هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد…
قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم:" عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ؛ لَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَسْقِهَا، وَلَمْ تَتْرُكْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ"، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة، فاركبوها صالحة، وكلوها صالحة"، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" بينما رجل يمشى فاشتد عليه العطش فنزل بئراً فشرب منها، ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث، يأكل الثرى من شدة العطش قال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه، ثم أمسكه بفيه، ثم رقي، فسقى الكلب! فشكر الله له، فغفر له"، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل كبد رطبة أجر". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما من إنسان يقتل عصفوراً فما فوقها بغير حقها إلا يسأله الله عنها يوم القيامة)). قيل: وماحقها يا رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم: (حقها أن تذبحها فتأكلها ولا تقطع رأسها فترمي به". حديث عن الرفق بالحيوان دخلت امرأة النار. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قرصت نملة نبياً من الأنبياء فأمر بقرية من النمل فأحرقت فأوحى الله إليه: أن قرصتك نملة أحرقت أمة تسبح الله".
قال: ثنتان حفظتهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال (إن الله كتب الإحسان على كل شيء. فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة. وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح. وليحد أحدكم شفرته. فليرح ذبيحته). الرفق بالحيوان | SHMS - Saudi OER Network. رواه مسلم وغيره. الحديث السابع: عبد الله بن عباس -رضي الله تعالى عنهما-: قال: مرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل واضع رجله على صفحة شاة ويحد شفرته وهي تلحظ إليه ببصرها ، فقال صلى الله عليه وسلم: ( أفلا قبل هذا ، أتريد أن تميتها مرتين ؟ هلا حددت شفرتك قبل أن تضجعها) رواه الطبراني والحاكم وذكره الشيخ ناصر في السلسلة الصحيحة رقم 24. لعن من اتخذ شيئاً فيه الروح غرضاً الحديث الثامن: عن عبد الله بن جعفر قال: أرْدَفِني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خلفه ذات يوم، وكان أحبُّ ما استتر به رسول الله -صلى الله عليه وسلم لحاجته هَدَفاً أو حائش نخل. فدخل حائطاً ( أي بستانا) لرجل من الأنصار، فإِذا جَمَلٌ، فلما رأى النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- حَنَّ وذرفت عيناه، فأتاه النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- فمسح سراته إلى سنامه و ذِفْرَاهُ فسكن. فقال: "لمن هذا الجمل؟ فجاء فتىً من الأنصار فقال: لي يا رسول اللّه. فقال: صلى الله عليه وسلم "أفلا نتَّقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها، فإِنه شكى إليَّ أنك تجيعه وتدئبه".