شغل مخك شوي 06-03-2021, 08:36 PM المشاركه # 9 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاليل نظرتك سوداوية بشكل صارخ 06-03-2021, 08:37 PM المشاركه # 10 تاريخ التسجيل: Jun 2018 المشاركات: 1, 569 لا وجه لكلمة بالحلال او بالحرام التي ذكرت وتجوع الحرة ولا تأكل بثدييها يعني أن لا تكون ظِئْراً وإنْ آذاها الجوع بمعنى لا تأكل أجرة ثدييها جراء الإرضاع، فذلك مسبة وعار 06-03-2021, 08:40 PM المشاركه # 11 ونت جاينا تجري فيه مثل نقلك عن تويتو والتوك توك المشاركه # 12 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mantek يقول هنا: يُضرب المثل.. لمن يصون نفسه في الضرّاء عن المكاسب الدنيّة.. أي لا يمنعه من صيانة نفسه شدّة فقره
قالت: إنَّ الشيخ يُبلي شبابي، ويدنس ثيابي، ويشمت بي أترابي. فلم تزل أمُّها بها حتى غلبتها على رأيها. فتزوجها الحارث على خمسين ومئة من الإبل وخادم وألف درهم. فابتنى بها، ثُمَّ رحل الى قومه. فبينا هو جالس بفناء وهي الى جانبه إذ أقبل اليه شباب مِن بني أسد يعتلجون فتنفست الصُّعداء، ثُمّ أرخت عينيها بالبكاء ألّا تكون امرأة أحدهم. الحرة لا تأكل بثدييها - هوامير البورصة السعودية. فقال لها: ما يبكيك؟ قالت: مالي وللشيوخ الناهضين كالفروخ؟ فقال لها: ثكلتك أُمُّك، تجوع الحُرَّة ولا تأكل بِثَديِيها. فأرسلها مثلاً. ثُمّ قال لها: أما وأبيك لَرُبَّ غارةٍ شهدتها، وسَبِيَّةٍ أردفتها، وخمرةٍ شربتها. فالحقي بأهلك. فلاحاجة لي فيك. وقال: تَهزَّأت أنْ رأتْني لابساً كِبَرا وغاية الناس بين الموتِ والكِبَرِ فإنْ بَقَيتِ لَقيتِ الشيبَ راغِمةً وفي التَعرُّف ما يَمضي مِنَ العِبَرِ وإنْ يكُنْ قد علا رأسي وغَيَّرَهُ صَرفُ الزمانِ وتغييرٌ مِنَ الشَّعَرِ فقد أروحُ لِلذّاتِ الفتى جَذِلاً وقد أصيبُ بها عيناً مِنَ البَقَرِ عنِّي إليكِ فإنّي لا توافقني عورٌ الكلامِ ولا شُرْبٌ على الكَدَرِ قال أبو عُبيد القاسم بن سلام- رحمه الله-: مِن أمثال اكثم بن صيفي: تجوعُ الحُرَّةُ ولا تأكلُ بِثَديِيها.
يضرب في صيانة النفس عن خسيس المكاسب. أول مَن قاله الحارث بن سليل الأسدي. ومِنْ خبره أنَّ الحارث هذا كان حليفاً لعلقمة بن خصفة الطائي، فزار علقمة، فنظر الى ابنته الزبّاء- وكانت من أجمل الحسان- فأُعجب بها، فقال له: أتيتك خاطباً، وقد ينكح الخاطب، ويُدرك الطالب، ويمنع الراغب. فقال علقمة: أنت كفؤ كريم يُقبل منك الصفو، ويؤخذ منك العفو. فأقم ننظر في أمرك. ثُمّ انكفأ الى أمِّها، فقال لها: إنَّ الحارث بن سليل سيد قومه حسباً ومنصباً وبيتاً وقد خطب إلينا الزبّاء. فلا ينصرفنّ إلّا بحاجته. فقالت امرأته لابنتها: أيُّ الرجال أحبُّ إليك: الكهل الجَحجاح، الواصل المَنّاح، أم الفتى الوضّاح؟ قالت: لا، بل الفتى الوضّاح. قالت: إنّ الفتى يُغيرك، وإنَّ الشيخ يميرك. وليس الكهل الفاضل، الكثير النائل، كالحديث السّنِّ، الكثير المَنّ. قالت: يا أُمَّتاه إنَّ الفتاة تحب الفتى كحب الرعاء أنيقَ الكلاً. تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها قصة هذا المثل - دار العرب |سؤال و جواب | نقاشات ساخنة. قالت: أي بُنيّة إنَّ الفتى شديد الحجاب، كثير العتاب. قالت: إنَّ الشيخ يُبلي شبابي، ويدنس ثيابي، ويشمت بي أترابي. فلم تزل أمُّها بها حتى غلبتها على رأيها. فتزوجها الحارث على خمسين ومئة من الإبل وخادم وألف درهم. فابتنى بها، ثُمَّ رحل الى قومه.
؟ والسلام على من اتبع الهدى ونهى النفس الأمارة بالسوء عن الغوي الأستاذ: السيد ولد صمب أنجاي كيفه بتاريخ: 19 ـ 07 ـ 2017 Esseyed Ndiay
فبينا هو جالس بفناء وهي الى جانبه إذ أقبل اليه شباب مِن بني أسد يعتلجون فتنفست الصُّعداء، ثُمّ أرخت عينيها بالبكاء ألّا تكون امرأة أحدهم. فقال لها: ما يبكيك؟ قالت: مالي وللشيوخ الناهضين كالفروخ؟ فقال لها: ثكلتك أُمُّك، تجوع الحُرَّة ولا تأكل بِثَديِيها. فأرسلها مثلاً. ثُمّ قال لها: أما وأبيك لَرُبَّ غارةٍ شهدتها، وسَبِيَّةٍ أردفتها، وخمرةٍ شربتها. فالحقي بأهلك. فلاحاجة لي فيك. وقال: تَهزَّأت أنْ رأتْني لابساً كِبَرا وغاية الناس بين الموتِ والكِبَرِ فإنْ بَقَيتِ لَقيتِ الشيبَ راغِمةً وفي التَعرُّف ما يَمضي مِنَ العِبَرِ وإنْ يكُنْ قد علا رأسي وغَيَّرَهُ صَرفُ الزمانِ وتغييرٌ مِنَ الشَّعَرِ فقد أروحُ لِلذّاتِ الفتى جَذِلاً وقد أصيبُ بها عيناً مِنَ البَقَرِ عنِّي إليكِ فإنّي لا توافقني عورٌ الكلامِ ولا شُرْبٌ على الكَدَرِ قال أبو عُبيد القاسم بن سلام- رحمه الله-: مِن أمثال اكثم بن صيفي: تجوعُ الحُرَّةُ ولا تأكلُ بِثَديِيها. وهذا مثل قديم، ولكن العامة ابتذلته وحولته فقالت: لا تأكل ثدييها. قال بعض العلماء: ليس هذا بشيء، وإنّما هو بثدييها. ومعناه عندهم الرضاع. يقول: لا تكونُ ظئراً لقومٍ على جُعْلٍ تأخُذُه منهم.