رأس معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان وفد المملكة المشارك في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين، التي عقدت في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال الفترة 18 - 23 رمضان الجاري. وشارك في الاجتماعات معالي محافظ البنك المركزي السعودي "ساما" الدكتور فهد بن عبدالله المبارك، والرئيس التنفيذي المكلف للصندوق السعودي للتنمية الأستاذ سلطان بن عبدالرحمن المرشد، إلى جانب عدد من المختصين في وزارة المالية والبنك المركزي السعودي والصندوق السعودي للتنمية. وفي كلمته خلال اجتماع اللجنة النقدية والمالية الدولية التابعة لصندوق النقد الدولي، ألقاها نيابة عنه معالي محافظ البنك المركزي السعودي، رحب خلالها بجدول أعمال مدير عام الصندوق، مثمناً جهود الرئيس السابق للجنة، مرحباً كذلك بالرئيس الجديد، لافتاً النظر إلى أن آثار جائحة (كوفيد -19) لا تزال حاضرة، مشدداَ على أهمية مواصلة العمل لمعالجتها. مجموعة العالمي الطبية للقوات المسلحة. وحول أولويات السياسة العالمية للفترة القادمة، أكّد معاليه أنّ المملكة في ظل هذه الظروف الصعبة تواصل دعمها للجهود الدولية لإعادة السلام والاستقرار العالمي وتخفيف المعاناة الإنسانية بما في ذلك في أوكرانيا، لافتاً النظر إلى أنّ المملكة حققت المرتبة الثالثة بين أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية في العالم للعام 2021 ، وذلك وفقاً لمنصة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة.
كونها الاسم الموثوق به في تركيا، تأتي أجيبادم في مقدّمة مرافق الرعاية الصحّية في هذا البلد. إن المنهج التقدمي لأجيبادم (والذي يشمل الاستشارة، التشخيص، ترتيب السفر إلى تركيا، خدمات الترجمة، والإقامة، بالإضافة إلى العلاج) يوفر الراحة والرضا للمرضى وأفراد عائلاتهم. إضغط الرابط:
وشدد أ. عوض على أن إعداد كوادر طبية ذات كفاءة عالية ومتقدمة وتهيئتها للعمل، تعد من الأهداف الاستراتيجية لمجموعة د. "مجموعة الحبيب الطبية": نظرة على أداء القطاعات التشغيلية والنتائج المالية للشركة خلال الربع الأول 2022. سليمان الحبيب، وحققت في هذا المضمار الكثير من الإنجازات، حيث نظمت أكثر من «1000» مؤتمر ومحاضرة وورشة عمل، بإجمالي يتجاوز «9000» ساعة معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الطبية، والأكاديمية الأميركية للتعليم الطبي المستمر، واستفاد من تلك الأنشطة أكثر من «160» ألف ممارس صحي، كما تم إطلاق «21» برنامج زمالة في تخصصات مختلفة. من جانبه جدد د. عبدالله المطيري رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الترحيب بالجميع، مشيراً إلى أن المؤتمر في نسخته الحالية، يأتي في ظرف صحي عالمي معقد تكافح فيه كل دول العالم من أجل كبح جماح جائحة «كوفيد- 19» ومتحوارته، وفي وقت تزداد فيه الضغوط والتحديات على أقسام العناية الحرجة، والمؤتمر يضع هذه المتغيرات في الاعتبار، لذلك ستكون هذه النسخة مهمة ومختلفة، علاوة على أنها تشهد إضافة مسارين علميين هما التمريض والعناية التنفسية للمرضى، وتبحث كذلك العناية المركزة القلبية والعصبية والالتهابات بشكل عام. أضاف د. المطيري أن المؤتمر سيتيح فرصاً واسعة للتباحث العلمي وتبادل الأفكار والرؤى من أجل تحسين جودة وكفاءة الكوادر الطبية من الأطباء والممارسين والأكاديميين الصحيين والمختصين بالعناية الحرجة، وممرضات وحدات العناية المركزة، ومعالجي الجهاز التنفسي، وأيضاً الطلاب بالكليات الصحية وغيرهم من ممارسي الرعاية الصحية الذين يهتمون بالمرضى البالغين أو الأطفال ذوي الحالات الخطيرة والحرجة.
