أنا اعلم انك تحبيني لا تختفي مثل المدفأة وشجرة الميلاد، كانت تلك الجميلة تحاول منع الأعواد من الانطفاء وتعود حكما بالحائط لكي تتخيل وتتحدث إلى جدتها لعلها الملاذ من البرد والثلج. فخيل لها اقتراب جدتها منها وإحالتها بذراعيها وصعدت بها إلى السماء،ذهبت الفتاة مع جدتها فبعد الآن لا تشعر بالبرد والجوع بعدها انطفأت الأعواد والفتاه محدده بين زاوية المنزل وهي مبتسمه ماتت الفتاة نتيجة البرد الشديد. عندما استيقظ الناس وجدوا جثة الفتاة علي الأرض، أخذوا يتحدثون ويقولون أنها فتاة جميله حزينه أرادت الدف، لكن هؤلاء الناس لم يعرفوا إنها نالت الدف مدى حياتها الآن لا تشعر بالبرد أو الجوع أو الخوف من والدها بسبب عدم بيعها الثقاب. رحلت تلك الفتاة الجميلة لعالم يسكنه الرحمة والعدل. الخلاصة قصص أطفال ذات مغزى ومنها قصة بائعة الكبريت تحدثنا علي أهمية العطف والرحمة والشعور بالآخرين وتقديم المساعدة لهم، علموا أولادكم وحثهم علي تلك المعاني الجميلة وأهمية العطاء والمساعدة في هذه القصة وما بها من فوائد ومعاني عظيمة. أخبرونا بتجربتكم مع قصص الأطفال pdf و أثرها ومردودها علي أطفالكم هل أعجبتهم أم لا؟!
- بائعة الكبريت قصة
- عدد صفحات قصة بائعة الكبريت
بائعة الكبريت قصة
1850. ( Eventyr. ). نشر العمل أيضاً في 20 مارس 1863 كجزء من حكايات وقصص خيالية. الجزء الثاني. 1863. ( Eventyr og Historier. )
عدد صفحات قصة بائعة الكبريت
يسعد موقع قصصي أن يقدمها لكل متابعيه فهي إحدى القصص للمؤلف والشاعر الدنماركي الأصل هانز كريستيان أندرسن وقد كان المؤلف مشهورا بكتابته للقصص المؤثرة الخيالية مما جعل.
وفركت حزمة أعواد الثقاب بأكملها بسرعة بالحائط ، لأنها أرادت أن تكون متأكدة تمامًا من إبقاء جدتها بالقرب منها. وأعطت المباريات ضوءًا ساطعًا لدرجة أنها كانت أكثر إشراقًا مما كانت عليه في وقت الظهيرة ثمّ رأت أنّ الجدة لم تكن في السابق جميلة جدًا وطويلة جدًا كما هي الآن حيث حملت الفتاة الصغيرة على ذراعها، وطارتا في السطوع والفرح عالياً جدًا. لكن في الزاوية في ساعة الفجر الباردة، جلست الفتاة المسكينة ذات الخدين الوردية وفمها المبتسم، متكئة على الحائط وقد استيقظت من حلمها، مجمدة حتى الموت في آخر مساء من العام، حيث جلست الطفلة هناك قاسية وصلبة مع أعواد الثقاب التي احترقت حزمة منها، حيث تجمع الناس حولها وقالوا: ربما أرادت أن تدفئ نفسها، ولم يكن لدى أحد أدنى شك في الأشياء الجميلة التي رأتها لم يحلم أحد حتى بالروعة التي دخلت فيها مع جدتها في أفراح العام الجديد. أقرأ التالي منذ ساعتين قصة سفينة غلوريا سكوت منذ ساعتين قصة بعد المسرح منذ ساعتين قصة موت للكاتب باري لوبيز منذ 3 ساعات قصة الوليد منذ 22 ساعة قصة يوم الأضحى منذ 22 ساعة قصة عن صديق السوء منذ 22 ساعة قصة القنفذ المتواضع منذ 22 ساعة قصة النمل الأسود منذ 22 ساعة قصة لؤلؤة الحب منذ 22 ساعة قصة في فصل الربيع