آلية تحول الصخور من نوع إلى آخر تسمى، إن كوكب الأرض يعتبر من كواكب المجموعة الشمسية، ويعد أحد الكواكب الأربعة الأقرب إلى الشمس، والجدير بالذكر على أنه الكوكب الوحيد الذي بوجود حياة به، حيث أنه يضم عدد كبير من الكائنات الحية المختلفة بسبب توافر كافة مقومات الحياة التي تساعد على النمو والتنفس كالماء والهواء والأكسجين وغيرها من المقومات الأخرى، ويتكون سطح الأرض من مجموعة كبيرة من المواد التي تتواجد بأشكال مختلفة، حيث أن حالات المادة في الطبيعة على ثلاثة أشكال هي الحالة الصلبة والحالة السائلة والغازية. تعتبر الصخور هي عبارة عن التشكيلات الطبيعية الصلبة، وتتكون من معدن واحد أو أكثر، والجدير بالذكر على أن جزيئاتها تتماسك مع بعضها البعض لتشكل الوحدة الأساسية المكونة للقشرة الأرضية، وهناك العديد من الأنواع المختلفة للصخور والتي تختلف عن بعضها البعض من حيث بعض الخصائص الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية. الإجابة الصحيحة للسؤال/ دورة الصخور.
آلية تحول الصخور من نوع إلى آخر يسمى دورة الصخور نُرحب بكم زوارنا الكرام إلى موقع مــنبع الفــكــر manbiealfikr الذي يهدف إلى إثراء ثقافاتكم بالمزيد من المعرفة في شتى العلوم الحياتية، ويجيب على جميع تساؤلات القارئ والباحث العربي، ويتيح مجال للتنافس والتحدي الفكري والمعرفي بين الشباب والمثقفين في مختلف نواحي العلوم الثقافية والدينية والصحية والفنية والأدبية والتعليمية والترفيهيه والقصصية وحلول الألعاب والألغاز الشعرية واللغوية والثقافية وغيرها. يسرنا ان نعمل بشكل مستمر لتوفير حلول أسألة المناهج الدراسية والاختبارات الإلكترونية ليتمكن الجميع من معرفة حل جميع الأسئلة التي تبحث عن حلها. وإليكم إجابة الــسؤال التـالي>> الإجــابــة الصحيحة هي: عبارة صحيحة، (موقع منبع الفكر) خدمات متميزه، ومعلومات حقيقيه، ثقافه واسعه في تطوير الفكر وتنوير العقل
دورة الصخور في الطبيعة الصخور عبارة عن مجموعات من المعادن بأحجام وأنواع مختلفة، وتتغير الصخور نتيجة للعمليات الطبيعية التي تحدث طوال الوقت. وتحدث معظم التغييرات ببطء شديد، كما أن العديد من تلك العمليات يحدث تحت سطح الأرض، لذلك قد لا نلاحظ حتى التغييرات التي تحدث، وعلى الرغم من أننا قد لا نرى التغييرات، إلا أن الخصائص الفيزيائية والكيميائية للصخور تتغير باستمرار في دورة طبيعية لا تنتهي أبدًا. وقد تم تطوير مفهوم دورة الصخور لأول مرة بواسطة جيمس هوتون ، وهو عالم من القرن الثامن عشر يُطلق عليه غالبًا "أبو الجيولوجيا"، حيث أدرك هوتون أن العمليات الجيولوجية "ليس لها علامة بداية ولا أمل في النهاية، وغالبًا ما تحدث العمليات المتضمنة في دورة الصخور على مدى ملايين السنين، لذا على نطاق عمر الإنسان، تبدو الصخور وكأنها "صلبة كالصخر" ولا تتغير ولكن على المدى الطويل يحدث التغيير دائمًا. ويتم دفع دورة الصخور في باطن الأرض وخارجها عبر قوتين، وهما: محرك الحرارة الداخلي للأرض: والذي يحرك المواد في اللب والوشاح ويؤدي إلى تغييرات بطيئة ولكنها مهمة داخل القشرة. الدورة الهيدرولوجية: وهي الحركة من الماء والجليد والهواء على السطح، ويتم تشغيل تلك الحركة بواسطة الشمس.
أنواع الصخور بوجه عام يوجد ثلاثة أنواع رئيسية من الصخور وفقًا للطريقة التي تكونت بها، وهي الصخور الرسوبية والنارية والمتحولة، وتتشكل كل من هذه الصخور عن طريق تغيرات فيزيائية مثل الذوبان ، والتبريد ، والتآكل ، والضغط ، أو وهذه التغيرات هي التي تشكل جزءًا من دورة الصخور والتي يمكن أن تحول أحد هذه الأنواع إلى نوع أخر، على سبيل المثال يمكن أن تصبح الصخور النارية صخور رسوبية أو صخور متحولة أو نارية أخرى. ولذلك تعرف دورة الصخور بأنها: "عملية يتم فيها تحويل الصخور باستمرار بين أنواع الصخور الثلاثة النارية والرسوبية والمتحولة" ، وفيما يلي نبذة عن أنواع الصخور: الصخور النارية هي الصخور التي تتشكل من الصهارة المبردة التي تخرج لسطح الأرض مع انفجار الحمم البركانية، وتعرف الصهارة أو الحمم التي تخرج من انفجار البراكين لسطح الأرض باسم اللافا، ويتم تحديد شكل الصخور النارية اعتمادًا على التركيب الكيميائي للصهارة ومعدل تبريدها، عندما تبرد المعادن الموجودة فيها وتتبلور. [1] والصخور النارية في النهاية تنقسم لعدة أنواع تبعًا لتركيبها، وهي: الداسيت: وهو صخرة نارية نفاذة دقيقة الحبيبات وعادة ما تكون فاتحة اللون،و له تركيبة وسيطة بين الريوليت والأنديسايت.