وقد تسرع الأدوية المضادة للفيروسات من التئام الآفات الجلدية وتقلل من شدة الألم ومدته. وتكون مضادات الفيروسات أكثر فاعلية عند البدء باستخدامها في غضون 72 ساعة من أول ظهور للطفح الجلدي. تستخدم 3 عقاقير مضادة للفيروسات في علاج الحزام الناري: يستخدم فالاسيكلوفير بشكل أكثر شيوعاً، على الرغم من أن الأسيكلوفير هو العلاج الأقل تكلفة، ويجب تناول الأسيكلوفير بشكل متكرر أكثر من الأدوية الأخرى (5 مرات يومياً مقابل 3 مرات يومياً). حل سؤال ما الذي يصف معظم أنواع الفيروسات - موقع المتقدم. وعادة ما يستمر العلاج المضاد للفيروسات لمدة أسبوع واحد. هل ترغب في التحدث إلى طبيب نصياً آو هاتفياً؟ يمكنك الحصول على استشارة مجانية لأول مرة عند الاشتراك تحدث مع طبيب تشمل الأدوية الأخرى المستخدمة في علاج الحزام الناري ما يلي: الستيرويدات القشرية على الرغم من أنه لا يتم وصف الستيرويدات القشرية بشكل شائع في علاج الحزام الناري، إلا أنه يتم استخدام الكورتيكوستيرويدات المضادة للالتهابات مثل بريدنيزون عندما تتأثر العين أو أعصاب الوجه الأخرى. المسكنات الأفيونية يمكن أن تكون بعض العلاجات الأفيونية التي تؤخذ عن طريق الفم مفيدة على المدى القصير للتحكم في الألم الشديد الناتج عن الحزام الناري أو ألم الأعصاب الناتج عن الهربس النطاقي.
مضادات الاختلاج تعتبر بعض الأدوية التي توصف عادة للسيطرة على نوبات الاختلاج فعالة أيضاً في السيطرة على العديد من أنواع آلام الأعصاب، بما في ذلك ألم الأعصاب الناتج عن الهربس النطاقي. وتشمل الأمثلة الجابابنتين، والبريجابالين. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات تعتبر بعض مضادات الاكتئاب فعالة في السيطرة على آلام الأعصاب، بما في ذلك ألم الأعصاب الناتج عن الهربس النطاقي. وتشمل الأمثلة أميتريبتيلين، ونورتريبتيلين، وديسيبرامين. وقد لا تظهر فائدة هذه الأدوية في تخفيف الآلام قبل 3 أسابيع أو أكثر، كما لا ينصح بهذه الأدوية لكبار السن الذين يعانون من مشاكل في القلب. علاج الحزام الناري بالأدوية غير الموصوفة قد تكون بعض الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية فعالة في السيطرة على الألم، أو قد يوصى بها جنباً إلى جنب مع مسكنات الألم الموصوفة. وتشمل أدوية علاج الحزام الناري التي تؤخذ بدون وصفة طبية ما يلي: المسكنات يمكن أن يكون الألم المرتبط بالهربس النطاقي شديداً، وغالباً ما تكون هناك حاجة إلى الأدوية المسكنة. وقد تساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، والنابروكسين، أو الباراسيتامول في تخفيف الألم.
التهاب الشعيبات الهوائية إصابة فيروسية للشعيبات الهوائية لدي الأطفال الأقل من عمر سنتين من أعراضها السعال، ارتفاع درجة الحرارة، سيلان الأنف وقصور في التنفس، يتم معالجة معظم الحالات بالعلاجات الداعمة مثل الأوكسجين، خافض الحرارة وأحيانا موسعات الشعب الهوائية. الخانوق الخانوق هو عبارة عن التهاب الحنجرة والقصبات، وتكمن الإصابة إجمالاً في التهاب يصيب الحنجرة أولاً إثر التهاب في جهاز التنفس العلوي كالزكام مثلاً ثم يعود وينخفض لاحقاً في المجرى الهوائي. أما الأسباب الأخرى الأقل انتشاراً للخانوق فهي الأمراض الالتهابية الجرثومية أو الأجسام الغريبة التي قد نستنشقها. ويصاب بالخانوق الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وأربع سنوات، وغالباً ما ينتابهم هذا المرض في الليل أو عند ساعات الصباح الأولى، وأعراض هذا المرض، في حال كانت الإصابة بالالتهاب طفيفة، هي كالتالي: أعراض مشابهة لأعراض الزكام تدوم ليوم أو اثنين (عندما تكون مشكلة الخانوق التهاباً في جهاز التنفس). الخانوق أو السعال الشبيه بالنباح الأجش، ويرافقه صفير في التنفس. الصوت أو الصراخ الأجش. بعض الصعوبات في التنفس. في الحالات الأكثر خطورة، يجب أن يخضع الطفل على الفور لإشراف طبي، كما علينا أن نتصل في الحال بالطبيب إذا أصبح الطفل يتنفس بسرعة أو بصعوبة، أو إذا تحول لون شفتيه أو لسانه أو جسمه إلى الأزرق أو الرمادي.