قائلا ما معناه (أنّه لا يخشى هذه الذئاب الوحشية وانما يخشى الذئاب الآدمية اليهودية، أما الذئاب الوحشية فمسكينة ـ هذه الذئاب ـ انها مظلومة! ، ودائما ما يظلمها البشر من تاريخ السيد يوسف ابن يعقوب حتّى هذا التاريخ: فعندما قذف ـ أخوة ـ يوسف أخاهم يوسف في غياهب البئر أتوا إلى أباهم عشاء يبكون بدمع كاذب ونطقوا: "ان مضىنا نلعب وهجرنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب! " وها أنتم الان تتهمون ذئابا متوحشة في جبل عوصاء زاعمين أنها أكثر وحشية من محمد بن عبد الوهاب وآل سعود. وأن هذه الذئاب تأكل البشر. أنا لا أخشى هذه الذئاب الوحشية وانما أخشى الذئاب البشرية السعودية الوهابية، أخشى "عود" أي ـ (شيخ) في قرية الدرعية يقول ـ الحق ـ ولكنه يعمل الباطل ـ يزعم أنه يحكم باسم القرآن ويرتكب أبشع المنكرات باسم القرآن نفسه: أخشى هذا المجرم الذي جعل "هذا يذبح هذا" جعل الاخ يذبح أخاه وهوجالس ""على زوليته" أي على سجادته يسبح! والبلاد سابحة بالدم. ومن أجل من يذبح العرب المؤمنين بعضهم بعضا؟!. من أجل الشيطان الرجيم دون شك.. حميدان الشويعر. من أجل محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود. من أجل تمكين الحكم الملكي السعودي الوهابي اليهودي البغيض) هذه هي ترجمة القصيدة.
حميدان الشويعر أحد أشهر أعلام الشعر النبطي في منطقة نجد في الجزيرة العربية. ولد في بلدة القصب في إقليم الوشم، شمال غرب الرياض، وعاش في القرن الثاني عشر الهجري (الثامن عشر الميلادي). يقال إنه توفي عام 1188 هـ واسمه الحقيقي حمد بن ناصر السياري، من أسرة السيايرة من بني خالد، وإنما "الشويعر" (تصغير شاعر) لقب لحق به أو ربما لقّب به نفسه، و"كان قصيراً ذكياً وحاداً، وفقيراً أيضاً كما يتضح في شعره، ومن شعره أيضاً يتضح انه قرأ في اشعار العرب وأخبارهم، وكان له رحلة مشهورة إلى العراق. قصيدة حميدان الشويعر في القبائل العربية. " واشتهر حميدان بالهجاء فهجا الكثير من أعلام وبلدان نجد في زمانه، كما هجا بلدته وجماعته وأبناءه وحتى نفسه حتى شبّهه البعض بالحطيئة، لكنه اشتهر أيضاً بقصائد النصح والحكمة. ولا زالت أشعاره تتردد على ألسنة الناس في نجد إلى اليوم.
حميدان الشويعر (ت. 1180 هـ/1767م) أحد أشهر أعلام الشعر النبطي في منطقة نجد في الجزيرة العربية. اشتهر بهاتى الوهابية وآل سعود، فأغتيل بالسم. ولد في بلدة القصب في إقليم الوشم، شمال غرب الرياض، وعاش في القرن الثاني عشر الهجري (الثامن عشر الميلادي). ذكرياتي معهم. ينطق إنه توفي عام 1180 هـ، وقيل قبل ذلك. ومسماه الحقيقي حمد بن ناصر السياري، من أسرة السيايرة من بني خالد، وإنما "الشويعر" (تصغير شاعر) لقب لحق به أومن الممكن لقّب به نفسه، و"كان قصيراً ذكياً وحاداً، وفقيراً ايضاً كما يتضح في شعره، ومن شعره ايضاً يتضح انه قرأ في اشعار العرب واخبارهم، وكان له رحلة مشهورة الى العراق. " واشتهر حميدان بالهاتى فهجا الكثير من أعلام وبلدان نجد في زمانه، كما هجا بلدته وجماعته وابناءه وحتى نفسه حتى شبّهه البعض بالحطيئة، لكنه اشتهر أيضاً بقصائد النصح والحكمة. ولا زالت أشعاره تتردد على ألسنة الناس في نجد إلى اليوم. هجاؤه الوهابية ناصر السعيد ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا الموضوع نجحت لأن أموال اليهود وتخطيطاتهم كانت تدعمها، ونجحت لتفكك البلدان داخل الجزيرة السعودية الوهابية، وبدأ شعراء نجد في محاربتها، من هؤلاء الشعراء شاعر شهير في جميع أنحاء نجد اسمه حميدان الشويعر.
