ماجد المهندس - بدون اسماء (جلسات وناسه) | 2017 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
ماجد المهندس | بدون أسماء | جدة 2017 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
(944) مشاهدة بلا تلميح يا حبي ولا أسماء مادامك تعرف إن الشعر لعيونك قصيدي ما يعرف إلا إسمك الأسماء ولا قد سافر الا في سما كونك يا نبع كل ما جيت أشربه أظما على هونك يا محبوبي على هونك أنا يمكن أعيش بلا هوا او ماء ولا مستحيل أعيش من دونك... شعور المره الأولى يجي كل ما إلى عالم جديد ترد مجنونك في كل مره يراودني شعور ما عجزت أفسره يا روح مضنونك تجددني وتتجدد معك الأسماء وألونك الأسامي حبنا بلونك يقلون العرب إن الغرام أعمى وأنا أصلا أشوف الدنيا بعيونك التبليغ عن خطأ
استديو زفات زفاتي استديو إنتاج موسيقية متخصص في تنفيذ الزفات الخاصة والحصرية, نقدم خبرتنا الموسيقية من خلال تصميم وإعداد الزفات وتقديم الأفكار الجديدة لزفة العروس.
عاد اريئيل شارون، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، الغارق في غيبوبة منذ نحو خمس سنوات، إلى مستشفى (تل هومشير)، وذلك بعد أن أمضى أقل من 48 ساعة في مزرعته العائلية بجنوب إسرائيل لفترة تجربة لأول مرة منذ عام 2006 عقب إصابته بجلطة دماغية حادة. وذكر راديو (صوت إسرائيل)، اليوم الأحد، أنه من المقرر أن يخضع شارون للفحوصات والمراقبة الطبية حتى موعد خروجه القادم من المستشفى، والذي سيتم تحديده مع أفراد عائلته وحسب حالته الصحية. صورة شارون في المستشفى. وسعى الأطباء وعائلة شارون إلى القيام بتجربة المعدات الطبية الموجودة في المزرعة للتأكد ما إذا كان يمكن أن يتلقى العلاج في المنزل بشكل دائم، حيث تم تجهيز غرفة خاصة بالمعدات الطبية اللازمة كافة، بما فيها أجهزة التنفس الصناعي. وأشار الراديو إلى أنه إذا تبين بعد تكرار هذه التجربة عدة مرات أنه يمكن تقديم العلاج الطبي لشارون في مزرعته، فسيتم نقله إليها ليبقى فيها بشكل دائم. وكانت سيارة إسعاف أقلت، أول أمس الجمعة، رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق من مستشفى (شيبا) في تل أبيب إلى مزرعة عائلة شارون قرب مدينة سديروت القريبة من قطاع غزة. وظل شارون البالغ من العمر 82 عامًا يرقد في مستشفى بتل أبيب منذ عام 2006 عندما تعرض لسكتة دماغية، حيث قرر أبناؤه إبقاءه على قيد الحياة بمساعدة طبية.
كما أمر باغتيال الشيخ أحمد ياسين, وغيره من رموز المقاومة كالشيخ عبدالعزيز الرنتيسى. إعادة شارون إلى المستشفى بعد أقل من 48 ساعة - نبض اماراتي. وعرف شارون بدمويته منذ أن كان عسكرياً، فقد ارتكب العديد من المذابح والجرائم ضد الفلسطينيين، حيث تُعدّ مذبحة صابرا وشاتيلا من أهم المحطات فى حياة المجرم شارون، فقد صممها وأمر بتنفيذها وسهل للجناة فعلتهم وفتح لهم الطريق بعد احتلال بيروت عام 1982، وكان شعاره: «بدون عواطف»، وكانت مذبحة مروعة قتل وذبح فيها نحو 1500 من النساء والرجال والأطفال، رغم أن الإحصائيات تفاوتت، فأوصلها البعض إلى 3500 شخص، وتم التمثيل بالجثث وبقر البطون، وقطع الأطراف، واغتصاب النساء والفتيات بشكل متكرر. كما أمر باغتيال الشيخ أحمد ياسين, وغيره من رموز المقاومة كالشيخ عبدالعزيز الرنتيسى. أرييل شارون أصبح يحيّر أطباءه المشرفين على غيبوبته المستمرة منذ 8 سنوات، ففي الأسبوع الماضي توقع كبيرهم أن يعيش 'ساعات قليلة' فقط، وبالكاد أياماً لا يتعدى معها نهاية الأسبوع، لكن نهاية الأسبوع مضت وهو مازال نابضاً بالحياة ولا يريد مغادرتها بسهولة. مراسم وفاة شارون وتفاصيلها الأخيرة باتت جاهزة وقال مدير موقع 'قضايا مركزية' الإسرائيلي إن 'مراسم وفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرئيل شارون وتفاصيلها الأخيرة باتت جاهزة ولا ينقصها سوى وجود الميت، لكنه يرفض الموت'.
