قم بتحديد القطعة التي ترغب في اقتنائها من بين القطع المعروضة قم بالإطلاع على مميزات وعيوب القطع المعروضة لإتمام الشراء. كاتبة مختصة في الشأن الخليجي بموقع زوم الخليج
أفضل مواقع شراء قطع غيار السيارات أونلاين بطريقة آمنة وسهلة نوضحها لكم، حيث قامت العديد من الشركات التي توفر قطع غيار السيارات حول العالم، بإطلاق مواقع إلكترونية تطرح من خلالها منتجاتها مع خدمات التوصيل، ليتمكن المستفيد حول العالم من اختيار القطعة التي يحتاج، بالمواصفات التي يتم عرضها على الموقع، وإتمام معاملة الشراء بطريقة سداد الرسوم المناسبة، من بين طرق السداد التي تقوم كل شركة أو كل موقع بتحديدها. أفضل مواقع شراء قطع غيار السيارات أونلاين يقوم العديد من المواقع الإلكترونية المتخصصة، بطرح قطع غيار السيارات مع وصف تفصيلي لمزايا كل قطعة يتم عرضها والسعر المعروض به، وبهذا يمكن للمستهلك، الوصول للقطعة التي يريد دون الحاجة للذهاب لمنافذ البيع، ومن أفضل المواقع التي يمكن اللجوء إليها الآتي: موقع أمازون: وهو من أفضل مواقع البيع، ويتم من خلاله عرض قطع غيار السيارات المصنعة في الولايات المتحدة الأمريكية وفي كوريا، وأكثر ما يميز الموقع الأسعار الرائعة التي يتم طرح القطع بها. موقع كارباتس: من المواقع المتخصصة في عرض وبيع جميع أنواع قطع غيار السيارات، ويوفر الموقع للعملاء أيسر الطرق التي يمكن من خلالها سداد رسوم القطعة أونلاين.
ً. بعدَ يوم ٍوليلـَةٍِ سَتشتاقُ حَدَّ الموتِ للفيَضان ِ! قيل فيه قال الشيخ احمد الكبيسي: إن عبد الرزاق عبد الواحد مبدع أفسدته السياسة إذ لا يجوز للشاعر المبدع أن يبيع نفسه لأحد، إذ كان يشير إلى أن عبد الرزاق كان شاعر بلاط، ولكن عبد الرزاق قال في مقابلة مع وكالة أنباء الشعر: «لست شاعر بلاط وإنما كنت أمجد العراق وجنوده وليس شخص واحد والدليل على ذلك إني لا أزال أكتب لصدام كرمز للعراق» ، وأشار إلى أن الشاعر المتنبي كان يمدح سيف الدولة كشخص وإنه لم يكن يمدح صدام حسين كشخص وإنما كرمز للعراق. ويقول الشاعر العراقي فالح نصيف الحجية في كتابهِ الموجز في الشعر العربي الجزء الرابع: «إن الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد يتميز بأسلوبهِ القريب من شعر المتنبي في فخرهِ ومدحهِ ذو حنكة شعرية فذة وأسلوب شعري يميل إلى قوة الشاعرية والبلاغة غير المقصودة بحيث تجعله من أوائل الشعراء المعاصرين في قصيدة عمود الشعر في العربية» وفاته تُوفيَّ في العاصمة الفرنسية باريس صباح يوم الأحد 26 محرم 1437 هـ الموافق 8 تشرين الثاني 2015م، عن عمر ناهز 85 عاما ودفن في العاصمة الأردنية عمان بحسب رغبة عائلته بانتظار أن يعم السلام في بغداد ثم ينقل جثمانه إليها.
صوتها.. مقلتاها جيدها.. شفتاها كلّ ما خبأتهُ السماوات من مائها للغد غيمةً غيمةً بين أعطافها أزهرت فإذا ضحكت، أو مشت، أمطرت يا لهذا النّدى! ولكن حين طلبت منه مؤسسة مصرية لتكرمه قصيدة جديدة في الغزل رد عليهم عبد الرزاق عبد الواحد "أنتم تكرمون رجلاً تعلمون أنه تجاوز الثمانين، وأن وطنه مذبوح من الوريد للوريد، وأولاده وأحفاده مشردون بين أربع قارات، وهو لاجئ كل يوم في بلد، وتطلبون منه أن يكتب وهو في هذا العمر".
