تم العثور مؤخرًا على النبات الوردي المزهر، والمعروف باسم «عشب البولي»، وذلك بعد اختفائه لأكثر من قرن كامل. علمًا أن هذا نبات نادر للغاية عاد للظهور من جديد، حيث كان ينمو على ضفاف بركة زراعية قديمة في نورفولك. 'عاد من الموت'... رجل هندي أمضى ليلة في المشرحة وهو على قيد الحياة | النهار. جاء ذلك وفقًا لما نشرته شبكة "بي بي سي" البريطانية، التى أشارت إلى أن هذا النوع من النبات الغامض قد عاد من الموت، بعد أن تعطلت بذوره الغارقة في الوحل عن النمو والازدهار خلال ترميم البركة، ويقول العلماء إن جهود الحفظ يمكن أن تؤدي إلى عودة النباتات الأخرى المنسية منذ زمن طويل. علمًا أن كارل ساير، الأستاذ في جامعة كوليدج لندن (UCL)، هو من عثر على مكان النبات النادر عندما ذهب لمسح البركة في هايدون بعد فترة وجيزة من انتهاء الإغلاق الأول، وقال إنه لم ير شيئًا كهذا من قبل، سرعان ما التقط صورة أرسلها إلى عالم النبات المحلي الدكتور جو بارمينتر. المثير للدهشة أنه تم تحديد النبات على أنه عشب بولي، أحد أندر النباتات في المملكة المتحدة، ويقول البروفيسور ساير: "إنه جميل حقًا.. وجدنا عددًا قليلًا فقط من هذه النباتات في البركة ، لكننا نأمل في زراعة هذه المجموعة واستمرارها وتوسيعها الآن ونحن نعلم أنها موجودة".
الرجل الذي عاد من الموت حرفيا!! 😰 - YouTube
مات ثم عاد الى الحياة... رجل يروي لحظات الخوف التي عاشها في القبر - YouTube
لكن كيف عاد إلى الحياة ؟!.. صورة تظهر جانبا من طقوس الفودو في هاييتي كلارفيوس أخبر عائلته وأهل قريته بأن أحد كهنة الفودو (الأسياد) أتى إلى المقبرة ليلا بعد أن دفنوه ، فنبش القبر وأستخرج جسده ثم سقاه شرابا ما وأعاده إلى الحياة!.. ومن ساعتها أصبح كلارفيوس عبدا لذلك لكاهن، يأتمر بكل أوامره، وقد أستخدمه الكاهن للعمل في أحد حقول السكر. وطوال سنوات مديدة ضل كلارفيوس يعمل عبدا لدى ذلك الكاهن، حتى أتى اليوم الذي مات فيه الكاهن فتحرر كلارفيوس وعاد إلى قريته. لكن كيف يمكن لشيء كهذا أن يحدث ؟.. لا تتعجب عزيزي القارئ، فهذه من الأشياء العادية في هايتي، إذ يعتبر الإيمان بقصص الزومبي ، جزءا من الفلكلور الهايتي، وركنا من أركان عقيدة الفودو التي يتبعها أغلب السكان. طيار عراقي عائد من الموت، تكلم مع الملائكة، و اطلع على أحداث من المستقبل، تجربة الاقتراب من الموت - YouTube. لكن كيف يمكن تفسير ذلك من الناحية العلمية ، كيف لميت أن يعود إلى الحياة، ونحن هنا نتكلم عن ميت فحصه الأطباء وصادقوا على وفاته وجرى دفنه في المقبرة. الأطباء والعلماء لا يصدقون طبعا بإمكانية إعادة الموتى للحياة، هذا الأمر بالنسبة لهم محال، لكنهم في ذات الوقت لا يعرفون على وجه الدقة كيف يقوم كهنة الفودو بصناعة الزومبي. لديهم تصورات ونظريات حول ذلك.
التفت الأسرة والأقارب حول علي، تأكدوا أنه أنسي وليس جناً جاء من العالم الآخر وهو يحمل أوصاف الابن القتيل نفسها وثار السؤال: من هو الفتى الذي قامت الأسرة بتسلّم جثمانه، ودفن في المقبرة، وهو يحمل ملامح علي نفسها، والعلامات المميزة في جسده، ولا توجد اجابة حتى لحظة كتابة هذه السطور. اللغز بدأ الفتى يحكي قصته المثيرة، حينما خرح من منزله غاضباً من العقوبة التي فرضها عليه والده، حيث أصر الأب على منع ابنه يوم عطلته الخروج من المنزل بسبب صداقته لبعض الفتية سيئي السلوك، قرر علي أن يبتعد بعض الوقت عن منزله لم يتجه كعادته إلى الورشة التي يعمل فيها لكنه ركب المترو واتجه إلى منطقة أخرى، ترجل في نهاية الخط، وظل يسير على غير هدى، واستقر به المطاف في أحد المقاهى حيث غلبه النوم. ورق قلب صاحب المقهى للفتى فسأله عن ظروفه قبل أن يعرض عليه العمل في المقهى مقابل 15 جنيها كل يوم، فوافق علي بعد أن وجدها فرصة مواتية للتخلص من قيود منزله وأوامر أسرته. عائد من الموت. مضت شهور عدة وغلب الحنين على الفتى، كان يفكر كل لحظة في العودة إلى أمه ولكنه كان يخشى عقاب والده، ولكنه في النهاية حسم أمره، قرر العودة، وفوجىء بما حدث ولم يتمالك نفسه من الذهول حينما علم بقصة جثة الفتى الذي يشبهه تماماً.
أبلغ الأب النيابة التي أخلت سبيل الأب والأم بعد اتهامهما بدفن جثة لشخص آخر، وتم تكليف المباحث بالعثور على الأسرة التي ينتمي إليها الفتى القتيل، ويقول الأب سيد ثابت: «لا أصدق نفسي، فرحة الدنيا لا تسعني الآن، لو أن أي شخص مكاني فإنه سيظل حامداً وشاكراً لله طوال عمره، لم أكن أصدق زوجتي حينما أخبرتني بأن علي على قيد الحياة، في لحظة أخبروني أن ابني مات، وفي لحظة وجدته أمامي بعد أن دفنته بيدي، صدقوني.. الفتى الذي شاهدته في المشرحة يحمل ملامح علي نفسها والعلامات المميزة نفسها، أشعر بأنني أعيش حلماً جميلاً، وانقشع الكابوس. وتلتقط الأم حبل الحديث وتقول: « كنت أشك كثيراً أن ابني مات رغم أنه لا يوجد مجالاً للشك أن الفتى الذي شاهدناه في المشرحة هو نفسه علي، الأوصاف نفسها، والعلامات المميزة نفسها. عاد من الموت 1. تكمل الأم: «حينما شاهدت ابني في الحلم آخر مرة علمت أن هناك مفاجأة ستحدث ولكنني لم أكن أعلم أنها ستكون أجمل مفاجآت حياتي الآن، علمت أن أحلامي كانت صادقة». ويقول الفتى علي: «لا أجيد القراءة والكتابة، ولم أكن أعلم بما حدث لأنني كنت أخشى أن أتصل بأسرتي حتى لا ينزل بي والدي عقاباً على هروبي، وأصبت بالذهول حينما سمعت حكاية الفتى الذي تم دفنه بدلاً مني».