هل تبحث عن المزيد من الألعاب لطباعتها؟ فجرب هذه المواقع: Free Printable: يقدم مجموعة من ألعاب الطاولة القابلة للطباعة ، بالإضافة إلى عمليات البحث عن الكلمات والكلمات المتقاطعة. العاب ذكاء ورقية – لاينز. BoardGame Geek: أفضل موقع لمحبي ألعاب الطاولة يضم العديد من ألعاب الطاولة القابلة للتنزيل مجانًا. CheapAss Games: يضم هذا الموقع مجموعة مختارة من ألعاب الطاولة وألعاب الورق وحتى الألعاب التجريبية. من المفترض الآن أن تجد جميع ألعاب الطاولة القابلة للطباعة التي يمكنك الحصول عليها. تريد شيئا مختلفا؟ ثم جرب هذه الألعاب الرائعة على أساس ألعاب الفيديو بدلاً من ذلك.
والله يعطيك الف خير ياغالية. وهذا انا اللي عجبتني لسة سهيل ورنا ماشافوها.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
كان ياماكان في سالف العصر والآوان أسد وغزالة يعيشان في غابة كبيرة ممتلئة بالخير، يحكم تلك الغابة الأسد ملك الغابة الذي لا يجرؤ أحد الأفراد على الاقتراب منه أو عصيان أوامره أو حتى المرور من أمامه دون أن ينسى إلقاء التحية وأن يقدم للأسد كافة فروض الطاعة، حيث أن الأسد كان يعتاد أن يخرج كل صباح لكي يعود بعد قليل مُحمل بالصيد الوفير واللحم الكثير من الغابة، ليملأ عرينه بالطعام. بداية قصة الأسد والغزالة كان للأسد جارة قريبة وهي الغزالة، وكان الأسد لا يفضل الاقتراب منها، لأن الأسد عنده كان كثير وكان الأسد لا يصيد إلا الأقوياء، والغزالة في نظره ضعيفة فلا يفضل الاقتراب منها، ولا يفكر أيضًا في تناولها كفريسة، وفي يوم من الأيام جاءت الغزالة إلى الأسد وقالت له ما رأيك أيها الأسد أن نصبح أصدقاء وأن أعيش بحمايتك وتحت رعايتك، كي لا يستطيع أحد أن يتجرأ على الاقتراب مني لأن اسمي في ذلك الوقت سوف يقترن باسمك الأسد والغزالة. غطرسة الأسد وإعجابه بالغزالة أعجب الأسد بكلام الغزالة نظرًا لتكبره وغطرسته، وقال للغزالة حسنًا أنتي من الآن تحت رعايتي اذهبي وارتعي في المروج بسلام ولا أحد قد يعترض طريقك، فرحت الغزالة كثيرًا بذلك وأصبحت تجري وترجع في الغابة بين الحقول وهي سعيدة ومطمئنة لأنها أصبحت تحت حماية الأسد، ولم يستطع أن حيوان مفترس أن يقترب منها، فكانت جميع الحيوانات تخافها، والجميع أيضًا يغار منها لأنها حصلت على هذا الشرف العظيم.
في غابةٍ واسعةٍ حدثت هذه القصة، قصة الأسد والطفل الصغير، حيث كان يحكم الغابة أسدٌ قوي أطلقت عليه الحيوانات لقب ملك الغابة، وله زوجةٌ وأطفالٌ صغار يعيشون تحت حكمه وينعمون برعايته وعطفه وحبّه، كان يخرج كل صباحٍ إلى الغابة الواسعة باحثًا عن الطعام لصغاره، وبعد أن يقضي معظم النهار في الصيد ومطاردة الفرائس، يعود إلى زوجته وأطفاله حاملًا الصيد والطعام لهم، ومضت الأيام وهي تسير على نفس الوتيرة وزوجة الأسد تقوم برعاية أطفالها الصغار وإعدادهم ليصبحوا أسودًا أشداء كوالدهم ملك الغابة.
