السيدات أصحاب الأحكام في قضايا المخدرات لا يتم قبولهم ضمن مدرسة القيادة. يجب أن تقوم السيدة الراغبة في الالتحاق بالمدرسة بإحضار شهادة تفيد خلوها من الأمراض التي تعوق تعلم وممارسة القيادة. طريقة التسجيل في مدرسة تعليم القيادة بجدة أما عن آلية التسجيل إلكتروني فتكمن في التالي: يتم التوجه مباشرة إلى الصفحة الرسمية لمدرسة جدة لتعليم القيادة. التوجه إلى تبويب تسجيل الدخول، ومن ثم يتم الضغط على كلمة سجل الآن. يتم الضغط على كلمة تحديد المستوى في حالة توافر خبرة بالقيادة لدى السيدة. يطلب بعد ذلك الموقع رقم الهوية الخاصة بالمتقدمة. سيرةُ غازٍ. ومن ثم طلب بعض المعلومات الشخصية كرقم الجوال والبريد الإلكتروني وكذلك يتم تعيين كلمة المرور. تقوم بعد ذلك السيدة بتفعيل مربع المتعلق بصحة البيانات المدخلة، وبعدها يتم الضغط على كلمة التسجيل. يتم إرسال رسالة إلى الجوال الذي تم تسجيله تحتوي على كود يتم كتابته في المكان المخصص له لتفعيل الحساب بنجاح. تقوم بعد ذلك السيدة باستخدام البريد الإلكتروني الخاص بها وكلمة المرور التي تم اختيارها سابقًا لتسجيل الدخول والبدء في تحديد موعد التدريب وطريقة دفع المصروفات. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
دفع رسوم ضريبة القيمة المضافة 360 ريال سعودي. إجمالي رسوم البرنامج لمدة 30 ساعة تدريبية 2760. 0 ريال.
* نقلا عن " الرياض" تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
لأنه حديثُ خبير بالحياة مطّلع على تفاصيلها. وكان للملك فهد - رحمه الله - نصيب في سيرة الغازي، أَسْفر عمّا كان يشغله من هموم المواطنين وآمالهم، وكان من ذلك هذا القول الذي ساقه القصيبي عنه: "أعرف تماما ما يريده كل مواطن، يريد المواطن بيتا لائقا يضمه ويضم أولاده، ويريد عملا كريما يرتزق منه، ويُريد مدرسة في الحي يرسل إليها أطفاله، ويريد مستوصفا متكاملا بقرب بيته، ويريد مستشفى لا تبعد كثيرا عن المستوصف، ويريد سيارة، ويريد خدمة كهربائية منتظمة" فليس المواطن، مع مثل هذه القيادة، بمحتاجٍ إلى مَنْ يُوصل صوته وينقل مطالبه. وكان للعاملين مع القصيبي نصيبهم من قوله وتنويهه، فذكر محمود طيبة ويوسف الحماد وعبدالعزيز الزامل وجميل الجشي، حكى عن إخلاصهم وتفانيهم، وجَلا دورهم معه، وكان مما قاله عن الحماد: "الرجل الذي فعل هذا، ووقّع عقودا بالبلايين، كان يسكن وقتها في منزل بالإيجار" وقريب من قصة الحماد قصة أوردها لمحمود طيبة، فلولا سيرة القصيبي ما عرفنا فضل هؤلاء ولا دَرينا عن جليل أعمالهم.