عبدالله الفوزان التعديل الأخير تم بواسطة ابن شديد ال مخثله; 19-07-2008 الساعة 07:18 AM
02/04/2009, 10:05 PM #1 عـضــو معدل تقييم المستوى 15 حميدان الشويعر... من لايعرفه ؟ [color="red" بسم الله الرحمن الرحيم [/color] حميدان الشويعر أحد أشهر أعلام الشعر النبطي في منطقة نجد في الجزيرة العربية. ولد في بلدة القصب في إقليم الوشم، شمال غرب الرياض، و عاش في القرن الثاني عشر الهجري (الثامن عشر الميلادي). يقال إنه توفي عام 1188 هـ، و قيل قبل ذلك أو بعده. و اسمه الحقيقي حمد بن ناصر السياري، من أسرة السيايرة من بني خالد، و إنما "الشويعر" (تصغير شاعر) لقب لحق به أو ربما لقّب به نفسه، و "كان قصيراً ذكياً و حاداً، و فقيراً ايضاً كما يتضح في شعره، ومن شعره ايضاً يتضح انه قرأ في اشعار العرب واخبارهم، وكان له رحلة مشهورة إلى العراق. الشاعر حميدان الشويعر - هوامير البورصة السعودية. " و اشتهر حميدان بالهجاء فهجا الكثير من أعلام و بلدان نجد في زمانه، كما هجا بلدته وجماعته وابناءه و حتى نفسه حتى شبّهه البعض بالحطيئة، لكنه اشتهر أيضاً بقصائد النصح و الحكمة. و لا زالت أشعاره تتردد على ألسنة الناس في نجد إلى اليوم. وها هي القصيدة الشعبية التي فقد من أجلها الشاعر الشعبي الكبير حميدان الشويعر حياته ـ شهيدا ـ على أيدي محمد بن سعود الأول القينقاعي وشريكه محمد بن عبد الوهاب: الاصل السعودي في قصيدة الشاعر الشعبي الكبير حميدان الشويعر: كان أهله قد حذروه من الذهاب إلى ارض مليئة بالذئاب ما همنّ ذيب في عوصا همنّ عود في الدرعية ما أخشى ذيب في عوصا أخشى شيخ في الدرعية قوله حق وفعله باطل!
واسلاحه كتب مطوية خلّى هذا يذبح هذا وهو جالس في الزولية يدعو باسم دين امحمد وأفعاله كفر وأذية يبرأ منها دين امحمد أعماله الشيطانية واظنه بمحمد يعني امحمد الوهابية يقول أصله من تميم تميم (برصه) التركية! قصيدة حميدان الشويعر في القبائل في. امحمد عبد الوهاب ومحمد السعودية هم طيزين في سروال ذياك ايشرّع ـ لذيّه تشاركوا باسم الدين واثنينهم حرامية أما امحمد ابن اسعود فمن اصول يهودية ابوه اصله مردخاي راعي الملة العبرية ضحك على بعض اعنزه وقال ان أمه مصلوخية وجابوه لنا من البصرة حتّى أوصوله الدرعية بزعمهم درع النبي شروه القينقاعية حط درعيه بالقطيف! ومن بعد صارت نجديه! وزعم انّه ارض أجداده وهي من شرّه بريّة جابوا لنا ابن اليهود الله لا يعيد ذيك الجيه وشرع ظلم باسم الدين وقال ذي شرعة سماوية شرع بني إسرائيل في أراضينا النجدية زعم أنه شرع الله أو شريعة إسلامية وقال ان قوله قرآن وأحاديثه نبوية وانه من الله مرسول يخلف رسول البريّة وباسم الدين أصبح يقتلنا ويسرق أموال الرعية ودفع الدراهم (زيّن) له أصله وصول الذرية وجعل أصل أصل امحمد! وشجرتهم عدنانية!