وفي يوم من الأيام كان قد فاض الكيل بحيوانات الغابة وقرروا أن يجتمعوا بالأسد القوي الشرير ليضعوا حدًا لما يفعله معهم. وبالفعل اجتمعت كل الحيوانات ومعهم الأسد القوى ، ثم بدأوا بتقديم الاقتراحات لحل تلك المشكلة.. فقال أحد الحيوانات: - ما رأيك أيها الأسد أن تتوقف عن اصطياد حيوانات الغابة ، وفي المقابل سنقوم بإرسال حيوان واحد فقط منا يوميًا إلى عرينك ، بحيث إذا كنت تشعر بالجوع فيمكنك أن تأكله كغذاء؟! قصة القطتين والقرد الماكر قصص اطفال قبل النوم - حكايات أطفال. فوافق الأسد على الإقتراح الذي قدم إليه ، لكنه وضع شرطًا ، وهو أنه إذا مر يومًا ولم يأت إليه حيوان ، فإنه سيقوم بطرد كافة الحيوانات الموجودة في الغابة ، ولأن الأسد قوي جدًا فقد اضطرت الحيوانات أن توافق على الشرط. بالفعل مرت الأيام وبدأت الحيوانات بتنفيذ الاقتراح وتذهب إلى عرين الأسد كل يوم حيوان ، إلى أن أتى الدور على الأرنب ، ولكن الأرنب الصغير لم يكن يريد أن يذهب إلى عرين الأسد لأنه يخاف من أن يأكله ، لذلك فكر في خطة لإنقاذ نفسه! دخل الأرنب إلى عرين الأسد متأخرًا قليلًا ، فسأله الأسد: - لماذا تأخرت هكذا ؟! فقال الأرنب: إنه يوجد في الغابة أسد آخر يدعى نفسه ملك الغابة ، وعندما سمع الأسد هذا الكلام شعر بالغضب الشديد ، وطلب رؤية الأسد الآخر.
فأخذه الأرنب الصغير- بذكاء شديد - إلى بئر مليء بالماء وقال للأسد انظر إلى بئر المياه ، فنظر الأسد في البئر ، فرأى صورته تعكسها المياه ، وظن أنه بالفعل الأسد الآخر ، فغضب غضبًا شديدًا ، وقفز في البئر ليصارع الأسد الآخر ولكنه غرق ، فعاد الأرنب سعيدًا لأن الأسد لم يتمكن من قتله ، وروى ما حدث لزملائه الحيوانات. وهكذا تخلص الأرنب الصغير وجميع حيوانات الغابة من الأسد القوي الشرير ، بالمواجهة أولًا ثم بالتفكير السليم وليس بالقوة البدنية.
قصة الأسد والأصدقاء الثلاثة, كان في أحد الأيام ، في غابة عميقة يعيش الأسد ملك الغابة مع أصدقائه الثلاثة وهم الذئب والغراب والثعبان ، وكان الأصدقاء الثلاثة دائماً في خدمة الأسد ، وطاعته لتلبية أهدافهم الأنانية. ذات يوم خرج الأصدقاء الثلاثة للتجول في الغابة ، فرأوا من بعيد أحد الإبل الضالة ، والتي يبدو عليها الارتباك والتي تحاول أن تجد طريقها الصحيح للعودة ، فقال الثعبان: انظروا هذا الجمل الكبير ، لا يبدو أنه يأتي من غابتنا ، دعونا نقتله ونأكله ، فقال الذئب: لا إنه حيوان كبير ، لنذهب ونبلغ ملكنا الأسد أولاً. وقال الغراب: نعم هذه فكرة جيدة ، وبالتأكيد سيأمر ملك الغابة بقتله ، ويمكننا أن نحصل على نصيبنا من اللحم بعد أن يقتله الملك الأسد. ذهب الأصدقاء الثلاثة للقاء الأسد في عرينه ، فقال الذئب للأسد: يا جلالة الملك لقد دخلت مملكتك دون إذنك ، أحد الإبل وجسده مليء باللحم لذيذ قد يكون أفضل وجبة لدينا اليوم ، لتناوله فدعونا نقتله ، سمع الأسد النصيحة من أصدقاؤه في غضب ، وقال: ماذا تتحدثون ؟ لقد دخل الإبل إلى مملكتي ، من أجل سلامته ، وعلينا أن نعطيه المأوى ولا نقتله. أصبح الثلاثة والأصدقاء محبطين جداً لسماع كلمات الأسد ، لكن لا يمكنهم عصيان كلام ملك الغابة ، فذهبوا إلى الإبل وأخبروه عن رغبة الأسد الذي أراد أن يلتقي به ويتناول العشاء معه.
