ليليا بن شيخة او سلطانة الفن كما يحلو لجمهورها ان يلقبوها هي نجمة رائعه بكل المقاييس ومطربه صاحبة صوت لايمكن نسيانه ، شاركت في برنامج ستار أكاديمي وتميزت من خلاله وأنطلقت قاعدتها الجماهيريه من هناك. عندما حادثتها لأول مره شعرت بإهتمامها مع من تحادثهم واهتمامها بأن ترضى عنها كل الأطراف ، محبة لعملها وودوده مع الجميع ، مثقفه وتعي ماتقول.
وأعلنتها صراحة أن مشوار الأكاديمي انتهى والآن حياتها الشخصيّة ملكها وأردفت " و لا أريد أن يشاركنـــــي فيها أحـــد" وقالت موضّحة أنا سأسير في طريق الفنّ و سأصبح فنّانة و حينها سأعطي الجمهور من فنّي و صوتي وغنائي وأعمالي و أكيد لن أعطيهم من حياتي الشخصيّة وتمنّت من الجميع كجمهور آحادي وجمهور مشترك أن يصبّ اهتمامه في تشجيعها فنّيا فقط. وهكذا وضعت حدّا للخوض في حياتها الشخصيّة … و بالنسبة لتحضيراتها في المستقبل أكّدت أنها تسعى ليكون لها أغنية سينغل و فيديو كليب لتقدّمها لجمهورهــا و تسعى كذلك لسماع الأغنية المهداة لها من الاعلامي زكريا فحام و تسجيلها حين تتسنى لها فرصة زيارتها للبنـــان…. Elfayzi Oussama ابلغ عن خطأ لقد تم إرسال رسالتك بنجاح نسخ إلى الحافظة
أخبار الآن | دبي - الإمارات العربية المتحدة (غرفة الأخبار) مع إعلان شركة "موديرنا" الأمريكية عن نجاح لقاح كورونا الجديد في أحدث تجاربه السريرية، بدأت الأنظار تلتفت تجاه هذا الإنجاز الجديد، الذي يأتي بعد أيام من إعلان مشابه لشركتي "فايزر" الأمريكية و"بيونتك" الألمانية. ومن الناحية العلمية، يتشابه اللقاحان في آلية العمل كثيرا، بينما يختلف الاثنان عن الأنماط السائدة التي تتبعها اللقاحات المعتادة. ماهو الفرق بين لقاحات فايزر وموديرنا وأكسفورد؟ | صحيفة الاقتصادية. وكان من المتعارف عليه أن يتكون اللقاح بالأساس من فيروسات ضعيفة أو معطلة أو أجزاء من الفيروس، لا تسبب المرض للجسم بل تكتفي بإشعاره بالمرض، وتحفزه على إنتاج الأجسام المضادة التي تبقى بداخله مدى الحياة، وتدافع عنه ضد هذا الفيروس مستقبلا. أما لقاح "موديرنا" فيأخذ نهجا مختلفا، حيث يتكون من قطع صغيرة من الحمض النووي "mRNA" التي تحفز الجسم على إنتاج البروتين الموجود على سطح فيروس كورونا. وهذا البروتين، الذي يمنح فيروس كورونا شكله التاجي المميز، هو الذي يساعد الكائن الدقيقة على التعلق بالخلايا البشرية في المراحل الأولى من المرض. وبمجرد إنتاج هذا البروتين الغريب في الجسم، يتوهم الجهاز المناعي بوجود الفيروس فيبدأ بإنتاج الأجساة المضادة، كما لو كان الإنسان مريضا بالفعل.
وقد يكون لهذا العامل أثرا كبيرا في مدى انتشار اللقاحين، خاصة بين الدول النامية.
التكنولوجيا وراء اللقاح ويمكن الاحتفاظ بلقاح "أكسفورد-أسترازينيكا" في درجة حرارة تتراوح من 2 إلى 8 درجة مئوية لمدة 6 أشهر على الأقل. وأما لقاح "مودرنا"، فيجب تخزينه في 20 درجة مئوية تحت الصفر، أو في درجات حرارة الثلاجات لمدة تصل إلى 30 يوماً، ويجب تخزين لقاح "فايزر-بيو إن تك" في درجة حرارة 75 درجة مئوية تحت الصفر، ويجب استخدامه في غضون 5 أيام بمجرد وضعه في الثلاجة. وقالت رئيسة قسم وبائيات الأمراض المعدية في "إمبريال كوليدج لندن"، أزرا غاني: "تتطلب شركتا فايزر ومودرنا التخزين المبرد، وهذا غير متوفر في العديد من الأماكن". حذار خلط لقاحات كورونا.. دراسة تلمح لآثار غير محمودة!. وتعتمد اللقاحات على تقنيات مختلفة، ويستخدم لقاح "أسترازينيكا" فيروسات غدية لنقل الأجزاء الجينية من فيروس كورونا إلى الجسم، مثل لقاح "جونسون أند جونسون"، و"سبوتنيك-V" الروسي. وأما "مودرنا" و"فايزر"، فهما يستخدمان قطعاً من مادة وراثية تُدعى "mRNA" لتحفيز الجسم على صنع قطع اصطناعية من فيروس كورونا، وتحفيز الاستجابة المناعية. وقالت رئيسة لجنة التعليم والمعايير في كلية الطب الصيدلاني في المملكة المتحدة، بيني وارد، لـCNN: "هذه تقنية جديدة نسبياً، ولا يُعرف الكثير عن استقرار mRNA بمرور الوقت".
