اللهم اني اعوذ بك من ساعة السوء أدعية مختارة خصيصا لك - YouTube
محتوي مدفوع إعلان
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا ملف نصّي الأدعية النبوية – اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء ، ومن ليلة السوء ، ومن ساعة السوء ، ومن صاحب السوء ، ومن جار السوء في دار المقامة حسنه الألباني ( صحيح الجامع) بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
** موضح في الجدول تفاصيل المواد المطلوبة في الامتحان
بنان (يمين) ابنة أسماء أبو الهيجا اعتقلت هي الأخرى وتعرضت لتحقيق قاس (الجزيرة) وتقول إن والدتها حرصت على تقديم سلوك قويم لأبنائها، جعلها تتابع باهتمام بالغ حياتهم، وسعت منذ البداية لإلحاقهم بالمدارس والجامعات، ومن ثم تزويجهم وبناء أسرهم، غير آبهة باعتقالاتهم المتكررة فترات طويلة، وتحملها بذلك دور الراعي لأسرهم أيضا. وتذكر بنان حادثة مع شقيقها الشهيد حمزة، عندما كان مطاردا من الاحتلال، وتسلل للمنزل لإخبارها بحبه للشهادة، فردت قائلة بعد أن رضيت عنه "هذه طريقك وأنت من اختارها". عودة «مدرسة الوسطى» خطوة نحو التاريخ. حرية اختيار الطريق ارتقت الأم الفلسطينية شهيدة في كل مراحل المواجهة مع المحتل الإسرائيلي، وفي الحرب الأخيرة على غزة استشهد نحو 70 فلسطينية، وواجهت الإبعاد والاعتقال أيضا مع أطفالها، ووضعت حملها داخل المعتقل، وتقبع الآن نحو 40 فلسطينية في الأسر. واختيار الطريق تراه أيضا خنساء غزة نعيمة العابد (أم أحمد) في أبنائها وهي تربيهم على حب الوطن والتضحية لأجله، حتى أنها ودعت 3 من أبنائها شهداء، آخرهم "مصطفى" قبل أيام، الذي ارتقى في حرب إسرائيل الأخيرة على غزة (سيف القدس)، وودعت من سبقه شقيقه "محمود" لتنفيذ عملية استشهادية. خنساء غزة أم أحمد لم تكن نعيمة كما قالت للجزيرة نت لتقف أمام أي من أبنائها الذين اختاروا طريقة في الجهاد، وكان شعارها أن الموت قادم، وأن لكل واحد "اختيار طريقه إليه"، وفي الوقت نفسه كانت تحسن تربيتهم وسبيل عيشهم كأنهم مخلدون أبدا، فنهلوا العلم في المسجد والمدرسة والجامع.
ويعتبر المري أن مدارس الفروسية -وخاصة مدرسة فرسان المستقبل التي تضم حاليا أكثر من 300 متدرب من الأولاد والبنات، بينهم مواهب ينتظرها مستقبل كبير- كانت النواة لتخريج العديد من المواهب القطرية لتمثيل بلادهم خير تمثيل في مختلف المحافل العربية والآسيوية والدولية. وتجرى في دولة قطر منافسات عدة سنويا في مجال الفروسية، سواء في سباقات قفز الحواجز أو السرعة أو جمال الخيل، وهي منافسات لها جمهورها الكبير داخل الدولة، بالإضافة إلى حرص قطاعات كبيرة على المنافسة على جوائز هذه البطولات.