كيفية عمل صفحة ويب خاصة بي | Programming apps, Info, App
عند التأكد من صحة إنشاء الصفحة عليك القيام بحفظها فورا كصفحة ويب خاصة بك. عقب حفظها يمكنك فتحها وتقوم باختيار المتصفح الذي تفضله لديك والذي تريد العرض عليه لمشاهدة أي مستند. والآن لديك صفحتك الخاصة بك وعليك عرض المستندات التي تفضلها، بالإضافة إلى أنه يمكنك استخدام البرمجيات المتخصصة مثل منتدى وبرنامج Wiki عند إنشاء صفحة الويب. عند الانتهاء من إنشاء الصفحة يتعين على صاحبها نشرها على الويب وذلك في مساحة يتم الحصول عليها في سيرفر تملكه إحدى الشركات المعروفة في مجال ال استضافة ، ويمكن الحصول عليها مجانا بشروط أو بشرائها. وتتم عملية النشر بواسطة برنامج نقل الملفات FTP أو من خلال التطبيقات التي توفرها شركات الاستضافة. لغات تصميم صفحة الويب سنذكر لغات تصميم صفحة الويب في السطور التالية لغة Standard Generallzed Markup Language: تتميز هذه اللغة بسهولة التجاوب مع أيا من برامج الكتابة الخاصة. لغة Standard Generallzed Markup Language: تعتبر هذه اللغة من أهم لغات البرمجة نظرا لتميزها في تطبيقات الأعمال الالكترونية، وتتم من خلال عرض وتخزين البيانات وتنظيمها وتوصيفها بصورة سهلة للمستخدم. لغة cascading style sheets: وهي اللغة التي تستطيع تنسيق صفحات الويب المختلفة.
عند عرض إعلاناتك باستخدام "إعلانات Google"، سيتم ربطها على الإنترنت بموقعك الإلكتروني. إذا لم يكن لديك موقع إلكتروني، يمكنك إنشاء موقع مجانًا. إذا كنت لا تريد إنشاء موقع إلكتروني، يمكنك إنشاء صفحة محلية باستخدام "الملف التجاري" وعرض الإعلانات باستخدام الحملات الذكية في "إعلانات Google". للإعلان باستخدام "إعلانات Google"، يجب أن يكون لديك موقع إلكتروني أولاً. سترتبط إعلاناتك على الإنترنت بهذا الموقع، ويمكنك استخدامه بمثابة فرصة للسماح للعملاء بمعرفة المزيد عن نشاطك التجاري. 1- البحث عن نطاق وإنشاء موقعك الإلكتروني باستخدام Google Domains يمكن لنهايات النطاقات، مثل company. وphotography. وguru. ، مساعدتك في العثور على اسم هادف يظهر على الإنترنت. يقدم موفرو تصميمات مواقع الويب ميزات مثل الاستضافة الآمنة والموثوق بها، والتجارة الإلكترونية، ونماذج الويب القابلة للتخصيص وإدارة موقع الجوّال. ولا حاجة إلى استخدام أي ترميز. جرّب Google Domains. 2- إنشاء موقع إلكتروني مجانًا يمكنك إنشاء موقع إلكتروني مجانًا باستخدام "الملف التجاري" أو "مواقع Google". ويمكن أن يكون الموقع الإلكتروني المخصّص الذي تُنشئه هو الصفحة المقصودة لإعلاناتك.