والأغلبية تظن أن القذف هو الاتهام المباشر كأن يقول هذه قد زنت دون إثبات أو دليل أو يقول هي عاهرة أو غير ذلك مما يمس الشرف بينما التحايل والتلبيس أن تجد هذا يتهم أم ذاك بالزنا لفظًا كأن يقول له يابن كذا أو يابنة كذا أو يصف إحداهن بأي وصف يخل بالشرف هزلًا أو جدًا فهذا قذف أيًّا كانت الدوافع من ورائه إلا أنه يندرج تحت بند الكبائر الذي غفل عنها الناس. بعضنا يظن أن عقوق الوالدين يتمثل في الضرب أو السب أو النهر أو البخل أو الإهمال وغيرها من هذه الصور بينما التحايل أن يكون العقوق في نكران الفضل والمعروف أو احتقار الوالدين جهرًا أو علنًا أو يتمنى الابن أبوان غير أبويه أو يفضل غيرهم عليهم.
بعضنا يظن أن عقوق الوالدين يتمثل في الضرب أو السب أو النهر أو البخل أو الإهمال وغيرها من هذه الصور بينما التحايل أن يكون العقوق في نكران الفضل والمعروف أو احتقار الوالدين جهرًا افتقد المسلمون إلى نظام اقتصادي إسلامي وإلى قطاع مصرفي مبني على أساس ديني فأكلوا الربا عن طريق البنوك الربوية وهذا تحايل فالربا ليس مقتصر على تعامل الأفراد مع الأفراد فقط إنما المؤسسات أيضًا وأصبح الربا يحمل مسميات عدة منها القرض والقسط والضرائب والرسوم الإدارية وغيرها وكل هذا تحايل يغضب الله ومدعاة لحلول اللعنات. التلاعب بالمواريث تحت مسمى المساواة وغيرها من الحيل الذميمة ترك الوصية الواجبة بحجة أنها ليست فرض وعدم رد الأمانات واستغلال ضعف اليتامى والعلة هنا هي استغلال الضعف تحت أي ظرف أو مسمى إنما الواجب هو حماية أموال اليتامى. ترك فريضة الجهاد والتخلي عن القتال لدفع الضرر والأذى تحت مسمى الإرهاب والعنف والتطرف والإنسانية وبناء الدول وكأننا نبسط المودة إلى الذين كفروا ونتمنى لو أنهم سالمونا ومن يفعل فهو فاقد الإيمان وبه شيء من النفاق والجبن والتخاذل عن نصرة قومه والحفاظ على أمنهم وتفضيل المصلحة العامة على الخاصة فالقتال فيه شر لكن سنة الله أن يدفع الشر بالشر ويفل الحديد بالحديد والنار بالنار.
