لم تذكر كتب القصص ولا السيرة عمر النبي شعيب ولكن ذُكر أنه عاش مدة بعد هلاك قومه
إلياس عليه السلام يقال أن قبره في بعلبك في لبنان ولكن لا يعرف الفترة التي عاشها. إليسع عليه السلام يقول المؤرخون إنه عاش في الشام في مدينة بانياس ولكن لا يعرف مكان موته ودفنه ولا المدة التي عاشها. داود عليه السلام عاش قرابة قرن من الزمان ودام ملكه 40 عام ودفن في نابلس. سيدنا سليمان عليه السام عشان 52 سنة فقط لا يعرف مكان دفنه. زكريا عليه السلام عاش 150 سنة ومات نشراً بالمنشار. يحيى عليه السلام لا يعرف كم عاش ولكن من الراجح أنه دفن في الجامع الأموي في دمشق. عيسى عليه السلام عاش 33 سنة ورفع إلى السماء. خاتم المرسلين سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ولد الحبيب في عام الفيل سنة 570 ميلادية وعاش 63 سنة ودفن في بيت السيدة عائشة رضي الله عنها في المدينة المنورة. حرف ومهن الأنبياء تعددت حرف ومهن الانبياء ليعلمونا أهمية العمل وفضله، ونبذ البطالة والكسل وحب العمل والإخلاص إليه إلى جانب المبادئ التي كانوا يتحلون بها والدين الصحيح الذي يتحلون به، فكان منهم من يعمل في الزراعة مثل آدم عليه السلام. كم عمر شعيب النبي صلى الله عليه. وسيدنا موسى وإسحاق ويعقوب وسيدنا وحبيبنا محمد كانوا يعملوا في رعاية الغنم وكان يعمل سيدنا محمد في التجارة أيضاً، وكان زكريا ونوح يعملان في النجارة وداود في الحدادة وكل هذه الأعمال كانت شاقة ومتعبة إلا أنهم كانوا يعملون بها..
إحداثيات: 21°25′28. 03″N 39°49′41. 43″E / 21. 4244528°N 39. 8281750°E شِعْب أبي طالب أو شِعْب بني هاشم ، [1] هو المكان الذي قوطعت وحوصرت فيه بنو هاشم لمدة ثلاثة سنوات ابتداء من السنة السادسة من النبوة بسبب قرار اتخذه سادة قريش بداية ظهور الإسلام وذلك للضغط على رسول الله في الإسلام محمد بن عبد الله ولثنيه عن الدعوة للإسلام فتعاهدو على ألا يتعاملوا معهم بأي شكل من المعاملات كالبيع والشراء والزواج. وقد علقوا صحيفة بهذا المضمون في الكعبة. كم سنة عاش النبي شعيب | إعرف. وهو الشعب الذي ولد فيه النبي محمد في الدار التي تُعرف باسم «دار ابن يوسف». [1] الحصار [ عدل] لما أجمعت قريش على قتل النبي محمد ، جمع أبو طالب بن عبد المطلب بني هاشم وأخبرهم بمكيدة قريش ، فقرروا أن ينحازوا بالنبي في شعب بمكة يقال له: شعب أبي طالب، وانحاز معهم حمية بنو المطلب بن عبد مناف. اجتمع رؤساء قريش في خيف بني كنانة ويسمى اليوم بالمعابدة، وأجمعوا على مقاطعة بني هاشم وبني المطلب اقتصاديًا واجتماعيًا، وكتبوا في ذلك كتابًا فيه: أن لا يناكحوهم ولا يتزوجون منهم، وأن لا يبايعوهم، ولا يبيعون لهم ولا يشترون منهم، وأن لا يجالسوهم، ولا يخالطوهم، ولا يدخلوا بيوتهم، ولا يكلموهم، وأن لا يقبلوا من بني هاشم وبني المطلب صلحًا أبدًا، ولا تأخذهم بهم رأفة حتى يُسْلموا الرسول لهم للقتل.