ها هو ذا يعتليها على الطاوله بينما لا يزال يفترس رقبتها و لكنه تمادى قليلا بنزوله لثدييها حاولة مقاومته لكنها فشلت امام قوته الهائله لتستسلم له بينما الاخر تفنن بوضع علاماته عليها من فكها نزولا لأسفل ثدييها،اما بالنسبه لمنظرهما.
________________ رايكم؟ زين؟ بوفارديا و مرضها؟ طريقة رفضها؟ عدها حق؟؟
وراح للتيليفون عشان يطلب فطور,, إلا غزل من غير ماتحس راحت على الجيهه الثانيه من السرير ورمت حالها لأنها بدأت تحس بالغثيان من ليلة أمس الثقيله.. فيصل طلب كل شي اللي يحبه وإللي مايحبه واللي يعرفه واللي ماقد سمع عنه أبد... وبعد ماخلص من المكالمه التفت عليها وأنبسط على حركتها وجاعندها وقال بقلق على ملامحه الشاحبه:خير غزل راسك يعورك حيل. هلــوسه منتصف الليل.! - "17" - Page 8 - Wattpad. ؟؟؟ غزلت أشرت براسها يعني لا مايعورني وهي جاوبته وهي قافله عينها على بالها إنه بعيد عنها إلا ثواني فقط وفيصل يعملها مساج رائع ومريح للأخر على جبينها ورسغها.. غزل كانت بتتحرك وتقوم بعد مستوعبتا لحركه,,, إلا فيصل يرجعها مكانها ويقول بنفور:لاحووول وبعدين معك؟؟ فيصل كان بيفتح معها سالفه بالطبع غير (وله) عشان لا تبدأ بمناحه وقال:اش رايك حفل الزفاف يكون بعد إسبوعيين؟؟ غزل إبتسمت رغما عنها وقالت:نو وي!! فيصل:جد غزل يعني فرقت إسبوعين عن شهرين؟؟ غزل وهي مبسوطه على خباله:إيه فرقت كثير مثل الفرق بين الليل والنهار والشمس والقمر والصيف والشتاء... فيصل وهو يمثل الزعل:لهذه الدرجه الزواج يعني شين؟! غزل بمرح:لا مو قصدي كذا بس ماعندي نيه أدرس وأنا متزوجه.. فيصل:زين السنه الجايه بتدرسين وإنتي متزوجه.. غزل تجاريه على هباله:إيه بس بعد شهر الإختبارات النهائيه وحسها صعبه شوي إلا حيل!!
لكي تتجاوب معي ولا تخاف مني ادخلته ببطئ الى ان خرجت دماء عذريتها واصبحت اسرع في. مضاجعتي لها الى ان قذفت بداخلها ونمت قربها وضممتها الى ملجأها وهو صدري انتضمت انفاسها ونامت وهي في حضني بعد ان نامت قمت من جانبها واخذت المناديل لكي انضفها من دمائها استوب بارت طويل واتمنى الاحداث تعجبكم سؤال البارت. ماذا سوف تفعل الين بعد ما اخذ زين عذريتها وهل زين سوف يرجع الى بروده
" فتاة جيدة جدا لدادي، جيدة جدا! " ذبت بلمسته لابتسم و يعود لاطعامي و بلا وقت انتهينا ، ثم اخذني لغرفته مجددا جاعلا مني ارتدي ملابسي ثم اخذ بيدي لنعود لمنزل ابي الذي لم يكن موجود ، لا هو و لا امي فلقد ذهبوا بموعد... انهم هكذا رغم كبر سنهم... رفعت نفسي على رؤوس اصابعي لاهمس " دادي هل يمكنك قضاء بعض الوقت معي! تحميل رواية دخل يده تحت فستانها واتباد pdf - بيت الحلول. ؟" همست بالطف ما لدي ليهمهم زين ناظرا لي بابتسامة " صغيرتي لدى دادي عمل مبكرا و عليه الرحيل! " نظرت له باعين الجراء و بحزن لاتكلم " ارجوك! " اتسعت ابتسامته ليقبل شفتي قبل كثيرة متفرقة ثم يهمس " كل ما ترغب به أميرتي! " تأوهت بانزعاج حين ابتعد لاحتضنه قريبا مني ، لا يهمني كيف نتلامس او ماذا ، لكني احتاجه طوال الوقت صعدنا لغرفتي و كنت نوعا ما مثارة ، لا اعلم و لكن هذا بالفعل يزداد سوءا ربما ان لعبنا انا و زين كالايام الخوالي سانسى.... فتحت البلايستيشن و احضرت لعبته المفضلة ليبتسم و ياخذ اداة التحكم و اخذ انا الاخرى لنبدأ باللعب بحماس كل ما فعلته كان الخسارة و الخسارة فقد كنت مثارة بشكل لعين للغاية ، كيف يحصل ذلك ؟ بللي كان يزداد من اللامكان و هنا تاكدت اني مريضة بالفعل و ليس مجرد شهوة طبيعية " بوفارديا تعالي هنا! "
غزل فتحت عينها بقوه على كلامه معها وتقول في نفسها:لا هذا مو فيصل مو فيصل.. فيصل قرب منها ومسك يده وقال:غزل اكبري شوي وأفهمي علي أنا تعبان أكثر منك وإذا كنت لوحدي أموت ولا أقدر أنام والأرق يذبحني صار وتقابلنا خلاص خلنا نستانس وإذ ماجلسنا هنا مع بعض على كذا فين نتقابل بهذا الوقت وإنتي خلاص ماشوفتي الفندق إلا جا على بالك شي واحد فقط ترى أنا أكبر من كذا بكثير ولا كنت جلست معك بالسياره بس أنا مو مجبر على هذا الشي لأني ببساطه زوجك.. غزل عيونها ترسل دموع حسستها بالإهانه على خدها الأملس وقالت وهي فعلا فعلا ماعاد فيها لشي:فيصل انا مادري أش أقولك بس وربي تعبانه تعبانه!!