بدلاً ممّا تَقدّم، وانطلاقاً من مبدأٍ لا يَظهر محلّ خلاف أميركي داخلي، عنوانه تحميل «الحلفاء» مسؤولية «تقليع شوكهم بأيديهم»، ربّما تجد واشنطن نفسها معنيّة بالدفْع نحو إنشاء نظام إنذار ودفاع إقليمي، تتشارك فيه دول الخليج وإسرائيل، برعاية الأميركيين ومساعدتهم. كذلك، ثمّة مقترحات متداولة داخل إدارة بايدن، تقوم على تحسين عمليات الاستثمار في السعودية، سواءً في الجانب العسكري، عبر تجاوز فكرة «فائض التسلّح» التي جعلت المملكة تنفق واحداً من كلّ سبعة دولارات عالمياً على شراء الأسلحة، أو في الجانب الاقتصادي عبر دعم مشاريع «رؤية 2030» ورفع القيود التي لا تزال تحول دون تجاوزها عثراتها، بما يمنع مزيداً من الانزياح السعودي إلى الشرق، والذي يبدو أنه بات يمثّل همّاً أميركياً. يريد ابن سلمان «قبل أيّ شيء» الاعتراف به «ملكاً قريباً»، ويبدو مستعدّاً لفعل كلّ ما يمكّنه من بلوغ هذا الهدف لكن، حتى لو تَحقّق جميع ذلك، هل ستنتعش العلاقات التي «لم تكن أبداً صعبة كما هي الآن»، وفق نورمان رول، المسؤول الاستخباراتي الأميركي السابق؟ ما يصعّب الإجابة هنا هو أن ثمّة فاعلاً رئيساً في المشهد، يريد «قبل أيّ شيء» الاعتراف به «ملكاً قريباً»، ويبدو مستعدّاً لفعل كلّ ما يمكّنه من بلوغ هذا الهدف.
واحتل الألماني روبن غوسينس، صدارة الترتيب بعدما سجل 25 هدفاً معظمها مع فريقه أتالانتا الإيطالي، قبل الانتقال في الميركاتو الشتوي الأخير إلى نادي إنتر ميلان. من جهته، احتل الإسباني سيرجيو راموس المركز الثاني بـ20 هدفا في ذات التصنيف وهذا رغم ابتعاده عن الملاعب منذ الموسم الماضي، وانتقاله من ريال مدريد الإسباني إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. في نفس السياق يحتل الفرنسي ثيو هيرنانديز المركز الثالث بـ 18 هدفاً رفقة البرتغالي رافائيل غيريرو. ج. احسن خلفيات في العالم 2019. نجيب Did you find apk for android? You can find new Free Android Games and apps. مقالات ذات صله