** انتماء لكلا البلدين بدوره، دعا غوفين أتالا، وهو أيضًا أحد أحفاد العثمانيين، إلى ضرورة الاعتراف بالأحفاد الأتراك الذين يعيشون في جنوب إفريقيا. ويقول غوفين، عبر تسجيل مصور، أنه بمجرد حدوث ذلك، فسيكون هناك شعور بالانتماء لكلا البلدين، حيث عاشوا في هذا البلد (جنوب إفريقيا) ولكن أصلهم من تركيا. وأفادت السفارة التركية في بريتوريا، العاصمة الإدارية لجنوب إفريقيا، أنها أحالت طلبات تلك العائلات إلى السلطات المختصة، وتنتظر رد المسؤولين في أنقرة لاستكمال الإجراءات بشأن احتمال حصولهم على الجنسية التركية. العالم ينظر بقلق إلى جهود أردوغان لإحياء أمجاد الإمبراطورية العثمانية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
انتماء لكلا البلدين بدوره، دعا غوفين أتالا، وهو أيضًا أحد أحفاد العثمانيين، إلى ضرورة الاعتراف بالأحفاد الأتراك الذين يعيشون في جنوب إفريقيا. ويقول غوفين، عبر تسجيل مصور، أنه بمجرد حدوث ذلك، فسيكون هناك شعور بالانتماء لكلا البلدين، حيث عاشوا في هذا البلد (جنوب إفريقيا) ولكن أصلهم من تركيا. وأفادت السفارة التركية في بريتوريا، العاصمة الإدارية لجنوب إفريقيا، أنها أحالت طلبات تلك العائلات إلى السلطات المختصة، وتنتظر رد المسؤولين في أنقرة لاستكمال الإجراءات بشأن احتمال حصولهم على الجنسية التركية.
ويذكر بعض المؤرخين أن عدد قتلى محافظة كركوك وحدها في المعركة 147 عسكرياً، في حين تجاوز عدد المتطوعين من جميع الأراضي العراقية للقتال في المعركة الـ 20 ألف عسكري لم يرجع منهم إلا نحو 400 فقط والباقي قتلوا في المعارك ودفن بعضهم في منطقة "جاليبولي" التي تعرف حالياً بولاية "جناق قلعة"، ويذهب ذويهم لزيارة قبورهم سنوياً بترتيب من الجانب التركي. ويرتبط الشعب العراقي مع الشعب التركي بروابط تاريخية بحكم العلاقة والثقافة والتاريخ المشترك، فبينما يزور أحفاد "شهداء" انتصار "جناق قلعة" سنوياً، تحيي السلطات التركية ذكرى انتصار الجيش العثماني على الجيش البريطاني في معركة "كوت العمارة" يوم 29 نيسان/ أبريل من كل عام في مدينة الكوت مركز محافظة واسط جنوب بغداد. وبالإضافة إلى الحفل الذي تقيمه السلطات التركية في ولاية إسطنبول ويحضره كبار المسؤولين في الدولة، يذهب ممثل تركيا أو السفير إلى مقبرة "الشهداء" في مدينة الكوت ليضع إكليلاً من الزهور على قبور الضحايا، في المقبرة التي بقيت شاهدة على تاريخ البلدين وجسد روح الأخوة والوحدة. رغم العقود الطويلة.. الحنين إلى تركيا يسيطر على أحفاد العثمانيين في إثيوبيا. وفي رسالة نشرها بمناسبة الذكرى الـ 106 لانتصار الدولة العثمانية على الحلفاء، في معركة "جناق قلعة" عام 1915، قال رئيس الشؤون الدينية التركي علي أرباش، إن المسلمين اجتمعوا كالجسد الواحد في معركة "جناق قلعة" رغم اختلاف أعراقهم وألوانهم ولغاتهم ومناطقهم الجغرافية.
الأمير عثمان أرطغرل توفي الامير عثمان أرطغرل، كبير السلالة العثمانية وآخر ورثة الامبراطورية العثمانية المندثرة، عن عمر ناهز 97 عاماً بعد معاناته من مرض طويل، حسب ما افاد مسؤولون محليون أمس الجمعة. وأرطغرل كان اكبر احفاد السلاطين العثمانيين الذين اخرجوا من تركيا عام 1924. وبعد ذلك بعام اعلنت الجمهورية التركية العلمانية على ما تبقى من اراضي الامبراطورية العثمانية. ولو قدر له ان يتولى السلطة في الامبراطورية التي استمرت اكثر من 600 عام، لأصبح يعرف باسم أرطغرل الاول او عثمان الخامس. ولد أرطغرل في اسطنبول عام 1912 وهو حفيد السلطان عبد الحميد الثاني. وبعد طرد عائلته من تركيا عاش في النمسا ثم في الولايات المتحدة. وانتقل الى نيويورك في عام 1940 حيث عمل في قطاع النفط. ورغم ان قانوناً صدر في عام 1973 يسمح للذكور من افراد العائلة الامبراطورية بالحصول على الجنسية التركية، الا انه اختار ان يبقى بدون جنسية لعدة سنوات. وفي عام 2004 اصبح مواطنا تركيا. وستتم مواراة جثمان ارتوغرول الثرى اليوم السبت في اسطنبول عاصمة الامبراطورية العثمانية في مقبرة تضم العديد من سلاطنة السلالة، حسب مسؤولين محليين.
