لمنطقة جازان فنون تتميز بها عن باقي المناطق في المملكة، من أجمل وأشهر الرقصات التي تعتمدها المنطقة رقصة السيف ذات الحركات السريعة والمنسجمة مع قرع الطبول، والعزاوي المتميزة برشاقتها والتي يختص بها الشباب، بالإضافة إلى الألوان الغنائية والتي يأتي في مقدمتها الكاسر وهو اللون الغنائي البحري والذي يؤدى من قبل المجموعات، كما فرز التنوع الثقافي والجغرافي أنماطاً وتعبيرات خاصة لكل جهة وناحية فهناك المناطق الجبلية والساحلية وكل منها تتميز وتنفرد بلون خاص يعبر عن ثقافتها بلغتها الجسدية الخاصة. معلومات عن " تراث جازان " الشعبي | المرسال. وبإيقاعاتها المتميزة. ولكنها تشترك وترتبط بخيط واحد وهناك نغمة مشتركة بينها: ومن أشهر الفنون الشعبية بمنطقة جازان (السيف – العرضة – العزاوي-الطارق-الدّلع-الزامل-الدانة-الكاسر). العمارة في جازان توجد ثلاث أنماط عمرانية في منطقة جازان توجد ثلاث أنماط عمرانية في منطقة جازان هي السهلي، والساحلي، والجبلي، بالإضافة إلى النمط العمراني التقليدي في جزيرة فرسان، فالمسكن التقليدي القديم في منطقة جازان -أصبح مميِّزًا لتراث المنطقة العمراني -وهو ما يُعرف بـ (العُشة) أو (العِشة)، حيث أن اختلاف الظروف الطبيعية وطبيعة المواد التي تستخدم في البناء ساهمت في تغيير النمط العمراني من منطقة إلى أخرى سواء في الشكل الهندسي أو نوع المسكن.
جذبت البيوت الأثرية بقرية جازان التراثية زوار مهرجان جازان الشتوي، إذ تمثل هذه البيوت متاحف قائمة، تجسد وتمثل التنوع الثقافي والحضاري للبيئات المختلفة للمنطقة وتراثها، وعادات الأهالي ولباسهم التقليدي وطرق معيشتهم، مما دفع القادمين من خارج المنطقة إلى زيارتها والتعرف خلالها على هذا الإرث الغني. لبس جازان الشعبي بطلا للمملكة. إرث 11عاما تأسست القرية التراثية في جازان قبل 11 عاما -تحديدا في 1429- عندما أمر أمير المنطقة الأمير محمد بن ناصر، بإنشائها على مساحة 7 آلاف متر مربع، تزامنا مع إقامة أول مهرجان شتوي بهدف استعراض ثقافة وتاريخ وتراث وحضارات محافظات المنطقة. البيت الجبلي بيّن مدير القرية التراثية بجازان موسى نامس، أن القرية تعد معلما حضاريا ذا أهمية بالغة، لما تحمله من تاريخ وحضارة تعكسان التنوع الثقافي والحضاري والأنماط التراثية التي ترمز لتاريخ المنطقة. وأضاف، كما تحوي القرية عددا من البيوت التي ترمز إلى موروثات الأهالي، منها البيت الجبلي الذي يتميز بشكله الأسطواني الصلب المناسب لبيئته الجبلية، والذي يتكون في بنائه من الحجارة الجبلية الصلبة. «العشة» التهامية يمثل البيت التهامي «العشة الطينية» بساطة الحياة وأناقتها عبر شكل «العشة» المخروطي، الذي تفنن في بنائها التهامي من أبناء جازان، مستفيدا من عناصر بيئته الطبيعية التي أحسن استثمارها في بناء منزل يحميهم من البرد والحــر والأمطار والرياح.