ويستخدم هذا اللقاح نسخة ضعيفة من فيروس الشمبانزي الغدي كناقل محمل بالمواد الوراثية لبروتين فيروس كورونا المستجد. ويتسبب الفيروس الغدي في الإصابة بالبرد العادي. وبعد التطعيم، يتم إنتاج البورتين المرتفع السطحي لفيروس كورونا المستجد، الذي ينبه جهاز المناعة لمهاجمة كوفيد-19. وتعمل جامعة أوكسفورد لقاحات لعلاج الميرس "متلازمة الشرق الأوسط التنفسية" والسارس "متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد" وكلاهما يسببه فيروسات كورونا. ما جعلها تقفز بسرعة في سباق تطوير لقاح لكوفيد-19 بمجرد اندلاع الجائحة. وبدأت التجارب السريرية على لقاح كورونا مرحلتها الأولى الأسبوع الماضي، وخلالها تتم دراسة سلامة وفعالية اللقاح على متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم ما بين 18 و55 عاما عبر 5 مراكز سريرية في جنوب إنكلترا. الفرق بين لقاح فايزر وسينوفارم .. ولماذا فضلت دول عربية أحدهما على الآخر؟ | جريدة الرؤية العمانية. وسيتم إعلان نتائج المرحلة الأولى هذا الشهر، يليها إجراء تجارب المرحلة الثانية والثالثة والتي ستشمل أعداد أكبر من المتطوعين لتحديد فعالية اللقاح. ويعمل معهد سيروم في الهند بشكل وثيق مع جامعة أكسفورد. وسيقوم المعهد بتصنيع اللقاح وإذا سار كل شيء وفقا للخطة، ربما يتوفر اللقاح بحلول أكتوبر.
وأكد الباحثون أن هذه النتيجة هي جزء ثانوي مما تهدف الدراسة إلى استكشافه. ومع ذلك، فقد شعروا أنه من المناسب مشاركة البيانات في هذا الوقت نظراً لأن بعض الدول الأوروبية تتطلع إلى اعتماد طرق التطعيم غير المتجانسة. لقاح أسترازينيكا (رويترز) لا دليل على حدوث تغيير في الاستجابة المناعية للجسم على الرغم من ذلك، لم تثبت البيانات الأولية الخاصة بملفات الآثار الجانبية أنه سيكون هناك تغيير في الاستجابة المناعية للجسم نتيجة خلط اللقاحات، ولكن الباحثين يأملون في استكشاف هذا الأمر والإبلاغ عنه في المستقبل القريب. يذكر أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأميركية، كانت حذرت سابقا من الخلط بين الجرعات، مشيرة إلى أن الشخص يمكن أن يتلقى حقنة ثانية فقط من لقاح مختلف في "حالات استثنائية". كذلك لم يتم حتى الآن تقييم سلامة وفعالية جرعات المنتجات المختلطة حيث يجب استكمال الجرعتين من التطعيم بنفس المنتج.
بالإضافة لذلك هناك متطلبات لوجستية "فلقاح فايزر يتطلب أن يُحفظ في درجة حرارة شديدة وهو ما يحتاج إلى إجراءات وبنية تحتية مختلفة نسبيا، ولن تلجأ بعض الدول إليه من أجل الجدوى اللوجستية وبالتالي قد تلجأ للقاح اخر لا يتطلب مثل هذه اللوجستيات. اللقاح الصيني يتميز بهذه الخاصية". لكن ربما تكون هناك أسباب تتعلق أيضا بسلوكيات الدول الأغنى التي سارع بعضها لاعتماد وشراء كميات كبيرة من اللقاح الأمريكي الألماني. كانت دول كبريطانيا أول من اعتمد لقاح فايزر بيونتيك طلبت من المنتجين 40 مليون جرعة تكفي لتطعيم 20 مليون شخص. بينما طلبت الولايات المتحدة 100مليون جرعة من اللقاح تكفي ل50 مليون شخص. كما طلبت واشنطن ٢٠٠ مليون جرعة من لقاح مودرنا الأمريكية تحصل عليها في شهر يونيو حزيران المقبل على الرغم من أن اللقاح لم يحصل على التراخيص اللازمة بعد. وقد تلجأ بعض الدول النامية إلى اللقاح الصيني من باب قلة الحيلة، لأن دولا عدة -لديها القدرة الشرائية- تعاقدت بالفعل منذ أشهر مع الشركات المنتجة للقاحات مثل فايزر بيونتيك للحصول على اللقاح بسرعة بكميات تفي احتياجاتها وبالتالي الكميات التي لم تنتج بعد هي بالفعل محجوزة لتلك الدول".