عمان – انضم الأردن ممثلا بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء، الى عضوية مجموعة عمل التجانس العالمي للأجهزة والمستلزمات الطبية، كعضو فاعل رئيسي في المجموعة التي تضم 31 دولة آسيوية. مجموعة العالمي الطبية العسكرية. ويأتي هذا الانضمام، وفق بيان صادر عن المؤسسة، امس الخميس، بناء على إنجازاتها ومساهمتها الفاعلة في تطبيق أفضل الممارسات والتشريعات العلمية والتقنية في مجال المستلزمات الطبية والأجهزة الطبية، وسعيها المستمر نحو تصنيف الأجهزة والمستلزمات الطبية المتداولة وتعزيز جودتها وفعاليتها. وقال مدير عام المؤسسة، الدكتور نزار مهيدات، إن عضوية المؤسسة في المجموعة والتي تعتبر من المجموعات الرائدة عالميًا، ستسهم في تطوير صناعة الأجهزة والمستلزمات الطبية المنتجة محليًا، وتعزيز جودتها للوصول إلى الأسواق العالمية، من خلال تحقيق أكبر قدر من التنسيق بين دول آسيا والعالم في مجال تطوير وتسجيل المستلزمات والأجهزة الطبية الآمنة والفاعلة وذات الجودة العالية ضمن معايير ومتطلبات عالمية موحدة تتواءم مع متطلبات نظام الجودة المعتمد عالميًا، وتطبيق متطلبات الجودة العالمية ومواكبة كافة الأسس والتشريعات العالمية في هذا المجال. ولفت مهيدات، إلى أن انضمام المؤسسة للمجموعة يمكّنها من تبادل الخبرات والاستفادة من التجارب العالمية والمشاركة في صياغة القرارات والتشريعات المتعلقة بمتطلبات تصنيف وتسجيل الأجهزة والمستلزمات الطبية على مستوى دولي، من خلال المشاركة في مجموعات العمل الفنية للمجموعة والتي تعنى بتوحيد المتطلبات والمواصفات الفنية للمستلزمات والأجهزة الطبية قبل تسجيلها ومتابعتها خلال فترة ما بعد التسويق، والتعامل مع بلاغات الآثار الجانبية والمشاكل المتعلقة بالأجهزة الطبية، وتوحيد معايير الجودة.
الموجة الثالثة أما الأزمة المالية الثالثة فجاءت بعد قرار الولايات المتحدة بإزالة الفواصل بين البنوك التجارية والاستثمارية، وفي أوروبا بإزالة الحدود بين المقرضين وجعل القروض عابرة للحدود. وأدى هذا لظهور مؤسسات التمويل العملاقة أو ما يعرف بـالـ"ميجا بنك" والتي منحت القروض على نطاق واسع بلا ضمانات كافية وتسببت بالنهاية في أزمة الرهن العقاري. الأزمة الحالية أما الأزمة الحالية فلها العديد من الأركان وليس ركنًا واحدًا، لذا يصفها البنك الدولي بأنها "الأوسع قاعدة" بين أزمات الديون خلال الخمسين عاما الماضية. فتصف دورية "فورين بوليسي" أزمة "كورونا" بأنها بدأت كأزمة صحية ولكنها "تحورت" لتصبح أزمة اقتصادية بالأساس مع بلوغ الديون مستويات قياسية، وسط تحذيرات من المزيد من ارتفاع الديون بفعل الأزمة الأوكرانية وتداعياتها في المرحلة المقبلة. جريدة الرياض | بحث مقدم من مجموعة د. سليمان الحبيب يُنشَر بدورية «Nature» البريطانية. فمع بلوغ الديون العالمية ما نسبته 353% من إجمالي الناتج المحلي العالمي بدا واضحا أن الأزمة لا تتعلق فقط بالديون الحكومية أو تلك التي تعرف بالديون السيادية، بل يمتد الأمر لتشمل القروض الشخصية وتلك الخاصة بالشركات والهيئات. ويأتي النمو الكبير للغاية لديون الاقتصادات النامية والناشئة في صدارة العوامل المثيرة للقلق في أزمة الديون الحالية.
براميل نفط خفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب العالمي على النفط هذا العام، بعدما أعادت الصين فرض قيود الإغلاق للحد من انتشار "كوفيد-19". وقلصت الوكالة التي يقع مقرها في باريس توقعاتها للاستهلاك العالمي للوقود في 2022 بمقدار 260 ألف برميل يوميًا، إلا أن الطلب العالمي لا يزال يتجه نحو الارتفاع هذا العام. مجموعة العالمي الطبية الحيوية. وتتوقع الوكالة أن استهلاك النفط العالمي سينمو بمقدار 1. 9 مليون برميل يوميًا إلى متوسط 99. 4 مليون برميل يوميًا هذا العام. وذكرت الوكالة في تقريرها الشهري أن الأسعار عادت حاليًا إلى مستويات ما قبل الغزو الروسي لأوكرانيا، لكنها لا تزال مرتفعة بشكل مقلق وتشكل تهديدًا خطيرًا للتوقعات الاقتصادية العالمية. هذا وتتوقع الوكالة أن التأثير الكامل للعقوبات وابتعاد المشترين عن النفط الروسي سيبدأ اعتبارًا من مايو فصاعدًا، عندما يمكن أن يتوقف ما يقرب من 3 ملايين برميل يوميًا من إمدادات النفط الروسية.