كما يمكن أن تسبب البكتيريا العقدية متلازمة مماثلة، تدعى المتلازمة الشبيهه بمتلازمة الصدمة السامة (TSLS)، إلا أن ليس كل التهاب ناتج عن بكتيريا عنقودية أو بكتيريا عقدية يؤدي إلى الإصابة بمتلازمة الصدمة السامة. تشمل الإناث اللواتي كن يستخدمن السدادات القطنية خلال فترات الحيض، فإن أقل من نصف الحالات الحالية ترتبط باستخدام هذه السدادات، و قد تصيب أيضا النساء بعد سن اليأس، و الأطفال، والرجال ، و بعض الحالات التي تتسبب في الإصابة بالصدمة التسممية سوف نذكرها الآن تابع معنا. العمليات الجراحية: من الأسباب التي من الممكن أن تسبب في الإصابة بالصدمة التسممية هي العلميات الجراحية و تأتي بسبب استخدام بعض الأدوات الملوثة. استخدام الفوط الصحية أثناء فترة الحيض: تعد من أقوى أسباب الإصابة بالصدمة التسممية لأنها تتسبب كما ذكرنا من قبل تؤدي إلى إفراز الجرثومة العنقودية الذهبية و كان هناك واقعة حقيقية حدثت إلى عارضة أزياء تدعى لورين واسر أصيبت بمتلازمة الصدمة التسممية بسبب أستخدمها لأحدى الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية و انتقلت العدوى إلى قدمها و أصيبت بالغرغرينا مما جعل الأطباء لا يجدون حل لإنقاذ حياتها غير بتر قدمها لذلك يجب على امرأة الحرص الشديد استخدام الفوطة الصحية و يجب تغيرها أكثر من مرة خلال اليوم.
متلازمة الصدمة التسممية الناجمة من الإصابة ببكتيريا المكورات العنقودية الذهبية تتجلّى عادة عند الأفراد الأصحاء مع حمى مرتفعة، يرافقه انخفاض ضغط الدم، الشعور بالتوعُّك والارتباك، والذي يمكن أن تتطور بشكل سريع إلى ذهول، غيبوبة، وفشل العديد من أجهزة الجسم. TSS resulting from infection with the bacterium Staphylococcus aureus typically manifests in otherwise healthy individuals via signs and symptoms including high fever, accompanied by low blood pressure, malaise and confusion, which can rapidly progress to stupor, coma, and multiple organ failure. متلازمة الصدمة التسممية بالعنقوديات نادرة وعدد الحالات المبلّغ عنها قد انخفض بشكل ملحوظ منذ عام 1980. Staphylococcal toxic shock syndrome is rare and the number of reported cases has declined significantly since the 1980s. مؤخرا كشف تحليل تلوي أن درجة الأمتصاص والتركيبات الكيميائية في التامبون ليست متعلقة بشكل مباشر في حدوث متلازمة الصدمة التسممية ، حيث أن عناصر الأكسجين وثاني أكسد الكربون ترتبطان بقوة... However, a later meta-analysis found that the absorbency and chemical composition of tampons are not directly correlated to the incidence of toxic shock syndrome, whereas oxygen and carbon dioxide content is associated more strongly.
تعيش هذه البكتيريا في كثير من الحالات على الجلد أو الأغشية المخاطية دون أن تسبب أي آثار ضارة. ومع ذلك ، في ظل ظروف معينة ، قد تبدأ بعض سلالات البكتيريا في النمو بسرعة وتنتج السموم. قد تنحصر بكتيريا Staphylococcus aureus في المهبل عند استخدام سدادات قطنية عالية الامتصاص ويمكن أن تدخل الرحم عبر عنق الرحم. قد تنمو البكتيريا على السدادات القطنية ، خاصةً إذا لم يتم تغييرها كثيرًا. قد تنمو البكتيريا أيضًا إذا تم استخدام سدادات قطنية فائقة الامتصاص عندما يكون تدفق الطمث خفيفًا. يمكن أن تسبب السدادات القطنية أيضًا جروحًا صغيرة في المهبل يمكن للبكتيريا من خلالها أن تدخل مجرى الدم. ما هي أعراض متلازمة الصدمة السامة ؟ عادة ما تكون بداية الأعراض مفاجئة. قد تختلف أعراض متلازمة الصدمة التسممية تبعًا لنوع البكتيريا التي تنتج السموم، وقد تشمل: الغثيان أو القيء. ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة والقشعريرة. الإسهال المائي. طفح جلدي يشبه حروق الشمس السيئة أو النقاط الحمراء على الجلد. الدوخة والدوخة أو الإغماء. انخفاض ضغط الدم. احمرار في العين ( التهاب الملتحمة). تقشير الجلد على باطن القدمين أو راحتي اليدين. كيف يتم تشخيص متلازمة الصدمة السامة (TSS)؟ يمكن إجراء اختبارات الدم لاستبعاد الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية الأخرى التي قد تسبب أعراضًا مشابهة لأعراض TSS.
