ت + ت - الحجم الطبيعي في ابتهالية شعرية ربانية، زادها الحمد والثناء ونهلت من بحر الشكر لعطاءات نِعم الله، ومدادها الكوني الذي لا ينفد، جاءت يوم أمس ابتهالية »لك الحمدُ يا ربي«، لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وفق دالية شعرية، جمعت فرادة النظم، وعمق الأسلوب. وانسيابية الشعر، فكانت هذه الابتهالية الشعرية لؤلؤة فريدة، ضمن لآلئ ابتهاليات خاصة، جادت بها قريحة سموه الرمضانية، اتحفت سُمّاره، وصيادي الدرر الشعرية، وما يحفل به بحر القريض الزاخر من أفكار وخيال وتهويمات لا ساحل لها.
7 likes (فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 30-07-2015, 02:40 PM #1 لا اعلم لكني لم استطع ان اجد لكلماتي سياقها وللحروف جمالها كي انثرها في حديقة الفيض. ولكني ما زلت انتظر فرجا من ربي لست الحزينة الوحيدة ولا حزني يقاس بأحزانهم ولكنه ابتلاء وعلينا الصبر وربنا اعلم بما يصلح حالنا علينا العودة لربنا ورؤية ما فعلنا من ذنوب كي يصيبنا هذا الحزن.. فلنسامح ولنصفح لو بقينا نفكر في ماذا قالوا وماذا فعلوا لن نعيش بسلام ولن ترتاح ضمائرنا الحياة جميلة اذا ملأناها بالطاعات وتركنا ما يشغلنا من المنكرات بشتى انواعها وابتسامتنا هي مصدر سعادتنا فلننظر لما يحيطنا من نعم لم نلقي لها بالاً غيرنا يتمنى لو لديه جزءً منها. ملتقى الشفاء الإسلامي - أعظم دعاء سمعته طوال حياتي. ::ديننا صحتنا امنُنَا اهلنا اصدقائنا:: وحتى منتدانا الحبيب نعمة من خالقنا و غيرها الكثير الكثير. فلنترك الناس لخالقهم وللنظر في شؤوننا ولنعمل لآخرتنا.. فكل نفس بما كسبت رهينة. اللهم لك الجمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد عدد الكائنات ولك الحمد ملء الارض والسماوات.. آخر مرة عدل بواسطة &أم محمد&: 04-08-2015 في 11:10 PM السبب: بداية مميزة فاستمري بوركتِ 01-08-2015, 11:05 AM #2 أعجبتني تلك اللغة التفاؤلية أخيه بارك الله لك و زادك من فضله و جعلك من الحامدين له في كل آن نِعم ما قلتِ و الله فمن صلاح النفس تبدأ السعادة مع الذات و مع من حولنا دمتِ متفائلة.
"وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ": الجَدُّ: بفتح الجيم؛ وهو الحظُّ والغِنى، و(من) بمعنى: عند، والمعنى: لا ينفع صاحب الغِنى عندك غناه ولا حظُّه؛ وإنما ينفعه العمل بطاعتك. "اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ": هذا أسلوب استعارة المراد به المبالغة في الطهارة من الذنوب وغيرها؛ حيث شبَّه التوبة والندم والاستغفار بالثلج والماء البارد والبرد بجامع التطهير، والمعنى: طهِّرني من ذنوبي بالتوبة والاستغفار والندم التي هي في تطهير ذنوبي؛ كالثلج والبرد والماء البارد في تطهير الثياب. "اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا": قال النووي: "يحتمل أن يكون الجمع بينهما كما قال بعض المفسرين في قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ﴾ [النساء: 112]، قال: الخطيئة: المعصية بين العبد وبين الله تعالى، والإثم: بينه وبين الآدمي"؛ [شرح مسلم (4 /417)]. ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض. "كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ ": رواها بعض الرواة عند مسلم بلفظ (الدرن)، وبعضهم بلفظ (الدنس)، والمعنى واحد؛ أي: طهِّرني طهارة كاملة ذات عناية كما يُعتنى بتنقية الثوب الأبيض من الوسخ.
نعم صحيح كلامك. نورتينا حبيبتي
آخر المشوار أمشيه وحيداً فاتبعي خطوي ، ولا تمشي وحيدة وصِفي ساعات حزني ، وثوانيَّ السعيدة واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ، وحالاتي العديدة! واسبري أغوار روحي واكتبيني يا قصيدة... 02/11/2007, 09:01 PM #3 عـضــو أحيك وأحيي نبضا تحرك في عروقك فحرك نبضنا. سؤال تعيس لكنني وجهته قبلا ولم اتلق جوابا فآمل جوابا منك، يعرف بانه سؤال اخت تطلب العلم لا الاساءة: هل يجوز وضع الحياة التي تنتهي بتاء مربوطة تلفظ هاء في حال الوقف كقافية مع الظلمات بالتاء المفتوحة؟ مع تقديري 02/11/2007, 10:54 PM #4 أخي الشاعر المتألق على الدوام.. خميس أسعدني ثناؤك كثيرا فأن يأتي الثناء ممن هو في الشعر مثلك فنعم الثناء هو شكرا لجمال روحك 02/11/2007, 10:56 PM #5 الأخت الشاعرة البديعة حنين يسرني كثيرا أن تكوني من السبّاقين والسبّاقات لقراءة ما أكتب ، على قلة من يقرأ لي. أما فيما يتعلق بسؤالك، فهو ولا شك سؤال طيب ، وأعلم يقينا أن وراءه نية طيبة كصاحبته. لك الحمد ربي حتى ترضى. عموما ً فالأمر بالنسبة لي ليس كما فهمته ِ إذ الظلمات جاءت منغمة مع ((مات)) السابقة لها أما كلمة الحياة ، فلكِ أن تقفي عندها فتكون هاء أو ان تكسريها وتصليها بما بعدها فتصير تاء مربوطة وحمدكَ أحلى معاني الحياةِ يهدهدني في زوايا (الحنين) لتشد وراءها ( اليقين) و( حال وحين) ( ولك الخيار يا أختي العزيزة) 02/11/2007, 11:10 PM #6 البعض يقف عندها ويلفظها الحيات، وتفسيرك الواضح الجميل، ما رميت اليه.