تركيا وأوروبا المتخوفة منها نشرت صحيفة العرب القطرية مقالاً للكاتب إسماعيل ياشا يتحدث فيه عن رغبة الاتراك في الانضمام الى الاتحاد الأوروبي وما قاله اردغان في اتهامه للاتحاد الأوروبي بممارسة سياسة المماطلة في ملف انضمام تركيا إليه، لنتابع معاً ما أورده المقال: انطلقت مسيرة تركيا نحو الانضمام إلى المجموعة الأوروبية في 31 يوليو 1959، حين تقدمت تركيا بطلب الانضمام إلى… اقرأ أكثر...
هذا في الوقت الذي خلف فيه توزيع محفظات دراسية لأطفال المدارس الابتدائية ببعض المدن المغربية السنة الماضية، تحمل صورة لـ"منتصر" و"خلود" بطلي مسلسل "ماتنسانيش"، استياء وغضب أولياء وآباء تلاميذ، انتقل أيضا على صفحات "الفيسبوك"، ضد التساهل في بيع وتوزيع مثل تلك المحافظ لتلاميذ قاصرين، محملين المسؤولية في ذلك لمدراء المؤسسات التعليمية وكذا وزارة التربية الوطنية. جدل داخل تركيا.. أثار "القرن العظيم" أو "حريم السلطان" كما يعرف في العالم العربي، جدلا واسعا داخل تركيا وخارجها، كما واجه سيلا من الانتقادات، من قبل الحكومة والأوساط الشعبية على حد سواء، ويعود ذلك إلى عدم تطابق أحداث المسلسل مع الوقائع التاريخية التي عاشتها الامبراطورية العثمانية، وتصوير السلطان سليمان كشخص منغمس في اللهو والملذات، وهوا ما دفع الشركة المنتجة للمسلسل بالرد بالتشديد على أن السيناريو غير مستمد من وثائق تاريخية "بل يعتمد على نص درامي خيالي مستوحى من التاريخ". وسبق لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، أن وجه انتقادات مباشرة للمسلسل أثناء خطاب له في نونبر 2012، على اعتبار "حريم السلطان" لا يقدم الصورة التاريخية الحقيقية للسلطان سليمان القانوني، عاشر السلاطين العثمانيين وأقواهم حُكما، واصفا إياه بالسلطان "الذي قضى 30 عاما من عمره على ظهر الخيول في إطار الحروب والفتوحات"، مضيفا:"ليس لدينا أجداد مثلما يجري تصويرهم في المسلسل".
عيّنت سلالة الدولة "العثمانية" رئيسها الجديد، الذي يقيم في العاصمة السورية دمشق. وجرت، أمس الاثنين 9 كانون الثاني، مراسم تشييع جثمان رئيس السلالة العثمانية السابق، عثمان بيازيد عثمان أوغلو، في مدينة نيويورك الأمريكية. عثمان أوغلو توفي الجمعة الماضية، عن عمر يناهز 93 عامًا، ويعتبر الرئيس الـ44 لسلالة آل عثمان، وهو حفيد السلطان عبد المجيد الأول. أما الرئيس الجديد الـ 45 للسلالة، سيكون دوندار بن الأمير محمد عبد الكريم أفندي، بن الأمير محمد سليم أفندي، بن السلطان عبد الحميد الثاني، بسبب أنه ولي العهد والأكبر حاليًا في العائلة. وبحسب معلومات عنب بلدي، فدوندار من مواليد دمشق عام 1930 ومازال مقيمًا فيها حتى اليوم، واستلم ولاية عهد السلالة العثمانية عام 2009 خلفًا لعثمان أوغلو. وكان عبد الحميد كايهان عثمان أوغلو، ابن أخ الرئيس الجديد (ابن هارون أخو دوندار)، قال في 2013 "أريد عودة عمي دوندار أفندي من سوريا، فلا أحد يحميه هناك في ظل هذه الظروف، كما أنه مريض حاليًا ولا نريد أن نخاطر بحياته". وأكد عبد الحميد أنه إذا اضطر الأمر فإنه سيعيد عمه دوندار بنفسه إلى تركيا. وتتخوف العائلة على مصير رئيسها الجديد، بحكم توتر العلاقات بين النظام السوري وأنقرة، على خلفية مواقف الجانبين من الثورة السورية.