متلازمة الصدمة التسممية متلازمة الصدمة التسمُّمية هي إحدى المضاعفات النادرة والمهدِّدة للحياة، والتي تنشأ عن أنواع محددة من العَدوى البكتيرية. غالبًا ما تحدث متلازمة الصدمة التسمُّمية بسبب السموم التي تنتجها بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية، لكن قد تحدث الإصابة أيضًا بسبب السموم التي تنتجها بكتيريا المجموعة أ العقديَّة. يُمكِن أن تُؤثِّر متلازمة الصدمة التسمُّمية في أي شخص، بما في ذلك الرجال والأطفال والنساء اللاتي تجاوزن سن اليأس. وتشمل عوامل الخطر لمتلازمة الصدمة التسمُّمية الجروح الجلدية والجراحة، بالإضافة إلى استخدام السدادات القطنية وغيرها من الأدوات، مثل أكواب الدورة الشهرية، أو إسفنجات وعَوَازل منع الحمل. الأعراض تشمل مؤشرات متلازمة الصدمة السُّمية وأعراضها ما يلي: حُمًّى شديدة مفاجئة انخفاض ضغط الدم القيء أو الإسهال طفح جلدي يشبه الحرق الشمي وبخاصة على راحتي اليدين والكعبين التشوُّش آلام العضلات احمرار عينيك وفمك وحلقك النوبات المرضية حالات الصداع متى تجب زيارة الطبيب اتصل بالطبيب المعالج لك على الفور إذا كانت لديك علامات أو أعراض متلازمة الصدمة السمية. وهذا أمر مهم بشكل خاص إذا كنتِ قد استخدمتِ مؤخرًا فوط التامبون القطنية أو إذا كانت لديك عدوى في جرح ما أو التهاب جلدي.
ألقي تيرنو اللوم على إدخال (تصنيع) سدادات قطنية عالية الأمتصاص في عام 1978، بالأضافة إلى قرار المصانع الحالي بتزكية إرتداء السدادت القطنية أثناء النوم و كل ذلك بسبب إزدياد متلازمة الصدمة التسممية. Tierno blames the introduction of higher-absorbency tampons in 1978, as well as the relatively recent decision by manufacturers to recommend that tampons can be worn overnight, for increased incidences of toxic shock syndrome. وتشمل الإنجازات الرئيسية تطوير المعايير الدولية لتصنيف وترقيم الكروموسومات البشرية من قبل ثيودور باك، وأول عملية ناجحة لزرع الكبد البشري على يد توماس ستارزل، ووصف أول حالة لمتلازمة الصدمة التسممية ، ووصف أول حالة من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، واكتشاف مستقبل خلية تي. Major accomplishments include developing the international standard for classifying and numbering human chromosomes by Theodore Puck, the first successful human liver transplant by Thomas Starzl, the first description of toxic shock syndrome, the first description of ARDS, and the discovery of the T-cell receptor.
4- وضع جسم أجنبي جراحيا أو لا جراحيا: تصنيع الثدي، القساطر، الحاجز الاسفنجي (مانع حمل). الأدوات الجراحية وحتى الخيطان أو الشاش. 5- لا توجد بؤرة واضحة للإنتان (استعمار بلعومي أو مهبلي). إن السلالات المنتجة للــ TSS-1 من العنقوديات المذهبة لدى البالغين قد تكون جزءا من الفلورا الطبيعية للمنخرين الأماميين والمهبل. يعتقد بأن الاستعمار يؤدي لإنتاج أضداد ومناعة، وأكثر من 90% من البالغين لديهم أضداد للــ TSS-1. إن الأشخاص الذين تتطور لديهم TSS المتواسطة بالعنقوديات المذهبة مع وجود سلالات منتجة للــ TSS-1 عادة ليس لديهم أضداد للــ TSS-1. إن انتقال الــ TSS من شخص لآخر نادر الحدوث. الحالات داخل المشفى غير شائعة ومعظمها يلي الإجراءات الجراحية. في الحالات ما بعد العمل الجراحي فإن العضية غالبا يكون منشؤها من فلورا المريض نفسه. I - الصدمة السمية المتوسطة بالعنقوديات المذهبة TSS: أول ما عرف هذا التناذر عام 1978. لقد حدثت زيادة ملحوظة في عدد الحالات عام 1978و 1980 حيث وجد أن أكثر من 90% من الحالات كانت مترافقة مع استخدام الفوط من قبل النساء الحائضات مع الميل لإصابة المراهقات والبالغات الصغيرات بدون وجود ضد جائل للــ TSST-1.