قالب:Third-party معرض جدة الدولي للكتاب الموقع أرض الأحداث المكان طريق الكورنيش، أبحر الجنوبية، جدة 23733، المملكة العربية السعودية البلد المملكة العربية السعودية المشاركون 440 ناشر [1] الحضور 75, 000 [2] المساحة 27, 500 sqm [3] Website يُعَدُّ مَعْرِض جَدَّة الدَّولي للكِتَاب هو ثاني أكبر معرض للكِتاب في المملكة العربية السعودية ، بَعْدَ معرض الرياض الدولي للكتاب. [4] عقدت النسخة الأولى من معرض الكتاب في عام 2015. [5] من ذلك العام فصاعدًا، يُقام معرض الكتاب عادة بحلول شهر ديسمبر في أرض الفعاليات، جنوب أبحر، جدة. [5] يقول الأمير مشعل بن ماجد ، محافظ جدة، [6] إن أحد الأهداف الرئيسية للمعرض هو «دعم حركة النشر في المملكة العربية السعودية». على هامش المعرض، يتم تنظيم عدد من المعارض. بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ العديد من عروض الفولكلور من قبل عدد من المجتمعات المغتربة التي تعيش في المملكة العربية السعودية. [7] كما انه عقد معرض جدة للكتاب للسنة الخامسة. [8]........................................................................................................................................................................ المُنظِّمُون يُقام تنظيم المعرض على أساس طرفين وزارة الثقافة والإعلام السعودية وشركة الحارثي للمعارض المحدودة.
الثقافية - إشراق الروقي: يستعد فرع وزارة الثقافة والإعلام في مدينة جدة لإقامة معرض جدة الدولي للكتاب والذي سينطلق في 26 ربيع الأول 1439 الموافق 14 ديسمبر 2017 ويستمر مدة 11 يوماً. سيكون لهذا الحدث الأثر البالغ لنشر الوعي والمعرفة وتثقيف أفراد المجتمع بما ينمي معارفهم ويحفزهم على المزيد من القراءة، هذا إلى جانب إثراء الحركة الفكرية والمعرفية واحتضان الكُتّاب والأدباء والمهتمين وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية في إخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يصبو اليها. وعليه تعلن إدارة المعرض عن البدء في استقبال طلبات المؤلفين والمؤلفات الراغبين في توقيع كتبهم على المنصات، وسيكون التسجيل إلكترونيًا من خلال موقع المعرض من أجل تسهيل الإجراءات وضمان تحديد المواعيد بدقة، وذلك شريطة ألا يكون قد سبق توقيع الكتاب في معرض جدة الدولي للكتاب، وأن يكون الكتاب صدر عام 2017 وفي طبعته الأولى، بالإضافة إلى نسخة مصوّرة من إذن فسح الكتاب الصادر من وزارة الثقافة والإعلام. وسيستمر التسجيل حتى يوم 30 أكتوبر المقبل. ومن هذا المنطلق نتمنى من مدارس مدينة جدة التنسيق مع إدارة المعرض لتنظيم رحلات مدرسية إليه، وتحفيز الطلاب والطالبات على القراءة وحب الاطلاع والمعرفة لكل ما هو جديد في مختلف العلوم، وان يستمر هذا التحفيز بصورة دائمة وذلك من خلال استغلال ساعة النشاط المضافة مؤخرًا من قبل وزير التعليم لمجمل الحصص الدراسية اليومية، بحيث يكون هنالك حصة نشاط واحدة في الأسبوع على الأقل مخصصة للقراءة الحُرة.
وقد أصبحت معارض الكتاب حدثا محبوبا يطل كل عام في البلدان التي تعنى بالثقافة، وقد أصبحت كل دولة تملك وقتا حدد لها من قبل الجهة المختصة بالعناية بالنشر والكتاب حيث حدد جدول مجسم ومقسم على طول العام يعطي كل دولة التاريخ الخاص بأيام المعرض فمعظم الدول تحافظ وتعمل ما بجهدها على أن تكون منافسة بمعرضها مادة وتنظيما.
قاطعته.. قائلاً: ربما يوازي ما تفضلت به أهمية.. هو: من هي الجهة التي ستتولى الإشراف على المعرض.. ؟ ففي (الرياض) كانت جامعة الملك سعود.. هي من تولى الإشراف على معرضها الأول وربما الثاني، ثم انتقل الإشراف عليه بعد ذلك إلى (وزارة التعليم العالي).. لعام أو لعامين، ثم انتقل نهاية.. إلى (وزارة الثقافة) التي أبلت بلاءً حسناً في تنظيمه والإشراف على كل صغيرة وكبيرة فيه.. حيث كانت تشكل في كل دورة من دورات المعرض (لجنة ثقافية) من أدباء وشعراء وأكاديميي المملكة لصياغة فعاليات المعرض من الندوات والأمسيات الشعرية والقصصية والمحاضرات، ووضعها في أجندة مفصلة يجدها رواد المعرض في مداخله وفي مكاتب استعلاماته. فهل ستتولى (وزارة الثقافة) أو وكالتها للشؤون الثقافية منفردة إدارة المعرض ثقافياً وتجارياً ومالياً.. وهو ما قد يعطينا في النهاية صورة (كربونية) من معرض الرياض الدولي، الذي لم يكن ليقلل من وهج نجاحاته الكثيرة.. إلا كثرة المحاضرات الوعظية في معظمها، وغياب التراث الفني الشعبي.. عن مفرداته وأمسياته، وتهميش الفنين: التشكيلي والفوتوغرافي.
تطوعياً، أتبعت هاتفي بـ(زيارة) له بعد أيام.. لأستمع لما لديه من أخبار عن (المعرض)، فلم أجد لديه أخباراً عن أي ترتيبات تم اتخاذها في الإعداد لإقامة المعرض، الذي يتوقع أن يقبل عليه (الناشرون) بكثافة.. نظراً لسهولة الوصول إلى (جدة) براً وبحراً وجواً، ولقربها من مكة المكرمة، وهو ما سيغري الناشرين المسلمين بالقدوم إليها.. وغير المسلمين أيضاً بسبب وجود هذا العدد الضخم من القنصليات العربية والأوروبية والأمريكية والآسيوية والأفريقية بها. أخذنا الحديث بعد ذلك يمنة ويسرة.. إلى أن قال لي: إن أكبر مشكلة ستواجه المعرض هي: (متى) يقام المعرض.. وهل الشهور الباقية من هذا العام (2015م) كافية للتجهيز والإعداد وافتتاح المعرض.. ؟! يضاف إلى ذلك (المكان) الذي سيقام عليه.. ؟! فأرض المعارض - التابعة للغرفة التجارية الصناعية بجدة - والمرشحة لذلك بحكم تجربتها السابقة.. قد تكفي الناشرين ومعروضاتهم من الكتب التي سيأتون بها.. ولكنها ستضيق عن استيعاب (فعاليات) المعرض من المحاضرات والندوات والأمسيات الشعرية والقصصية التي عادة ما تحتويها معارض الكتاب، وأن الأفضل في حالة اختيار (أرض) معارض الغرفة التي تتولى استثمارها إحدى شركات القطاع الخاص.. أن تكلف الشركة بإنشاء (خيمة) كبرى راقية لتقام في داخلها فعاليات المعرض.