ومن هذا الجديد الذى أضيف، هناك محلات الطعام العربية خصوصاً اللبنانية والسورية واليمنية، ثم أضيفت المغربية والسودانية بدرجات أقل!
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم بمقر مجلس الوزراء، مراسم التوقيع على مذكرتَي تفاهم جديدتين بشأن التعاون في تطوير محطات لإنتاج الهيدروجين الأخضر في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وعلى ساحل البحر المتوسط، جاء ذلك استكمالًا لجهود الدولة في تحفيز الشركات العالمية والعربية والمحلية على الدخول في مجال الاستثمارات الخاصة بمشروعات الطاقة الخضراء في مصر. وتم توقيع مذكرة التفاهم الأولى بين كل من: الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، صندوق مصر السيادي، الشركة المصرية لنقل الكهرباء، هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» الإماراتية (إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة)، شركة «حسن علام للمرافق»، ذراع الاستثمار والتطوير لمجموعة حسن علام القابضة. ووقع على هذه المذكرة: المهندس يحيى زكي، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، أيمن سليمان، الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، المهندسة صباح مشالي، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لنقل الكهرباء، الدكتور محمد الخياط، رئيس مجلس إدارة هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" الإماراتية، المهندس عمرو علام، الرئيس التنفيذي لشركة «حسن علام القابضة».
3 مليون طن من الأمونيا الخضراء المُعدة للتصدير إلى جانب تزويد الصناعات المحلية بالهيدروجين الأخضر». وتنظر الشركتان إلى مصر باعتبارها مركزًا لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وسوقً للتزود بالوقود، والتصدير إلى أوروبا، بالإضافة إلى تعزيز الصناعة المحلية. وستسهم الاتفاقيتان في توطيد الشراكة الاستراتيجية بين دولتَي مصر والإمارات العربية المتحدة في مجالات الطاقة النظيفة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، وتتماشى مع أجندة خفض الانبعاثات الكربونية، خاصة في ضوء تحضير البلدين لاستضافة مؤتمرَي (كوب 27) و(كوب 28).