الرقصات والأهازيج الشعبية تشتهر منطقة جازان بكثير من الرقصات الشعبية، تشتهر منطقة جازان بكثير من الرقصات الشعبية ، منها ما يُؤدَّى من دون شعر أو أهازيج، وبعضها الآخر تصحبه بعض الأناشيد والأشعار الشعبية المحلية. لبس جازان الشعبي يزين احتفال فنون. وفيما يأتي أهم الرقصات الشعبية وأكثرها شيوعًا على مستوى المنطقة عمومًا: السيف -العرضة -الذلع -الزيفة -المغشي -الدانة -الزامل -الجبلية -الغزاوي -الهعمة -المرعة -المثلوث -الجحلي [SIZE=6][SIZE=5] Jun-09-2020, 05:47 PM #4 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية الاحتفالات والمناسبات الاجتماعية لكل مجتمع عادات وتقاليد تميز طبيعة أفراحه لكل مجتمع عادات وتقاليد تميز طبيعة أفراحه وأتراحه وجميع مناسباته. والزواج -وإن كانت مراسمه الأساسية من خطبة وعقد قران تكاد تكون متشابهة في جميع مناطق المملكة -إلا أن لكل منطقة عادات وتقاليد تخصها، وتبرز -بصفة خاصة -في كيفية الاحتفال بالزواج. والزواج في منطقة جازان – في الماضي – لا يختلف كثيرًا عن طبيعته ومراسمه في المناطق الأخرى، بل إنه لا يختلف كثيرًا عنه في الوقت الحاضر. وبخاصة فيما يتعلق بالطرق التي يبدأ العريس بها في بحثه عن زوجة، فإن كانت الفتاة من قريباته مثل ابنة العم أو الخال أو ابنة العمة أوالخالة فمن البديهي أن تكون لديه فكرة عنها وعن أوصافها، وما عليه في هذه الحالة إلا أن يتقدم مع أبيه لخطبتها من أبيها، وبموافقة أب الفتاة يُحدَّد المهر والمطلوب من الحلي والثياب.
الثلاثاء 12 ربيع الأول 1432 هـ - 15 فبراير 2011م - العدد 15576 جانب من المهرجان بمذاق الأكلات الشعبية الجازانية الشهيرة تواصل القرية التراثية بمدينة جازان إستقطابها للزوار من داخل المنطقة وخارجها والذي أسهم اعتدال الجو في استقطابهم اليها، ويأتي في مقدمة هذه الأكلات الشعبية المغش، والحسية، والخمير، والزوم. لتعود بنى هذه الأكلات إلى أصالة زمن الأمهات والجدادت، بكادر نسوي مختص يعد هذة الأكلات الشعبية التي أمتازت بمحافظتها على مذاقها الشعبي عبر العصور. "الرياض" جالت بالقرية التراثية والتقت مشرفة المطعم النسوي ومالكته في ذات الوقت حصة سرور الحربي، واشارت إلى أن مشاركتهن هذا العام أتاحت للزوار فرصة التعرف إلى مأكولات المطبخ الجازاني القديم فزواره من داخل المنطقة وخارجها ومن جنسيات مختلفة (المصرية، والهندية، والباكستانية) والطلبات التي يستلمنها مشجعة جداً، ودافعة لمزيد من التطوير وتقديم الأفضل. لبس جازان الشعبي بشكل مختلف في. فنحن - والحديث للسيدة "حصة" - نقدم أهم وأشهر الوجبات الشعبية وبنفس طرق التحضير والمواد المكونة لها، فهناك المغش بأنواعه اللحم والسمك، وهناك العيش الحامض (الخمير) واللحم الحنيذ، وهناك أقراص الدقيق والبر، والسمن والعسل، وأطباق أخرى تعد من المطبخ الجازاني القديم، كل ذلك يقوم على تجهيزه وإعداده عاملات سعوديات من بنات المنطقة يعملن في تناغم وتنسيق كبيرين.
وما يُتفق عليه من شروط وبالطبع تختلف قيمة المهر وما يُقدَّم للعروس من حلي وثياب بحسب حالة أسرة العريس المادية ووضعها الاجتماعي. ” تراث جازان ” الشعبي. ويتم عقد القران في منـزل المأذون الشرعي أو في المسجد، على خلاف السائد في وقتنا الحاضر إذ يتم عقد القران بحضور المأذون إلى منـزل والد العروس. المأكولات الشعبية عند الحديث عن الأكلات الشعبية في منطقة عند الحديث عن الأكلات الشعبية في منطقة جازان فإن الحديث بذلك يكون عن تراث ثري ومتنوع جاء نتيجة مباشرة لكون المنطقة زراعية في المقام الأول، ولتنوع مصادرها الغذائية سواءً منها ما يأتي من خيرات الجزء الساحلي من صيد البحر، أو ما يأتي من منتجات اللحوم والعسل والسمن من الجبال، أو ما تنتجه أرض الجزء السهلي من حبوب وخضراوات ولحوم الضأن والدواجن. كل ذلك كان له أكبر الأثر في تنوع المائدة الجازانية وتعدد أصنافها. وفيما يأتي نقدم نبذة مختصرة عن أهم الأكلات الجازانية القديمة، مع التركيز على أكثرها شعبيةً وحضورًا في معظم القرى والمدن في المنطقة.