قالت جين ساكي المتحدثة باسم البيت الأبيض، إنّ تعيين روسيا لقيادة عسكرية جديدة، يظهر أنه سيكون هناك استمرار لما تراه الولايات المتحدة بالفعل على أرض أوكرانيا، وكذلك صحة الموقف ووجهة النظر الأمريكية. الخبر-توتر عسكري بين الكوريتين الشمالية والجنوبية. وأضافت ساكي، في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «هذا ما كنا نتوقعه»، محملةالجنرال المعين ألكسندر دفورنيكوف المسؤولية عن «الفظائع» في سوريا، كما أكدت تواصل الولايات المتحدة مع المسؤولين في أوكرانيا من أجل التأكد من أن لديهم الأسلحة والمساعدة التي يحتاجون إليها لتحقيق النجاح في ساحة المعركة. اعتراف موسكو بالخسائر مثير للاهتمام وتابعت، بحسب «سي إن إن»: «في هذا الأسبوع فقط، أجرى مستشار الأمن القومي وسكرتيرنا ورئيس هيئة الأركان المشتركة لدينا مكالمة لمدة ساعتين مع نظرائهم لمناقشة كل بند على حدة بالضبط ما كان يطلبه الأوكرانيون، وماذا يريدون؟ وما الوضع إذا لم نتمكن من توفير ما يحتاجونه؟». وقالت ساكي إنّ الإدارة الأمريكية وجدت اعتراف الكرملين، بأن قواتهم تكبدت خسائر كبيرة، أمر مثير للاهتمام لدولة غالبًا ما تكون بطيئة في الاعتراف بالهزيمة، وقالت: «لقد كان أمرًا مهمًا»، ووصفته بأنه انعكاس لشجاعة القادة الأوكرانيين.
إذا كنت تعاني من ضعف النظر، فيمكنك أن تتقدم للكلية الفنية العسكرية فقط، ولكن يجب ألا يقل الحد الأدنى للنظر عن 9/6.
وعملية الإطلاق الفاشلة هي التجربة العسكرية العاشرة لبيونغ يانغ هذا العام، بعد سبع تجارب صاروخية وتجربتين وصفتهما كوريا الشمالية بأنهما لـ"قمر استطلاع صناعي". هذا وقال مسؤول أميركي كبير، الخميس الماضي، إن التجارب التي أجرتها كوريا الشمالية في 26 شباط/فبراير و 4 آذار/مارس كانت تهدف إلى اختبار "عناصر منظومة جديدة" لصواريخ باليستية عابرة للقارات. اختبار النظر في العسكرية والربط الكهربائي يتصدران. من كييف (أرشيفية- فرانس برس) وتعهدت واشنطن بإجراءات "لمنع كوريا الشمالية من الوصول إلى منتجات وتكنولوجيا غربية تسمح لها بتطوير برامج أسلحة محظورة"، على ما أفاد المسؤول. كما أكدت أيضا وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، الجمعة الماضيةـ أن كوريا الشمالية اختبرت صاروخا باليستيا جديدا عابرا للقارات في تجربتي إطلاق خلال الآونة الأخيرة. ورغم العقوبات الدولية الصارمة جدا، أجرت بيونغ يانغ عددا قياسيا من تجارب الأسلحة في كانون الثاني/يناير قبل أن تعلق تجاربها خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين. وتوقّع محللون أن تستفيد بيونغ يانغ من انشغال الولايات المتحدة بالهجوم الروسي على أوكرانيا لإجراء تجارب جديدة.