نشيد ذهب الليل - بدون موسيقى قناة سمسم - YouTube
ذهب الليل النسخة الجديدة - بدون موسيقى | #ذهب #الليل #اغاني #اطفال #بيبي - YouTube
القائمة الصفحة الرئيسية أغاني جديدة اتصال كل الأخبار Search Input: Results أغنية هند صبري عن معاناة الأم العربية اغنية نفسي أخس! - SNL بالعربي نشيد ذهب الليل - بدون موسيقى قناة سمسم الإخبارية بوتين: مسألة حدود القرم ودونباس شرط لحل أزمة أوكرانيا تشاووش أوغلو: تركيا تدعم بشدة الإكوادور في عضويتها بمجلس الأمن بيدرسون: الدورة الثامنة للجنة الدستورية السورية تنطلق 28 مايو توقيع مذكرة تفاهم سعودية- فرنسية لدعم لبنان بـ30 مليون يورو إسرائيل تعتقل 6 فلسطينيين بالقدس بينهم قاصران آخر Pj Morton – Be Like Water Ft. Stevie Wonder Nas Luke Combs – Tomorrow Me Daliwonga - Abo Mvelo (Lyrics) ft Mellow & Sleazy & MJ MusiholiQ - Zimbeqolo ft Big Zulu & Olefied Khetha Kabza Ebusuku Ziwa Ngale Pink Sweat$ - Real Thing (feat. Tori Kelly) | Cover by Putri Delina & Rizwan Fadilah Judika feat. Nurlela - Tak Pernah Tinggalkanku JODY & THE HiGHROLLERS - CiTRUS CYCLONE (OFFiCiAL MUSiC ViDEO)
اغنية الاطفال--- ذهب اليل و طلع الفجر - video Dailymotion Watch fullscreen Font
*-و الثانية في سورة الحج وهي قوله تعالى:.. ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا"الحج/5 ثانيا: تفسيرها قوله تعالى:"ومنكم من يرد إلى أرذل العمر": أي أخسه وأحقره وهو وقت الهرم الذي تنقص فيه القوى وتفسد الحواس ويكون حال الشخص فيه كحاله وقت الطفولية من ضعف العقل والقوة، ومن هنا تصور الرد فهذا كقوله تعالى:" وَمَن نّعَمّرْهُ نُنَكّـسْهُ فِى ٱلْخَلْقِ "[يس: 68] ففيه مجاز. وأخرج ابن جرير عن علي كرم الله تعالى وجهه أن " أَرْذَلِ ٱلْعُمُرِ "خمس وسبعون سنة؛ وعن قتادة أنه تسعون، وقيل: خمس وتسعون واختار جمع تفسيره بما سبق وهو يختلف باختلاف الأمزجة فرب معمر لم تنتقص قواه ومنتقص القوى لم يعمر، ولعل التقييد بسن مخصوص مبني على الأغلب عند من قيد. ومنكم من يُرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا). كما ذهب الى ذالك الالوسي. * لكيلا يعلمَ من بعد علم شيئًا" أي: لكيلا يعلم شيئًا من بعد ما كان يعلمه من العلوم، مبالغة في انتقاص علمه، وانتكاس حاله، أي: ليعود إلى: ما كان عليه في أوان الطفولية، من ضعف البنية، وسخافة العقل، وقلة الفهم، فينسى ما علمه، وينكر ما عرفه، ويعجز عما قدر عليه. وليس المراد نفي العلم بالكلية، بل عبارة عن قلة العلم؛ لغلبة النسيان.
ثم قال تعالى: ( إن الله عليم قدير) وهذا كالأصل الذي عليه تفريع كل ما ذكرناه ، وذلك لأن الطبيعة جاهلة لا تميز بين وقت المصلحة ووقت المفسدة ، فهذه الانفعالات في هذا الإنسان لا يمكن إسنادها إليها. أما إله العالم ومدبره وخالقه ، فهو الكامل في العلم ، الكامل في القدرة ، فلأجل كمال علمه يعلم مقادير المصالح والمفاسد ، ولأجل كمال قدرته يقدر على تحصيل المصالح ودفع المفاسد ، فلا جرم أمكن إسناد تخليق الحيوانات إلى إله العالم ، فلا يمكن إسناده إلى الطبائع والله أعلم. المسألة الثانية: في تفسير ألفاظ الآية قال المفسرون: والله خلقكم ولم تكونوا شيئا ، ثم يتوفاكم عند انقضاء آجالكم ، ومنكم من يرد إلى أرذل العمر ، وهو أردؤه وأضعفه. يقال: رذل الشيء يرذل رذالة وأرذله غيره ، ومنه قوله: ( إلا الذين هم أراذلنا) [ هود: 27] ومنه قوله: ( واتبعك الأرذلون) [ الشعراء: 111] وقوله: ( ومنكم من يرد) [ ص: 63] ( إلى أرذل العمر) هل يتناول المسلم أو هو مختص بالكافر ؟ فيه قولان: القول الأول: أنه يتناوله ، قيل: إنه العمر الطويل ، وعلى هذا الوجه نقل عن علي - عليه السلام - أنه قال: أرذل العمر خمس وسبعون سنة. وقال قتادة: تسعون سنة.
ويظهر ذلك التوقير والاحترام في العديد من الممارسات العملية الحياتية؛ فمن إجلال الكبير بدؤه بإلقاء التحية والسلام عليه؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((يسلِّم الصغير على الكبير، والراكب على الماشي))؛ [رواه البخاري]. ومن إجلال الكبير: الابتداء به وتقديمه في الأمور كلها؛ كالتحدث والتصدر في المجالس، والبدء بالطعام والجلوس، وغير ذلك، فالأولى في الصلاة أن يليَ الإمام مباشرةً كبار القوم وذوو المكانة والمنزلة العلمية والعمرية أهل العقول والحكمة؛ فعن أبي مسعود رضي الله عنه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: استووا ولا تختلفوا؛ فتختلف قلوبكم، لِيَلِني منكم أولو الأحلام والنُّهى، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم، قال أبو مسعود: فأنتم اليوم أشد اختلافًا))؛ [رواه مسلم]. ومن إجلال الكبير: تقديمه في الكلام؛ فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تحدث عنده اثنان بأمر ما، بدأ بأكبرهما سنًّا، وقال: كَبِّرْ كَبِّرْ. وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أراني أتسوك بسواك، فجاءني رجلان، أحدهما أكبر من الآخر، فناولت السواك الأصغر منهما، فقيل لي: كَبِّرْ، فدفعته إلى الأكبر منهما))؛ [رواه مسلم].