هذه القصيدة من ابداعات الشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد........... لقد ابدع فيها اي ابداع والشاعر العراقي الكبير هو من (الصابئة) المندائية حول قضية الحسين الى مقطوعة جميلة جدا..... في رحاب الحسين.. للشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد قَدمتُ.. وعَفْوَكَ عن مَقدَمي حسيراً ، أسيراً ، كسيراً ، ظَمي قدِمتُ لأ ُحرِمَ في رَحْبَتيْك سلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين مَناراً إلى ضوئهِ أنتَمي ومُذْ كنتُ طفلا ًوجَدتُ الحسين مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي وَمُذْ كنتُ طفلاً عرفتُ الحسين رِضاعاً.. وللآن لم أفطَمِ! سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام وإنْ كنتَ مُخْتَضِباً بالدَّمِ وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء وإنْ كنتَ مُختَضباً بالدَّمِ وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصمِ لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ من الرَّفْضِ ، والكبرياءِ العظيمةِ حتى بَصُرتَ ، وحتى عَمِي فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ!
عبد الرزاق عبد الواحد _ يا صبر أيوب _1/2 - YouTube
قَدِمتُ.. وَعَفْوَكَ عن مََقدَمي حَسيراً ، أسيراً ، كسيراً ، ظَمي قدِمتُ لأ ُحرِمَ في رَحْبَتَيْك سَلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين مَناراً إلى ضوئِهِ أنتَمي ومُذْ كنتُ طفلاًوجَدتُ الحسين مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي وَمُذْ كنتُ طفلاً عرَفتُ الحسين رِضاعاً.. وللآن لم أ ُفطَمِ! * سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ من الرَّفْضِ ، والكبرياءِ العظيمةِ حتى بَصُرتَ ، وحتى عَمِي فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ! ليومِ القيامةِ يَبقى السؤال هل الموتُ في شَكلِهِ المُبْهَمِ هوَ القَدَرُ المُبْرَمُ اللايُرَدّ ُ أم خادمُ القَدَرِ المُبْرَمِ ؟! سَلامٌ عليكَ حَبيبَ النَّبيِّ وَبُرْعُمَهُ.. طِبْتَ من بُرعُمِ حَمَلتَ أعَزَّ صفاتِ النَّبيِّ وفُزْتَ بمعيارِهِ الأقوَمِ دِلالَةَ أنَّهُمو خَيَّروك كما خَيَّروهُ ، فَلَم تُثْلَمِ بل اختَرتَ موتَكَ صَلْتَ الجبين ولم تَتلَفَّتْ ، ولم تَندَمِ وما دارت الأرضُ إلا وأنتَ لِلألائِها كالأخِ التَّوأمِ!
سلامٌ على بغداد 0 كبيرٌ على بغداد أنِّي أعافها وأنِّي، على أمني لدَيها، أخافُها كبيرٌ عليها، بَعدَما شابَ مَفرِقي وجَفَّتْ عروقُ القلبِ حتى شِغافُها تتبَّعتُ للسَّبعين شُطآنَ نهرِها وأمواجَهُ في الليل ِكيفَ ارتِجافُها وآخيتُ فيها النَّخلَ طَلعا ًفمُبسِرا ً إلى التَّمرِ، والأعذاقُ زاهٍ قِطافُها تَتبَّعتُ أولادي وهم يَملأونَها صِغارا ًإلى أن شَـيَّبَتهُم ضِفافُها! تتبَّعتُ أوجاعي، وَمَسرى قصائدي وأيَّامَ يُغني كلَّ نفس ٍ كفافُها وأيامَ أهلي يَملأ ُ الغيثُ دارَهم حياءً، وَيَسقيهم حَياءً جَفافُها!
يا لَيلَ بغداد.. هَلْ نَجمٌ فَيَتبَعُهُ مِن لَيل ِباريس سَكرانُ الخُطى ثَمِلُ الحُزنُ والدَّمعُ ساقيهِ وَخَمرَتُهُ وَخَيلُهُ شَوقُهُ.. لَو أنَّها تَصِلُ إذ َنْ وَقَفتُ على الشُّطآن ِأسألُها يا دَجلَة َالخَير،أهلُ الخَيرِ ما فَعَلوا؟ أما يَزالونَ في عالي مَرابِضِهِم أم مِن ذ ُراها إلى قِيعانِها نَزَلوا؟ هَل استُفِزُّوا فَهِيضُوا فاستُهِينَ بهِم عَهِدتُ واحِدَ أهلي صَبرُهُ جَمَلُ! فَأيُّ صائح ِمَوتٍ صاحَ في وَطَني بِحَيثُ زُلزِلَ فيهِ السَّهلُ والجَبَلُ؟ وأيُّ غائِلَة ٍ غالَتْ مَحارِمَهُ وما لَدَيهِ على إقصائِها قِبَلُ؟ يا دَجلَة َالخَيرِبَعضُ الشَّرِّ مُحتَمَلٌ وَبَعضُه ُليسَ يُدرَى كيفَ يُحتَمَلُ! خَيرُ الأنام ِالعراقيُّونَ يا وَطني وَخَيرُهُم أنَّ أقسى مُرِّهِم عَسَلُ!