ولا يمكن ألا نأخذ على محمل الجد تهديد الجنرال احتياط عوزي ديان نائب رئيس الأركان ورئيس مجلس الأمن القومي الأسبق، لجميع المواطنين العرب في إسرائيل، وليس فقط لمنفذي العمليات «بنكبة جديدة»؛ وذلك حين صرّح قبل يومين، بعنجهية واضحة ومستفزة، وقال في لقاء متلفز: «في حالة وصولنا إلى حرب أهلية، فهذه ستنتهي بحدوث نكبة أخرى.. علينا أن نتصرف كما وأننا في حالة طوارئ، ما يشبه حرب الاستقلال، حرب التحرير، ويجب أن ننهيها في الداخل أيضا». ماذا يعبد اليهود او الاسرائيلين الان?. لقد بدأ الناس في إسرائيل يذوّتون معنى «العسكرة» ويتصرفون وفق فهمهم الغريزي لها، كما رأينا في الاعتداءت الكثيرة على المواطنين العرب في مواقع مختلفة في البلاد، أو داخل الجامعات مثلما حصل في الأسبوع الماضي داخل حرم الجامعة العبرية في القدس، عندما اعتَقل طالبان يهوديان، تبين انهما يعملان في سلك الشرطة خارج ساعات الدراسة في الجامعة، طالبين عربيين بحجة أنهما كانا يغنيان أغنية تحريضية.. ويبقى هذا غيض من فيض. لديّ ما أقوله حول «داعشية» منفذي عمليتي بئر السبع والخضيره وكيف ولدت هذه الهوية وشبيهاتها بيننا، ومن يعمل ماذا، مباشرة أو بغير مباشرة، ضدها أو معها؟ لكنني لا أكتب حول هذه القضية، فهمّي الأكبر اليوم هو أن أنبّه مجدّدا، مثلما فعل كثيرون قبلي وأجمعوا على اننا قريبون من «يوم الدين»؛ فالفاشية تستحكم بيننا والعسكرة تتفشى ويستقوي بلطجيّوها؛ ونحن نجترّ عجزنا ويكتفي بعضنا بشجب هذه العمليات وآخرون بكتم سعادتهم من نتائجها داخل صدورهم.
اهـ. وقال ابن حجر في فتح الباري: قال ابن العربي في شرح الترمذي: تبرأت اليهود في هذه الأزمان من القول بأن العزير ابن الله، وهذا لا يمنع كونه كان موجودا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأن ذلك نزل في زمنه، واليهود معه بالمدينة وغيرها، فلم ينقل عن أحد منهم أنه رد ذلك، ولا تعقبه. والظاهر أن القائل بذلك طائفة منهم لا جميعهم، بدليل أن القائل من النصارى: إن المسيح ابن الله، طائفة منهم لا جميعهم، فيجوز أن تكون تلك الطائفة انقرضت في هذه الأزمان، كما انقلب اعتقاد معظم اليهود عن التشبيه إلى التعطيل، وتحول معتقد النصارى في الابن والأب إلى أنه من الأمور المعنوية لا الحسية، فسبحان مقلب القلوب. اهـ. الموت للعرب .. الموت لليهود .. من دريفوس - الى حائط المبكى | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. وراجع لمزيد الفائدة، الفتوى رقم: 3920. وما قيل في الآية، يمكن أن يقال نحوه في الحديث الذي أشار إليه السائل، وهو حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا، وفيه: حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله: بر، أو فاجر، وغبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم: من كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزير ابن الله. فيقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد. رواه البخاري و مسلم. وهذا كما جاء في السؤال الذي أجاب عنه شيخ الإسلام، ونقلناه سابقا.
أي إله يعبد اليهود؟ - YouTube
مسألة: إذا كان هذا معصية وفسادا ترد به الشهادة فإنه يعاقب من فعل ذلك ، ومر ابن المسيب برجل قد جلد فقال: ما هذا ؟ قال رجل: يقطع الدنانير والدراهم; قال ابن المسيب: هذا من الفساد في الأرض; ولم ينكر جلده; ونحوه عن سفيان. وقال أبو عبد الرحمن التجيبي: كنت قاعدا عند عمر بن عبد العزيز وهو إذ ذاك أمير المدينة فأتي برجل يقطع الدراهم وقد شهد عليه فضربه وحلقه ، وأمر فطيف به ، وأمره أن يقول: هذا جزاء من يقطع الدراهم; ثم أمر أن يرد إليه; فقال: إنه لم يمنعني أن أقطع يدك إلا أني لم أكن تقدمت في ذلك قبل اليوم ، وقد تقدمت في ذلك فمن شاء فليقطع.