وتابع: «نشير إلى أننا نحمل الاتحاد السوداني لكرة القدم جميع الأضرار التي وقعت على نادي المريخ، والناتجة عن التفافه وعدم تنفيذه لقرار محكمة، خاصةً أنه ظل يتماهي ويتعامل مع مجموعة الموردة غير الشرعية». وأضاف مجلس إدارة المريخ: «قمنا بمخاطبة النادي الأهلي ممثلًا في رئيسه محمود الخطيب، موضحين له أن هذه المجموعة غير شرعية ولا تمثل نادي المريخ، وأن أي اتفاق معها أو أي تعامل معها تحت اسم نادي المريخ ليس قانونيًا، ولا يمثل نادي المريخ، ولا يمثلنا نحن مجلس سوداكال الشرعي من بعيد أو قريب». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
وشدد في الختام انه: "سيكون هناك رد رسمي وقرارات تتوافق مع لائحة مجلس الإدارة". بتصرف/دنيا حداد
محمد سعيد بيومي 25 خالد حسن عباس 11 بشير حسن بشير 26 عبد الحميد حجوج 12 إبراهيم محمد احمد 27 ماهل أبو جنه 13 فهمي سليمان 28 د.
والرفعة والتقدم لشعبه العظيم".
روى البخاري عن علي بن أبي طالب أنهم (الصحابة) كانوا مع رسول الله عند مقبرة البقيع الغرقد في جنازة ، فلما قال النبي: «مَاكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ الْجَنَّةِ وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّار» (أي ليس بينكم أحد إلا أن مكانه مكتوب، مقعد في الجنة، ومقعد في النار). سورة الليل تفسير. قالوا: يا رسول الله! فقال: يا رسول الله، أفلا نتكل على كتابنا؟ قال: «اعْمَلُوا، فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَه» نوصي أيضًا لمزيد من المعلومات بقراءة: تفسير سورة الشمس للاطفال وسبب نزولها وقصتها 11- تفسير الآية الحادية عشر ﴿وَمَا يُغْنِى عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ﴾ وما ينفعه ماله إذا انحط قدره. قال مجاهد: يعني بهذا موته، وقيل يعني: إذا نزل في النار فالمال لا ينفع من بخل به واستغنى عن الله عند الموت أو عند حسابه يوم القيامة. 12- تفسير الآية الثانية عشر ﴿إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ﴾ هذا يعني أن الله يبين ما هو حلال وحرام، وكل يسلك ما يريد، قال تعلى: ﴿وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ﴾ 13- تفسير الآية الثالثة عشر ﴿وَإِنَّ لَنَا لَلاٌّخِرَةَ وَالاٍّولَى ﴾ وأن الله له ملك الآخرة والدنيا، فهما ملك لله وهو مسيطر عليهم بالكامل.
(وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا): [٢٢] يخاطب الله -تعالى- الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الآية ويقول له دعني والمكذبين أولي التنعم وهم صناديد قريش وتمهل عليهم قليلاً، فإن لي القدرة على الإنتقام منهم. إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالاً وَجَحِيماً... وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلاً تفسير هذه الآيات على النحو الآتي: [٢٣] (إِنَّ لَدَيْنَا أَنكَالًا وَجَحِيمًا): [٢٤] أنكالاً: قيوداً، جحيماً: نار شديدة الحر، وتفسير الآية أن الله يتوعد لهم بالعذاب، فهم سيُقيدون ويحرقون في النار. (وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا): [٢٥] ذا غصة: غير مستساغ، أي أن لهم طعام يغصون فيه فلا يستسيغونه، ولهم نوع آخر من العذاب وهو عذاب أليم لا يتصوره ولا يدركه أحد. تفسير سوره الليل المصحف. (يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَّهِيلًا): [٢٦] كثيباً مهيلاً: منثوراً متفرقاً، تفسير الآية: يوم تضطرب الأرض وتهتز وتصبح الجبال الشامخة رمالاً متفرقة منثورة. إنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ... فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً تفسير هذه الآيات كما يأتي: [٢٧] (إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا): [٢٨] تفسير الآية أن الله أرسل النبي-صلى الله عليه وسلم- إلى قريش ليبلغهم الرسالة كما أرسل موسى -عليه السلام- إلى فرعون.
(نِّصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا): [٩] والمقصود من الآية هو قم نصف الليل إلا قليلاً، أي انقص من نصف الليل قليلاً. تفسير سورة الليل. (أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً): [١٠] أو زد على نصف الليل بالقيام، واقرأ القرآن بالترتيل على مهل دون تعجل، والمقصود من الآيات هو ترك الحرية للنبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقوم نصف الليل كاملاً، أو ينقص من نصف الليل إلى الثلث، أو أن يزيد عليه. إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً تفسر هذه الآية الكريمة على النحو الآتي: (إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا): [١١] القول الثقيل: القرآن الكريم،و تفسير الآية أن القرآن الكريم ميسر للقراءة، لكنه ثقيل في أثره على القلوب، وثقيل في ميزان الحق، وثقيل بمعانيه الراقية وبقيمته الراجحة. [١٢] إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ... سَبْحاً طَوِيلاً تفسر هذه الآيات على النحو الآتي: [١٣] (إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا): [١٤] ناشئة الليل: أوقات الليل وساعاته وهي بعد العشاء، أشد وطئاً: أكثر نيلاً من القلب، أقوم قيلاً: أصدق في التلاوة، وتفسير الآية أن أوقات الليل هي أشد وطأً للقلب بسبب فراغه، وبسبب هدوء الأصوات في الليل، ولكن هي الأصدق في التلاوة والأجدر في بعد الشيطان عنك حتى لا تلتبس عليك تلاوتك.
{ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى} للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم. { وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى} إن كانت " ما " موصولة، كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث، وإن كانت مصدرية، كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك أن خلق من كل صنف من الحيوانات التي يريد بقاءها ذكرًا وأنثى، ليبقى النوع ولا يضمحل، وقاد كلا منهما إلى الآخر بسلسلة الشهوة، وجعل كلًا منهما مناسبًا للآخر، فتبارك الله أحسن الخالقين. وقوله: { إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى} هذا [هو] المقسم عليه أي: إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب تفاوت نفس الأعمال ومقدارها والنشاط فيها، وبحسب الغاية المقصودة بتلك الأعمال، هل هو وجه الله الأعلى الباقي؟ فيبقى السعي له ببقائه، وينتفع به صاحبه، أم هي غاية مضمحلة فانية، فيبطل السعي ببطلانها، ويضمحل باضمحلالها؟ وهذا كل عمل يقصد به غير وجه الله تعالى، بهذا الوصف، ولهذا فصل الله تعالى العاملين، ووصف أعمالهم، فقال: { فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى} [أي] ما أمر به من العبادات المالية، كالزكوات، والكفارات والنفقات، والصدقات، والإنفاق في وجوه الخير، والعبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما.