[3] لماذا حظر الاتحاد كرة القدم النسائية شجع الاتحاد الإنجليزي كرة القدم النسائية خلال الحرب ، وذلك لأن الرجال كانوا بعيدين عن الملاعب ، وكان الاتحاد بحاجة للأموال والتبرعات للجنود ، وعند انتهاء الحرب العالمية الأولى خشي الاتحاد الإنجليزي على مستقبل دوري كرة القدم. وفي 5 ديسمبر 1921 ، قرر الاتحاد الإنجليزي حظر كرة القدم النسائية قائلًا إن لعبة كرة القدم غير مناسبة تمامًا للنساء ، ويجب عدم تشجيعها ، وهذا الحظر لاقى الدعم من فئة الأطباء الذين أقروا أن رياضة كرة القدم تعرض النساء للخطر البدني ، وأن هناك أسباب مادية تجعل هذه الرياضة من الرياضيات الضارة بالنساء ، حيث أن لعبة كرة القدم تسبب ضررًا للنساء ، وقد يتلقون إصابات قد لا يتعافون منها أبدًا. [3] وثارت نساء بريطانيا بكل غضب ، وأتهموا الاتحاد الانجليزي لكرة القدم بأنه متأخر بمائة عام ، وكل عمله هو التحيز الجنسي البحت للذكور ، وأن النساء لم تلاقى أي ضرر بدني من المشاركة في كرة القدم النسائية ، وعلى الرغم من كل هذه الصعاب ، تحدى فريق ديك أي صعاب ، وفي عام 1922 استمر في جولة مخططة حول أمريكا الشمالية ، ولكنه تم منعه من اللعب في كندا ، وعلى الرغم من المحاولات الكثيرة للنجاة ، إلا أن معظم أندية كرة القدم النسائية لم تنج ، وبعد عقود تم تشكيل اتحاد كرة القدم للسيدات مرة أخرى مع 44 نادي فقط.
com خلال بطولة البرتغال 2015: "إنها ثمرة الكثير من التدريب، التدريب والتعود، أنا أيضًا ألعب كرة القدم وعلى العشب تحصل على مثل هذه الفرصة مرة واحدة في الموسم. على الرمال يجب أن يتعود اللاعب على رفع الكرة في أول فرصة والبحث عن مثل هذه التسديدات"، لا يزال النقاش مفتوحًا في هذا الصدد. من ليونيداس إلى مارلوني ومرورًا بليرا في السنوات الأخيرة، اختير هدف واين روني في مباراة القمة بين مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي في فبراير/شباط 2011 (هدف القرن) في الدوري الإنجليزي الممتاز.. وماذا يمكن القول عن زميله الجديد، السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي سجّل من ركلة مقصية هوائية أطلقها من مسافة بعيدة من المرمى في المباراة الودية بين السويد وإنجلترا في نوفمبر/تشرين الثاني 2012.. وفي الشهر ذاته من العام نفسه، فعل الفرنسي فيليب ميكسيس مع ميلان الأمر نفسه من الزاوية اليمنى لمنطقة جزاء فريق أندرلخت. وللمفارقة، في فرنسا عندما يتحدثون على الضربات المقصية لا يأتي فورًا إلى أذهانهم اسم اللاعب السابق لأوكسير، وإنما اسم جان بيير بابان أو أمارا سيمبا بفضل قدرتهما على تنفيذها بشكل صحيح في مناسبات متعددة. في جميع أنحاء العالم هناك أيضًا بعض الأسماء التي ارتبطت بهذه التقنية إلى الأبد بعد أن نفذوها هؤلاء اللاعبين بنجاح مرارًا وتكرارًا: مثلًا فيشر في ألمانيا أو هوغو سانشيز في المكسيك، وفي إيطاليا كان المدافع الأوسط السابق في فريق يوفنتوس، كارلو بارولا يُطلق عليه لقب "سينيور روفيسياتا" (سيد الضربات المقصية).
وقد توصلت جهود الباحثين إلى أن لعبة كرة القدم قد عرفت في الحضارة الفرعونية القديمة، حيث عثر بعض المنقبين عن الآثار المصرية الفرعونية على نقوش على الجدران تثبت معرفة الفراعنة بلعبة كرة القدم وأنهم كانوا يحبونها بشغف كبير. ولكن يبدو أن المعلومات المؤكدة أن الصين هي بلد رياضة القدم الأولى في العالم على نحو مؤكد، بدليل وجود الكثير من النقوش والآثار الصينية القديمة تؤكد مدى معرفتهم بتلك اللعبة. تطور كرة القدم عبر التاريخ بعد أن عرف الصينيون كرة القدم قبل الميلاد، عرف اليابانيون أيضًا كرة القدم والتي سميت عندهم بلعبة "كيماري" وكانت تلعب بطريقة مبتكرة لديهم، حيث تصنع دوائر ويقوم اللاعبون بتمرير وإنفاذ الكرة عبر تلك الدوائر، وكانت تلك اللعبة تلعب في ملعب على هيئة مستطيل، وقد عرف الرومانيون واليونانيون كرة القدم، و شغفوا بها، وأقاموا لها الملاعب، حيث كان الناس يلتفون حول تلك المخططات من الأرض لمشاهدة اللاعبين وهم يحاولون افتكاك الكرة المصنوعة من الجلد من أرجل بعضهم البعض.