ابي منك تجين او حتى سؤال وليه هذا الهجر ؟ وأنا ما اقوى الصبر يا بعد قلبي وعيني غيبتك صارت طويلة لاجواب منك يجيني ولا اخبار حلوة جميلة يومي يمر مثل السنين.. وانا انتظر منك جواب تقول فيه انك بتجين.. بعد الهجر وطول الغياب يانجوم الليل ويا شمس النهار مابقى بي حيل ولا أقوى انتظار غير جسمي نحيل.. والدمع على خدي يسيل مقدر اقوم ولا استريح.. في مطرحي طايح عليل
همس الندى 03-07-2009, 02:25 PM أنتظرتك وانتظرك وسانتظرك....... للابد من بين تلك السطور اختارت الكلمات معانيها وعند تلك العصافير اختارت اجمل الحان تغنيها وعند شاطىء البحر سرقت اجمل ما يغنيها ومن تلك الحقول قطفت حنينها... كي ترى البسمة على شفتيك.... والفرحة على وجنتيك... فهل يكفيك هذا؟؟؟؟؟؟ سأصعد وأمسك لك تلك النجوم الساطعة.... وأسرق تلك الشهب القاطعة للظلام... أجل سأفعل ما تريد.... أتحداك بأن لا أتنفس سوى هواك.... وأن لا أعشق أبدا سواك.... وأن أعيش وأموت كي ألقاك.... فهل يكفيك هذا؟؟؟؟؟ اه اه...... اه اه كم أحبك في أنانيتك...! كم أموت في كل لحظة كي أسمع همستك...! كلمات انتظرتك سنين. اه.... كم أنت أناني.....!!
انتظرتك واعرسوا كل اخوياي | ياسنين التيه | - كلمات فهد الظفيري - اداء عبدالله الطواري 2018 - YouTube
كذلك في فيلم «The Maze Runner»، مجموعة من المراهقين يتم احتجازهم في متاهةٍ، وظلوا محتجزين فيها لمدة ثلاثة أعوام إلى أن وجدوا بصعوبةٍ بالغةٍ طريقةً للخروج من المتاهة، لكن صديقهم «غالي» يمسك مسدسًا، ويمنعهم من الخروج، فقد كان قائد المجموعة، وله كل المزايا المتعلقة بالسلطة من اتخاذ القرارات، وإصدار التعليمات وغيرها؛ لذلك فضّل أن يظلوا محتجزين في المتاهة على أن يخرجوا ويفقد سلطته عليهم ويصبح شخصًا عاديًّّا. أي شيء أثقل على أنفسنا من سحب بساط السلطة من تحت أرجلنا؟ من أن يتم تجريدنا من كل التقدير، والاستحسان الذي كنا نحظى به؟ أي شيء أقسى على قلوبنا من أن نصبح أشخاصًا عاديين بعد أن كان يتلهف الجميع لرؤيتنا؟ أي شيء أصعب علينا من أن نفقد سلطتنا على الآخرين؟ من أن تصبح قرارتنا غير مسموعة، وكلامنا ليس له وزن؟ كان أبو سفيان -رضي الله عنه- سيدًا في قومه، وأن تذهب مكانته في ثوانٍ، لهو شيء باعث على الأسف، والحسرة، وربما علِق في قلبه الكثير والكثير،؛ لذلك أتت: «من دخل دار أبي سفيان؛ فهو آمن» بمثابة طمأنينة من الرسول-صلى الله عليه وسلم- لأبي سفيان، ورسالة إلى قومه بأنه ما زال محتفظًا بمكانته. «من دخل دار أبي سفيان؛ فهو آمن» كانت بمثابة تعاطف من النبي -صلى الله عليه وسلم- وتفهُّم للعاطفة التي يمر بها أبو سفيان، كانت بمثابة تخفيف من حِدة قلقه على مكانته لدى قومه ، وهو تصرف في قمة الإنسانية من نبينا-صلى الله عليه وسلم-، يتعاطف ويتفهم مشاعر عدوه الذي كان يكِن له كثيرًا من العِداء.
نعم كلمة واحدة، قال صلى الله عليه وسلم: «إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يُلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم»، هل سألت نفسك كيف لكلمة واحدة أن تهوي بصاحبها في نار جهنم؟ هي كلمة واحدة، كلمة فقط، تغريدة، منشور واحد، "بوست" في العالم الأزرق! لا.. هي لم تَعد كلمة واحدة، بل كلمة مضروبة في عدد الذين سمعوها ونقلوها و"شيّروها" ونشروها وغردوا بها فأصبحت طاقة كبيرة من السخط تستوجب عذاب جهنم. الأمان هو عدم التعرض للإشاعات، الأمان هو اللجوء للمصادر الرسمية والأماكن المعتبرة، الأمان هو أن تلزم بيتك وقت الفتن، وأن تحافظ على حسابك من الزلل. التالي 15 يونيو، 2018 تنمر تارة وتنطع تارة أخرى.. عيد المتنمرين 25 مايو، 2017 فتاة بشعرها تطلب صداقتك النمطية | Stereotyping 20 مايو، 2017 الدائرة المحرمة – اختلاف التقنيات عبر الأزمنة 15 مايو، 2017 حوائج الناس – أدب الرد على الرسائل خالد صافي مختص في التسويق الرقمي ومدرب خبير في الإعلام الاجتماعي، حاصل على لقب سفير الشباب الفخري من وزير الشباب والرياضة التركية، حاز على جائزة أفضل مدونة عربية لعام 2012 من دويتشه فيله الألمانية.
ألَم يَأنِ لك أن تَعلَمَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ؟! قال: بأَبي أنتَ وأُمِّي، ما أحلَمَك وأكرَمَك وأوصلَك! لقد ظنَنتُ أنْ لو كان معَ اللهِ إلهٌ غَيرُه لقَد أغنى شيئًا بَعدُ، قال: ويحَك يا أبا سُفيانَ! ألَم يَأنِ لك أن تَعلَم أنِّي رَسولُ اللهِ؟! قال: بأبي أنتَ وأمِّي، ما أحلَمَك وأكرمَك وأوصلَك! أمَّا هذه فإنَّ في النَّفسِ حَتَّى الآنَ مِنها شيئًا، فقال له العبَّاسُ: ويحَكَ أَسلِمْ، واشْهَدْ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا رسولُ اللهِ، قَبلَ أن يَضرِبَ عُنقَك. "فأَسلَم"، أي: دخَل في الإسلامِ. قلتُ: "يا رسولَ اللهِ، إنَّ أبا سُفيانَ رجلٌ يُحِبُّ هذا الفَخرَ، فاجْعَلْ له شيئًا" يُسَرُّ به ويَفتَخِرُ، "قال" رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "نَعَم، مَن دخَل دارَ أبي سُفيانَ فهو آمِنٌ، ومَن أغلَقَ عليه دارَه" وسدَّ عليه بابَه، "فهو آمِنٌ، ومَن دخَل المسجِدَ" الحرامَ، "فهو آمِنٌ". "قال"، أي: ابنُ عبَّاسٍ: "فتَفرَّقَ النَّاسُ إلى دُورِهم وإلى المسجِدِ"، أي: بَعضُهم دخَلَ بيتَه، وبَعضُهم دخَل المسجِدَ الحرامَ.
من الناس من يُحبُّ أن تمدحه في حضور الآخرين، ومنهم من يُشعره هذا بالخجل ويتمنى أن لا تفعل!