يا الله أحفظ المملكة العربية السعودية من الجزء الشرقي إلى الجزء الغربي". " دامت يا الله المملكة العربية السعودية بخير وسلام هي، وأهلها سالمين آمنين من أي شيء". " لا يوجد منطقة واحدة من العالم يا وطني تساوي قيمة ترابك يا السعودية. " يا الله احفظ الوطن من كيد الكائدين، وحقد الحاقدين". " ليس أعذب من أرض الوطن". كلمات عن حب السعودية هكذا هناك العديد من الكلمات التي عبر عنها المواطنين السعوديين بإلقائها عن حب، والتقدير الذين يكنون لها للوطن تابع:- أحبك يا وطني العظيم، أحب كل شخص يحبك ويقدرك، يا الله أحفظ الوطن من أي خطر خارجي. هكذا دمت يا وطن رافع الرأس بشموخ باستمرار دون توقف. بلدي السعودية أرض المجد والعظمة، أرض الخيرات، والعزة، أنا أفتخر يابلدي إني أحمل وسام أسمك على صدري. هالله هالله نحن المملكة يا ما شاء الله، نحن أولا الملك العظيم سعود، وما في شخص يشبهني. أنا جنسيتي سعودي وأفتخر أنني ولدت داخل هذه البلد العظيمة، هذه الأرض التي أفديها بدمي، ومالي أحبك. هكذا إلى المملكة العربية السعودية، أحبك، وأحب أبطالك الباسلين الذين كانوا لهم دور عظيم في توحيد المملكة، وجعلها كيان واحد لا نفرق به. كلام لليوم الوطنية. هذا وطني العريق الذي يكسبني القوة، والعزة التي اكتسبها، هو من يساندك في وقت الوقوع، دمت لى وطنناً شامخاً رافعاً للرأس طوال الأمد البعيد.
"وطني عنوان الْأمان، وَرَمَز الوِئَام وَرِسَالَة السَّلَام". هكذا "وَطَنِي دمائي أَبْذُلَهَا لِأَجْلِك رَخِيصَة ، وَقَلْبِي أَقْدَمَه فداءً لأرضك الطَّهُور ، وروحي تَحْلِق تَحْرُس سَمَاءَك كَمَا تحلّق حرّة الصَّقُور ". "اليوم هو أجمل أيامي يوم سعادتي واحتفالي بالوطن الذي افتخر به دوماً". "حِفْظِ اللَّهِ السَّعُودِيَّة وَأَرَاضِي السَّعُودِيَّة الْمُبَارَكَة الطَّاهِرَةِ الَّتِي تَحْتَوِي عَلِيّ الْكَثِيرِ مِنْ الْمَعَالِم الْمُقَدَّسَة". "وَطَنِي.. يَأْمَن عَشِقْت هواءك وتغزلت بسمائك وراقصت نجومك وداعبت ترابك وتمايلت دلالاً فِي أحضانك". تشييع جنازة عهدي صادق من الكنيسة الإنجيلية بالقاهرة الجديدة الساعة 4 مساءً - اليوم السابع. هكذا "نعم الوطن يعمر بالإيمان باللَّه تعالى ثم بالإِنسان نعم هكذا يبنى الوطن". "ندعو اللَّه في هذا اليوم أن يبارك لنا في بلدنا الكبيرة والعريقة ونفتخر بكونها بلد الحرمين الشرفيين". "فكيف أحصر هذا الحب والعشق في كلماتٍ، وأجسده في حروف! ". "وطني أرجو العذر إن خانتني حروفي وأرجو العفو، إن أنقصت قدرًا، فما أنا إلا عاشقًا حاول أن يتغنى بِحب هذا الوطن". "نقشت حروف اسمك على صفحات التاريخ، ليبقى حكاية جميلة يرويها جيل بعد جيل". هكذا "عام يمر وآخر يأتي والحب في قلبي مستمر والعمل من أجلِك لا يتوقف، فعشت يا وطني في أمنٍ وأمان".
ومثلما كان اليوم الوطني تتويجاً لمسيرة الجهاد من أجل الوحدة والتوحيد فقد كان انطلاقة لمسيرة جهاد آخر.. جهاد النمو والتطور والبناء للدولة الحديثة. اليوم الوطني مناسبة عزيزة تتكرر كل عام نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات حتى غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، بل تتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتى اصبحت ملاذاً للمسلمين، وأولت الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين جل اهتمامها وبذلت كل غال في إعمارهما وتوسعتهما بشكل اراح الحجاج والزائرين وأظهر غيرة الدولة على حرمات المسلمين وإبرازها في أفضل ثوب يتمناه كل مسلم. كلام لليوم الوطني السعودي. ولقد دأبت حكومة المملكة منذ إنشائها على نشر العلم وتعليم أبناء الأمة والاهتمام بالعلوم والآداب والثقافة وعنايتها بتشجيع البحث العلمي وصيانة التراث الإسلامي والعربي واسهامها في الحضارة العربية والإسلامية والإنسانية وشيدت لذلك المدارس والمعاهد والجامعات ودور العلم. ما حققت المملكة العربية السعودية سبقاً في كل المجالات واخص منها المجال الصحي.. فلقد شهدت المملكة نهضة صحية كبرى أصبحت مضرب المثل وأخذت بأسباب التقنية الحديثة في برنامج يربط مستشفيات المملكة بالمراكز الطبية والجامعية المتخصصة عبر الأقمار الصناعية على مدار الساعة الأمر الذي يزيد من فرص الاطلاع المعرفي ومن سهولة الاستعانة بآراء طبية اخرى تمكّن من تشخيص بعض الحالات التي ربما كانت في السابق تتطلب سفراً شاقاً للحصول على مثل هذه الخدمات.