قالت النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنها من المؤمنين بضرورة الحوار السياسي بين كل الأطراف السياسية، وأنها ترى دائما أن التنوع الفكري والثقافي هو أحد أسباب تقدم المجتمعات الديمقراطية. العصفورة في قبضة ماسك.. كيف ستتغير المنصة الشهيرة؟. وأضافت أميرة العادلى فى تصريحات ل"اليوم السابع"، أن الحوار الوطني هو خطوة وإن بدت متأخرة بعد 8 سنوات من ثورة يونيو إلا أنها فرصة للجميع الآن للوصول لانفتاح سياسي والاستماع لكافة الأفكار والاطروحات في كل المجالات، موضحة أن الدول تبني بالتنوع ومشاركة الجميع ونحدد الان في صدد بناء الجمهورية الجديدة التي تحتاج الجميع كما قال الرئيس في تكليفه بالحوار الوطني. ولفتت الى أن خروج حسام مؤنس وإعادة تفعيل لجنة العفو الرئاسي من أهم الخطوات لتفعيل الحوار الوطني والسياسي، وله تأثير إيجابي علي كل من يعمل بالمجال السياسي، وهو بمثابة تحريك مياة راكده في ملف هام، متابعة: "واتوقع أن تتوالي القوائم بغض النظر عن المناسبات ولكن يبقي الأهم هو إعادة دمج وتأهيل المفرج عنهم في المجتمع مرة أخري". ونوهت النائبة أميرة العادلى الى أن الأحزاب عليها دور هام الفترة القادمة وهو طرح الأفكار وتقديم المبادرات و التعديلات التشريعية لإصلاح الحياة السياسية وإعادة بنائها مرة أخري، متابعة: "هناك ركائز يمكن الانطلاق منها علي سبيل المثال الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي أطلقتها الدولة وكذلك الحوار حول قانون الأحزاب المصرية الذي يحتاج لإعادة نظر ليقدم لمصر حياة سياسية جديدة تستحقها في ظل الجمهورية الجديدة، كما أتمني أن يحمل العام الجديد اسم عام الأحزاب أو السياسة مثل عام المجتمع المدني، فالسياسة تتعلق بكل جوانب الحياة وليس جانب واحد فقط".
هل سيعود ترمب؟ تم توقيف حساب دونالد ترمب نهائياً العام الماضي في أعقاب أعمال الشغب التي وقعت في 6 يناير (كانون الثاني) في مبنى الكابيتول بواشنطن. ولكن حتى إذا تم إلغاء حظره على «تويتر»، يقول ترمب إنه لا يخطط للعودة إلى المنصة، وبدلاً من ذلك يختار استخدام منصته الخاصة «تروث سوشيال». قال الرئيس الأميركي السابق لقناة «فوكس نيوز»، «لن أستخدم (تويتر)، سأبقى على (تروث سوشيال)». وأضاف أنه يعتقد أن ماسك، الذي وصفه بـ«الرجل الطيب»، «سيجري تحسينات» على المنصة. من جهته، أوضح مينغ تشي كو، محلل التكنولوجيا في شركة إدارة الاستثمار «تي إف إنترناشيونال سيكيوريتيز»، لـ«بي بي سي»، أن ترمب قد يعود إلى المنصة إذا قرر خوض الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024. النائبة أميرة العادلى: أتمنى أن يحمل العام الجديد اسم عام الأحزاب أو السياسة. وقال كو، «لا يزال (تويتر) خياراً أفضل بالنسبة له إذا كان الموقع على استعداد لاستعادة حسابه... ليس من السهل بناء منصة ذات تأثير أكبر من (تويتر) قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة». هل سيغادر المستخدمون المنصة؟ قال ماسك إنه يأمل أن يظل حتى أقوى منتقديه على المنصة «لأن هذا هو ما تعنيه حرية التعبير». ومع ذلك، هدد بعض المستخدمين بمغادرة «تويتر»، بينما استقال آخرون بالفعل.
أشارت الممثلة البريطانية جميلة جميل، التي اشتهرت بدورها في المسلسل التلفزيوني «ذا غود بليس»، إلى أنها تتوقع أن تصبح المنصة «مساحة أكثر فوضى وكراهية وتعصباً ومعاداة للمرأة». وقالت جميلة لمتابعيها البالغ عددهم مليون متابع: «أود أن تكون هذه... آخر تغريدة لي». Ah he got twitter. I would like this to be my what lies here as my last tweet. Just really *any* excuse to show pics of Barold. I fear this free speech bid is going to help this hell platform reach its final form of totally lawless hate, bigotry, and misogyny. Best of luck. مش لازم شوكة وسكينة.. إتيكيت تناول الطعام مع أشخاص لديهم طقوس أكل مختلفة. ️ — Jameela Jamil (@jameelajamil) April 25, 2022 في غضون ذلك، قالت كارولين أور بوينو، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة ميريلاند، إنها ستبقى في الوقت الحالي على المنصة، حيث لديها أكثر من 450 ألف متابع. أوضحت بوينو: «ليس لدينا أي فكرة عما سيبدو الوضع تحت قيادة إيلون ماسك». وأضافت: «ما نعرفه هو أنه إذا غادر جميع الأشخاص المحترمين المنصة، فسوف يسوء الوضع هنا بشكل أسرع كثيراً». For those who've asked: Yes, I'm staying on Twitter. There are still a lot of good people working at Twitter, and we have no idea what it will look like under Elon Musk's ownership.
Solving for the problem of it being a company however, Elon is the singular solution I trust. I trust his mission to extend the light of consciousness. — jack️ (@jack) April 26, 2022 ووفقاً لوكالة «رويترز»، فقد خاطب الرئيس التنفيذي لـ«توتير» باراغ أغراوال، الموظفين، أيضاً، في اجتماع، حيث قال إن مستقبل الشركة «غير مؤكد». وحسب ما ورد، قال أغراوال: «بمجرد إتمام الصفقة، لا نعرف الاتجاه الذي ستتبعه المنصة». السياسيون يتفاعلون صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي للصحافيين، أمس (الاثنين)، بأن الرئيس الأميركي جو بايدن «يشعر بالقلق منذ فترة طويلة بشأن قوة منصات التواصل الاجتماعي الكبيرة»، بغض النظر عمن يمتلك موقع «تويتر» أو يديره. وقالت السيناتور الديمقراطية إليزابيث وارين، إن الصفقة «خطيرة على ديمقراطيتنا»، بينما ضغطت من أجل ضريبة الثروة و«قواعد قوية لمحاسبة شركات التكنولوجيا الكبرى». في غضون ذلك، رحبت السيناتور الجمهورية مارشا بلاكبيرن، بالاتفاق، ووصفته بأنه «يوم مشجع لحرية التعبير». It's time for Twitter to become what it was supposed to be: the online public space for everyone with different views.
ثم أخيرا مجموعة الجرائم المنصوص عليها في قانون العدل العسكري بالنسبة للجرائم العسكرية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى