الرئيسية أخبار شئون عربية و دولية 02:13 م الأحد 10 أبريل 2022 قبر النبي يوسف الضفة الغربية- (بي بي سي): قالت السلطات الإسرائيلية إن فلسطينيين خربوا مقاما مقدسا عند اليهود في نابلس، في ظل حالة تصعيد تشهدها الضفة الغربية المحتلة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية. ونشر حساب تابع للحكومة الإسرائيلية على موقع تويتر مقطعا مصورا قال إنه يظهر قيام فلسطينيين بالاعتداء على الموقع الذي يعتقد اليهود أنه يضم رفات النبي يوسف. ولم يصدر أي تعليق بعد من أي طرف فلسطيني. والقبر مقدس لدى اليهود لكنه يقع في عمق الضفة الغربية المحتلة. وسبق أن شهد الموقع مواجهات متكررة كما تعرض للحرق وتم إصلاحه. ووصف وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس الحادثة بأنها "خطيرة وانتهاك خطيرا لحرية العبادة. وتشهد الضفة الغربية حالة من التوتر الأمني على خلفية العلميات التي يشنها الجيش الإسرائيلي عقب الهجمات التي وقعت في تل أبيب وداخل الأراضي الإسرائيلة. إسرائيل تتهم فلسطينيين بتخريب "قبر النبي يوسف" - زنقة 20. هذا المحتوى من محتوي مدفوع إعلان
عالم يكتشف أثار تعود للنبي يوسف عليه السلام في مصر - YouTube
ويتابع: «موسى خرج من مصر ليلًا، ويوسف وضع فى تابوت من نحاس أو رصاص، وجعل فى النيل لتعود بركته على جميع مصر كما اشتهر، وهو قريب للعقل حتى لو قدر أنه وضع فى قبر على العادة، فنقله وحمله متعسر عادة، ولو ورد بذلك خبر لأخذنا به، والأصل بقاء كل شىء على حاله حتى يدل دليل على تغيره». قبر النبي يوسف. ويقول الدكتور أحمد المتبولى، المتخصص فى الدراسات اليهودية، خلال حوار صفحى قديم، يتناول بحثه فى جامعة فيينا تحت عنوان «قصة يوسف فى التفاسير اليهودية والإسلامية»: «إن قصة إخراج موسى لتابوت يوسف من النيل، لا تخلو من مبالغات شديدة». ويتابع: «كل تلك القصص هدفها تقديم الدليل على أن يوسف خرج من مصر ودفن بأرض فلسطين، رغم أنى أكاد أقطع بأن كلًا من يعقوب ويوسف وموسى لم يخرجوا من أرض مصر، وأن قبورهم ما زالت موجودة فى مكان ما على تلك الأرض». ويضيف: «ومن القصص التى يمكن اعتبارها من الإسرائيليات ما ورد عن القرطبى، من أن موسى قد التقط تابوت يوسف من النيل، وحمله بنو إسرائيل معهم، حيث دفنوه بجوار آبائه فى القدس، فى حين يدعى اليهود أن يوسف مدفون فى مدينة الخليل». ويشير «المتبولى» إلى أنه «ما من شك أن هذه التفاسير لا تخلو من نظرة انتقائية تهدف إلى الإعلاء من شأن بنى إسرائيل رغم كونهم قوما قادمين من البدو هاربين من المجاعة ومقبلين على أرض ذات حضارة عريقة، إلا أن القارئ للتفاسير يرى وكأن بنى إسرائيل جاءوا ليباركوا مصر ومن فيها».
في الحقيقة لقد توصل أحد الباحثين العرب إلى أن ما يُعتقد بأنّه قبر سيدنا إبراهيم وسيدنا يعقوب في الخليل لا يحتويان على رفات أي منهما لهذا فإنّ موضوعنا عن مكان قبر سيدنا يوسف يأتي بنتيجة مفادها انه في علم الغيب وأنّ جثمانه لم يخرج من مصر ودفن في مكان مجهول.
افترض دالتون أنه يمكن تقسيم الذرة الى أصغر منها، علم الكيمياء هو علم يدرس العناصر الكيميائية والأحماض والقواعد والفلزات وتم تقسيم هذه الأشياء في جدول يسمى الجدول الدوري للعناصر الكيميائية والفلزات ودرست الكيمياء هذه العناصر وفسرتها تفسير واضح حيث جعلت لكل عنصر كيميائي عدد ذري وعدد كلي وماهي استخداماته و وظائفه الكيميائية الواسعة في المجالات والتجارب. افترض دالتون أنه يمكن تقسيم الذرة الى أصغر منها. تعتبر الذرة هي أصغر وحدة بنائية للعنصر الكيمائي، والذرة من اصغر الجزيئات التي يمكن للمادة أن تنقسم اليه، والذرة غير قابلة للانقسام والذرة تحتوي على نواة تعتبر الجزء الأساسي والمهم بها، حل سؤال:افترض دالتون أنه يمكن تقسيم الذرة الى أصغر منها ان الذرة تتكون من مجموعة من الشحنات سالبة تدور حول النواة الموجبة الشحنة صغيرة جدا في المركز، و تحتوي النواة الموجبة على بروتونات موجبة ونيوترونات متعادلة الشحنة الذرة هي أصغر جزء من العنصر. الجواب: العبارة خاطئة لان العالم الفيزيائي دالتون افترض انه لا تقسم الذرة فقال ان الذرة اصغر جزء وهى متناهية جدا في الصغر ورؤيتها تتطلب مجهر الكتروني لانه يكبر أي شئ مليون مرة فهذا الذي يجعلنا نرى الذرة