كلمات قصيدة فمان الجرح | سعود بن عبد الله ، فمان الجرح يا ذيك السوالف، الشاعر سعود بن عبد الله فمان الجرح يا ذيك السوالف بعد ماخانت ظنوني ظنوني عرفت الغدر هو كذب الولايف جروحك علموك وعلموني نزل دمعي وبعض الدمع واقف سأل عن باقي طيوفك عيوني انا كل المشاعر حيل خايف ابسدل هالستار وساعدوني وداع وكلمه التوديع اسف واذا باقي لكم غدر اعذروني حبيب الكذب فيني الصدق حالف اموت الصادق الى يعرفوني سألتك هو بقى للناي عازف يغنى للحزن مره بدوني واذا صار الحكي كله حسايف بعد مااروح يكفي تذكروني
فمان الجرح يا ذيك السوالف بعد ما خانت ظنوني ظنوني عرفت الغدر وكذب الولايف جروحك علموك وعلموني نزل دمع وبعض الدمع واقف سأل عن باقي طيوفك عيوني انا كل المشاعر حيل خايف ابسدل هالستار وساعدوني وداع وكلمة التوديع اسف واذا باقي لكم غدر اعذروني حبيب الكذب فيني الصدق حالف اموت الصادق اللي تعرفوني سألتك هو بقى للناي عازف يغني للحزن مرة بدوني واذا صار الحكي كله حسايف بعد ما اروح يكفي تذكروني
فمان الجرح يا ذيك السوالف بعد ما خانت ظنوني ظنوني عرفت الغدر وكذب الولايف جروحك علموك وعلموني [the_ad id="177″] نزل دمع وبعض الدمع واقف سأل عن باقي طيوفك عيوني انا كل المشاعر حيل خايف ابسدل هالستار وساعدوني وداع وكلمة التوديع اسف واذا باقي لكم غدر اعذروني حبيب الكذب فيني الصدق حالف اموت الصادق اللي تعرفوني سألتك هو بقى للناي عازف يغني للحزن مرة بدوني واذا صار الحكي كله حسايف بعد ما اروح يكفي تذكروني
أما تفسير هذه الآية فهو التالي: تفسير الطبري وقوله: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} يقول: لا تأثم آثمة إثم آثمة أخرى غيرها, ولا تؤاخذ إلا بإثم نفسها, يعلم عز وجل عباده أن على كل نفس ما جنت, وأنها لا تؤاخذ بذنب غيرها. ذكر من قال ذلك: 23153 - حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السدي {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} قال: لا يؤخذ أحد بذنب أحد.
عربي Español Deutsch Français English Indonesia الرئيسية موسوعات مقالات الفتوى الاستشارات الصوتيات المكتبة جاليري مواريث بنين وبنات القرآن الكريم علماء ودعاة القراءات العشر الشجرة العلمية البث المباشر شارك بملفاتك Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
وأصل الوزر بكسر الواو: هو الوقر بوزنه ومعناه. وهو الحمل بكسر الحاء ، أي ما يحمل ، ويقال وزر إذا حمل. فالمعنى: ولا تحمل حاملة حمل أخرى ، أي لا يحمل الله نفسا حملا جعله لنفس أخرى عدلا منه تعالى لأن الله يحب العدل وقد نفى عن شأنه الظلم وإن كان تصرفه إنما هو في مخلوقاته. ولا تزروا وازرة وزر اخرى بشرطة الجوف. وجرى وصف الوازرة على التأنيث لأنه أريد به النفس. ووجه اختيار الإسناد إلى المؤنث بتأويل النفس دون أن يجري الإضمار على التذكير بتأويل الشخص ، لأن معنى النفس هو المتبادر للأذهان عند ذكر الاكتساب كما في قوله تعالى ولا تكسب كل نفس إلا عليها في سورة الأنعام وقوله كل نفس بما كسبت رهينة في سورة المدثر ، وغير ذلك من الآيات ثم نبه على أن هذا الحكم العادل مطرد مستمر حتى لو استغاثت نفس مثقلة في الأوزار من ينتدب لحمل أوزارها أو بعضها لم تجد من يحمل عنها شيئا ، لئلا يقيس الناس الذين في الدنيا أحوال الآخرة على ما تعارفوه [ ص: 289] فإن العرب تعارفوا النجدة إذا استنجدوا ولو كان لأمر يضر بالمنجد. ومن أمثالهم " لو دعي الكريم إلى حتفه لأجاب " وقال وداك ابن ثميل المازني: إذا استنجدوا لم يسألوا من دعاهم لأية حرب أم بأي مكان ولذلك سمي طلب الحمل هنا دعاء لأن في الدعاء معنى الاستغاثة.
وحذف مفعول " تدع " لقصد العموم. والتقدير: وإن تدع مثقلة أي مدعو. وقوله " إلى حملها " متعلق بـ " تدع " ، وجعل الدعاء إلى الحمل لأن الحمل سبب الدعاء وعلته. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة فاطر - قوله تعالى ولا تزر وازرة وزر أخرى - الجزء رقم23. فالتقدير: وإن تدع مثقلة أحدا إليها لأجل أن يحمل عنها حملها ، فحذف أحد متعلقي الفعل المجرور باللام لدلالة الفعل ومتعلقه المذكور على المحذوف. وهذا إشارة إلى ما سيكون في الآخرة ، أي لو استصرخت نفس من يحمل عنها شيئا من أوزارها ، كما كانوا يزعمون أن أصنامهم تشفع لهم أو غيرهم ، لا تجد من يجيبها لذلك. وقوله ولو كان ذا قربى في موضع الحال من " مثقلة " ، و " لو " وصلية كالتي في قوله تعالى فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به في سورة آل عمران. و الضمير المستتر في " كان " عائد إلى مفعول " تدع " المحذوف ، إذ تقديره: وإن تدع مثقلة أحدا إلى حملها كما ذكرنا ، فيصير التقدير: ولو كان المدعو ذا قربى ، فإن العموم الشمولي الذي اقتضته النكرة في سياق الشرط يصير في سياق الإثبات عموما بدليا. ووجه ما اقتضته المبالغة من " لو " الوصلية أن ذا القربى أرق وأشفق على قريبه ، فقد يظن أنه يغني عنه في الآخرة بأن يقاسمه الثقل الذي يؤدي به إلى العذاب فيخف عنه العذاب بالاقتسام.