كان يا مكان ، كانت هناك قطة صغيرة ، كانت تعيش مع مجموعة من القطط الأخرى ، في منزل صاحبها ، وفي يوم من الأيام ، أخذ صاحب تلك القطط ، تلك القطة بالذات معه ، وذهب إلى السوق ، وقد تركها في السيارة ، حتى يشتري جميع احتياجاته ، ومتطلباته. فكرت تلك القطة كثيرًا ، وراودتها فكرة أن تهرب من السيارة ، أثناء وجود صاحبها في السوق ، حتى تتمكن من أن تشاهد السوق ، وحتى تشاهد الناس الموجودة فيه ، وكذلك المحلات التجارية المتعددة في السوق ، وولما سارت القطة في السوق ، للأسف تاهت ، ولم تتمكن من العودة ، كما كانت في سيارة صاحبها ، وكان السبب في ذلك ، الزحام الشديد في السوق ، من الداخل ، ومن الخارج ، بالإضافة إلى السيارات المتعددة ، والتي كانت تسير بسرعة فائقة. بعد محاولات كثيرة من القطة ، للرجوع إلى السيارة مرةً أخرى ، باءت جميعها بالفشل ، سألت القطة نفسها قائلةً: " كيف يمكنني أن أرجع مرة أخرى ، إلى تلك السيارة ؟ أو حتى إلى منزل صاحب السيارة ؟ كيف أستطيع أن أمشي مرة أخرى وسط هذا الزحام الشديد ؟ ". أخذت الثطة تفكر كثيرًا ، ومن ضمن ما فكرت فيه القطة ، هو أن تسير في طريق معين ، خمنت هي أن يكون هو عين الطريق الصحيح ، والذي سيوصلها في الأخير ، إلي سيارة صاحبها ، والتي قد نزلت منها ، وتركتها ، ظلت القطة تسير ، وتركض في طريقها ، وفي نهاية الأمر ، لم تتمكن من أن تصل إلى سيارة صاحبها.
وعندما رأت الأسد والطفل الصغير يحبو بعيدًا عنها ركضت خائفةً لاحتضان طفلها، وعيناها يملؤها الخوف والذعر من مطاردة الأسد لوليدها، فأخبرها الأسد أنه ينوي أخذ هذا الطفل الصغير كفريسة لأولاده الصغار، فصرخت الأم مذعورة، ولكنها أذكى من أن تركض هاربةً، فهي تعلم أن الأسد أسرع منها وحَمْلها لطفلها سيبطئ حركتها، فخطرت لها فكرةٌ ذكية. قالت له كيف تترك صغارك وهم في خطر وأنت هنا تحاول صيد هذا الطفل الصغير، فسألها متعجبًا وهو في أشد استغراب: وكيف تعرفين أن صغاري بخطر، فقالت: الكل يعلم أنه قد دخل إلى هذه الغابة منذ قليل قطيعٌ من الفيلة الضخمة، وهم يبحثون عن غذاء وطعام كما تفعل أنت، وقد اتجهوا باتجاه بيتك وعددهم كثير، فخاف الأسد على صغاره وزوجته وعاد مسرعًا لمنزله. في هذه الأثناء حملت الأم طفلها الصغير هاربةً من الغابة، وقلبها يكاد ينفطر خوفًا من رؤية الأسد والطفل الصغير متشبثًا بثيابها، أما الأسد فقد وجد زوجته وصغاره خائفين جدًا من تأخره ومترقبين عودته بفارغ الصبر، فطمأنهم واعتذر من زوجته وقصّ لها حادثة الطفل الصغير وأمه، وكم كانت خائفةً عليه كمثل الخوف الذي رآه بعينَي زوجته وأولاده الصغار عندما تأخّر عليهم، وعاهد نفسه ألّا يفكر بافتراس ذاك الطفل الصغير ثانيةً، وعَمّ الخير ثانيةً بالغابة، وأصبح الأسد يحضر الطعام لصغاره كلّ صباح دون تأخير.