40 مساء.
ووضعت شاكيد هذا القانون على رأس سلم اهتمامها، وحاولت منذ تشكيل الحكومة الحالية في يونيو (حزيران) الماضي، تمريره لكنها فشلت في ذلك لأن هناك حزبين في الائتلاف، «القائمة الموحدة للحركة الإسلامية» بقيادة النائب منصور عباس وحزب «ميرتس» وبعض نواب حزب «العمل» يعارضونه ويعتبرونه عنصرياً. وقد سقط عندما جلبته إلى الكنيست قبل ثلاثة شهور. لكن شاكيد تمكنت من التوصل إلى اتفاق مع اليمين المتطرف المعارض لتمريره. ووفقاً لهذا الاتفاق، تم تشديد شروط منح المواطنة أكثر، بناءً على طلب سمحا روتمان، النائب عن كتلة «الصهيونية الدينية» التي تضم تلامذة الفاشي مئير كهانا. ولذلك أيدت المعارضة القانون وأتاحت تمريره بأكثرية 45 نائباً، فيما صوت ضده 15 نائباً هم نواب «الإسلامية» و«ميرتس» وبعض نواب «العمل». واعتبر النائب أيمن عودة، رئيس «القائمة المشتركة» للأحزاب العربية، أن «بنيت ونتنياهو يترفعان عن خلافاتهما العميقة عندما يكون الأمر موجهاً ضد الفلسطينيين». ورأى النائب أحمد الطيبي، من «القائمة المشتركة»، أن هذا القانون يتدخل في الحياة الشخصية للإنسان الفلسطيني، من يحب ومن يختار لحياته الزوجية. إسرائيل تتبنى قانون المواطنة «الأشد عنصرية في العالم» | الشرق الأوسط. ويحرم ألوف الفلسطينيين من العيش مع أطفالهم.
ولفتت المحكمة إلى أنه كان يتوجب على الاستاذ المتفرغ أن يتنحى من تلقاء نفسه وألا يشترك فى أى شأن من الشئون العلمية للمدعية مادامت العداوة والبغضاء قد بدت بينهما, وكان يتوجب على جامعة دمنهور وقد اتصل علمها بوجود تلك الخصومة ألا تشركه فيها, إلا أن الجامعة أصمت اَذانها عن طلب المدعية العادل.
الخرطوم / نادوس نيوز أصدرت محكمة الخرطوم شرق الجزئية، امر قبض في مواجهة سعد بابكر أحمد، المدير العام لشركة تاركو للطيران المحدودة، في دعوى مقدمة من الدائن معمر فضل الله، لمبلغ ٢٦٤. ٧٠٠. ١٥٠ جنيه. وسبق أن أصدرت المحكمة العليا بجمهورية غامبيا بحسب مصادر صحفية، أمراً بالحجز على طائرات شركة تاركو في قضية مرفوعة من رجل الأعمال فضل محمد خير ضد كل من المدير العام لشركة تاركو سعد بابكر والمدير التنفيذي قسم الخالق بابكر. المصدر / السوداني
الرئيسية اخبار السودان سودارس منذ اسبوعين — الأربعاء — 6 / أبريل / 2022 كوش نيوز منذ اسبوعين 0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة اخبار السودان من كوش نيوز - تاركو للطيران تستقبل طائرة «800 – 737 بوينج» بالخرطوم إستقبلت شركة تاركو للطيران مساء أمس بمطار الخرطوم الدولي طائرة من طراز «800 – 737 بوينج» ضمن اسطولها الضخم. ً وبحسب صحيفة الصيحة،تعد الطائرة 737-800 بوينج الأعلى مبيعاً في العالم وهي الطائرة الأولى من هذا الطراز التي تسجل في السودان لصالح شركة تاركو للطيران. للمزيد من التفاصيل والاخبار تابع حضرموت نت على الشبكات الاجتماعية الوسوم: اخبار السودان ، السودان إخترنا لك اخبار السودان الان - صحفي بالخرطوم يروي حادثة نهبه وتهديده بالقتل: حاصرني 15 شخص بالمسدسات والسواطير والعصي السابق اخبار السودان من كوش نيوز - اجتماع لحميدتي والغرف التجارية يشدد على أهمية الرقابة على الأسعار التالى اخبار الإقتصاد السوداني - إستمر (12) ساعة: الشرطة تحقق فى أسباب حريق مارنجان Facebook حضرموت نت | اخبار اليمن
التجاوز إلى المحتوى إستقبلت شركة تاركو للطيران مساء أمس بمطار الخرطوم الدولي طائرة من طراز «800 – 737 بوينج» ضمن اسطولها الضخم. ً وتعد الطائرة 737-800 بوينج الأعلى مبيعاً في العالم وهي الطائرة الأولى من هذا الطراز التي تسجل في السودان لصالح شركة تاركو للطيران. مبروك تاركو للطيران.
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. تاركو للطيران تستقبل طائرة «800 – 737 بوينج» بالخرطوم والان إلى التفاصيل: إستقبلت شركة تاركو للطيران مساء أمس بمطار الخرطوم الدولي طائرة من طراز «800 – 737 بوينج» ضمن اسطولها الضخم. ً وتعد الطائرة 737-800 بوينج الأعلى مبيعاً في العالم وهي الطائرة الأولى من هذا الطراز التي تسجل في السودان لصالح شركة تاركو للطيران. مبروك تاركو للطيران. تفاصيل تاركو للطيران تستقبل طائرة 800 كانت هذه تفاصيل تاركو للطيران تستقبل طائرة «800 – 737 بوينج» بالخرطوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السوداني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
كثر الجدل من خلال وسائل الإعلام المختلفة بشأن عودة حمدوك والتي يراها كثيرون ردة إلى الخلف وإعادة إنتاج الأزمة والفشل وتتصادم مع رغبة السواد الأعظم من الشعب السوداني بينما تستفيد منها فئة قليلة كانت مقربة منه وذات حظوة.
الأخطر من كل ذلك أن سيناريو عودته هذه المرة عنوانه الأبرز الوصاية الدولية التامة، مما سيشكل خطراً على القوات المسلحة وعلى استقرار السودان ككل، ويجب على قيادة مجلس السيادة الانتباه جيداً لهذه السيناريوهات حتى لا تقع في الفخ وتعيد عقارب الساعة إلى الوراء بقراءة خاطئة، لأن وجود حمدوك في الحكومتين السابقتين لم يمثل إضافة ولم يكن مفيداً مثلما يروج لذلك البعض، والحل يجب أن يكون سودانياً وبالداخل او التعجيل بالانتخابات والا فلن يضمن اي احد السيناريوهات المتوقعة والقادمة والتي ربما تطيح بكل من يوجد في المشهد الحالي أو تقود لمواجهات تؤثر على وحدة السودان واستقراره.