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة إطلاق دار النشر السعودية، وهي دار نشر مملوكة لهيئة الأدب والنشر والترجمة، وتتمتع باستقلالية اعتبارية ومالية، ونظام حوكمة مستقل، وتهدف إلى دعم صناعة النشر في المملكة والإسهام في تطويرها، وإثراء المشهد الثقافي بالأعمال النوعيّة ذات الأثر المستدام، ودعم الناشرين والممارسين والهيئات الثقافية والجهات ذات العلاقة في قطاع النشر، بالإضافة إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه محليا وعالميا. وتسعى دار النشر السعودية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للثقافة، مستجيبة لمتطلبات النهضة الثقافية في المملكة بشكل عام، واحتياجات قطاع النشر في المملكة بشكل خاص، ووضعت ضمن أهدافها معالجة المعوقات التي تواجه وصول الأعمال الثقافية النوعية إلى المتلقي، وتؤدي إلى انخفاض الجاذبية الاستثمارية في قطاع النشر السعودي، وضعف تنافسية دور النشر السعودية إقليمياً وعالمياً. وتهدف دار النشر السعودية أيضا إلى تنشيط حركة النشر المحليّ، وتحسين مخرجاته من حيث جودة المحتوى والإخراج، وخدمة جميع القطاعات الثقافية الأخرى، وإبراز المشهد الثقافي الحيوي المتطور للمملكة العربية السعودية داخلياً وخارجياً، والسعي إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه ليصل إلى المتلقي في كل مكان بأسرع وقت وأقل كلفة ممكنة.
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة إطلاق دار النشر السعودية، وهي دار نشر مملوكة لهيئة الأدب والنشر والترجمة، وتتمتع باستقلالية اعتبارية ومالية، ونظام حوكمة مستقل، وتهدف إلى دعم صناعة النشر في المملكة والإسهام في تطويرها، وإثراء المشهد الثقافي بالأعمال النوعية ذات الأثر المستدام، ودعم الناشرين والممارسين والهيئات الثقافية والجهات ذات العلاقة في قطاع النشر، إضافة إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه محليا وعالميا. وتسعى دار النشر السعودية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للثقافة، مستجيبة لمتطلبات النهضة الثقافية في المملكة عموما، واحتياجات قطاع النشر في المملكة خصوصا، ووضعت ضمن أهدافها معالجة المعوقات التي تواجه وصول الأعمال الثقافية النوعية إلى المتلقي، وتؤدي إلى انخفاض الجاذبية الاستثمارية في قطاع النشر السعودي، وضعف تنافسية دور النشر السعودية إقليميا وعالميا. وتهدف دار النشر السعودية أيضا إلى تنشيط حركة النشر المحلي، وتحسين مخرجاته من حيث جودة المحتوى والإخراج، وخدمة جميع القطاعات الثقافية الأخرى، وإبراز المشهد الثقافي الحيوي المتطور للمملكة داخليا وخارجيا، والسعي إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه ليصل إلى المتلقي في كل مكان بأسرع وقت وأقل تكلفة ممكنة.
مؤكداً أن العديد من الكتاب وخاصة الكبار لايزال حتى اليوم لايثق بالناشر السعودي، إما خوفا من الرقابة ومسألة فسح الكتب مقارنة مع الناشر العربي الذي لايحتاج لعقدة الفسح أو بسبب مسألة التوزيع المحدود للكتاب السعودي. موضحاً: وهاتان المشكلتان لهما حل، لكن من الضرورة أن يدعم الجميع الكتاب والناشر السعودي من أجل تطوير صناعة النشر. مؤكدا أن دعم الكتاب السعودي ليس مسؤولية المؤلف السعودي أيضا. في المقابل، رأى الإعلامي السعودي ضرورة أن تؤسس المؤسسات الثقافية الرسمية شراكات بينها وبين دور النشر السعودي وخاصة في مسألة تنمية مشاريع القراءة أو دعم الكتاب السعودي. وتأسف الكاتب والصحافي السعودي غياب الشراكة والدعم، مذكراً بأن تلاشي الدعم والتحفيز يعتبر أحد أسباب استمرار هروب الكاتب السعودي المميز للنشر في الخارج. موضحاً: " فالناشر لا يستطيع توزيع كتابة في نطاق أوسع بميزانيته المحدودة، مقارنة مع الناشر العربي. أضف إلى ذلك، العوائق ومنها الإذن والفسوحات وإن كانت الأخيرة قد تسهلت في السنوات الأخيرة". ورأى العياد أن الدور السعودية تحتاج إلى الدعم المادي وذلك ضمن استراتيجية ثقافية تشرك هذه الدور في مشروع واحد مع المؤسسات المعنية".