وهو صاحب مقولة " جميعنا يجب أن يتحرك، أن يركض، يجب أن نستولي على مزيد من التلال، يجب أن نوسع بقعة الأرض التي نعيش عليها، فكل ما بين أيدينا لنا، وما ليس بأيدينا يصبح لهم" فكم من سنوات قضاها لخدمة أهداف الكيان الصهيوني بداية من انضمامه لصفوف منظمة " الهجاناه" في بداية حياته إلى الانتقال للعمل بالجيش الإسرائيلي ثم عضوا بالكنيست الإسرائيلي ثم وزيرا للدفاع حتى وصل إلى رئيس الوزراء، فأين كل هذا حاليا لا يوجد سوى أشلاء إنسان.
اسم الكاتب: تاريخ النشر: 05/08/2002 التصنيف: فلسطين يستعرض الصحفي امنون كابليوك هنا سجل جرائم شارون السابقة ، لكن قلم الكاتب دفع بالمقال للنشر في صحيفة الليموند ديبلوماتك الفرنسية قبل مدة من احتفال سجل شارون بالمزيد من الجرائم التي آبرزها مجزرتا غزة وجنين. ـــــــــــ حوالي خمسين قتيلا في تسعة أيام: تلك هي محصلة العملية التي نفذها رئيس الوزراء الإسرائيلي في 18 تشرين الأول/أكتوبر إثر اغتيال وزير السياحة (المستقيل) رحبعام زائفي. وكما حصل غداة اعتداءات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر أعاد الجيش الإسرائيلي احتلال ست مدن تابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية في الضفة الغربية حتى أثمرت الضغوط الأميركية والأوروبية عن إعلان إسرائيلي بالانسحاب. وقد فرض الجيش على الأرض حصارًا حقيقيًا على السكان المدنيين خارقًا في ذلك -وبحسب تعبير وزارة الخارجية الفرنسية - ما ينص عليه "قانون حقوق الإنسان الدولي" [2]. ويبدو رمزيًا في هذا السياق المصير الذي لقيته مستشفى العائلة المقدسة في بيت لحم والموضوعة تحت الحماية الفرنسية وقد تعرضت لإطلاق قذائف متكررة من الدبابات الإسرائيلية. لكن الأسوأ حدث في بيت ريما حيث عمد الجنود الإسرائيليون إلى إحكام الطوق طوال يومي 23 و24 تشرين الأول/أكتوبر حول هذه القرية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية وصولاً إلى حد منع سيارات الإسعاف من الدخول إليها.
ولمناسبة انتخابه رئيساً للوزراء في شباط/فبراير 2000 أمل البعض في رؤية "شارون جديد" أكثر اعتدالاً وأقل عدائية. لكن الآمال خابت إذ وصل إلى رأس السلطة شارون نفسه المعروف بعملياته الانتقامية منذ ما يقارب الخمسين عاماً. حصلت أولى هذه العمليات ضد قرية كيبيا الفلسطينية في الضفة الغربية خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر 1953. وكانت قيادة الأركان قد طلبت منه رداً على هجوم دموي نفذته مجموعة فلسطينية تسللت إلى إسرائيل، أن يفجر بعض بيوت القرية لدفع سكانها إلى الفرار. لكن "ارييل" الشاب فضل اللجوء إلى خطة أخرى إذ أقدم جنوده على تفجير 45 منزلاً مع ساكنيها بواسطة 600 كلغ من المتفجرات. فقضى 69 شخصًا ، نصفهم من النساء والأطفال تحت الأنقاض كما ارتفع عدد الجرحى إلى العشرات. لم تكن عملية كيبيا حادثة معزولة ؛ إذ انتهت جميع العمليات التي قادها شارون خلف خطوط الهدنة مع الدول العربية إلى خسائر مرتفعة في صفوف الخصوم لم تأمر بها قيادة الأركان أو الحكومة. ففي شباط/فبراير 1955، أوقع الهجوم الذي قاده ضد معسكر مصري في غزة 38 جنديًا مصريًا، سقطوا جميعهم تقريبا في كمين نصبه لهم جنود شارون. وبعد هذه الخسارة، قرر الرئيس المصري جمال عبد الناصر إبرام صفقة سلاح كبيرة مع الكتلة السوفياتية.
افادت الاذاعة الاسرائيلية العامة ان رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ارييل شارون الغارق في غيبوبة منذ حوالى خمس سنوات تمت اعادته مساء السبت بواسطة سيارة اسعاف الى المستشفى بعد ان امضى اقل من 48 ساعة في مزرعته العائلية في جنوب اسرائيل لفترة تجربة. وكانت سيارة اسعاف اقلت الجمعة ارييل شارون من مستشفى شيبا في تل ابيب الى مزرعة عائلة شارون قرب مدينة سديروت القريبة من قطاع غزة. وسعى الاطباء وعائلة شارون الى القيام بتجربة المعدات الطبية الموجودة في المزرعة للتاكد ما اذا يمكن ان يتلقى العلاج في المنزل بشكل دائم. واوردت الاذاعة نقلا عن اطباء ان هذه التجربة الاولى "حققت نجاحا تاما" وبامكان ارييل شارون الخضوع لثلاث او اربع تجارب من هذا النوع مدة كل منها 48 ساعة قبل التمكن من نقله الى المنزل لتلقي العلاج بشكل دائم. واصيب شارون (82 عاما) بجلطة دماغية في الرابع من يناير 2006 ادخلته في غيبوبة لم يستيقظ منها. وقرر ابناؤه ابقاءه على قيد الحياة بمساعدة طبية.