27-12-2008, 10:26 PM تاريخ التسجيل: Nov 2008 الدولة: مع أبيآآتي وبين مذكرآآتي المشاركات: 385 رد: الفرق بين الاسراف والتبذير.. يسلموو غاليتي ع الأطروحه المتألقه لك ودي 27-12-2008, 11:19 PM تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 922 معدل تقييم المستوى: 17 بارك الله فيك وجزاك الله خير 27-12-2008, 11:47 PM تاريخ التسجيل: Jun 2007 المشاركات: 29, 471 معدل تقييم المستوى: 10 مونه جزاك الرحمن خير الجزاء فقد قدمتي نصيحة وسلوك تربوي اسلامي يدعوا له ديننا الحنيف وهو الوسطيه ومعرفة الفرق بين امور طغى كل منها على الاخر وربي يلهمنا الرشد والبعد عن الاسراف وكل مايغضبه وفقك الله. 31-12-2008, 04:57 PM تاريخ التسجيل: Oct 2007 المشاركات: 7, 592 معدل تقييم المستوى: 22 31-12-2008, 05:23 PM تاريخ التسجيل: May 2008 الدولة: ஐ๑[ ب۶ـد ماطول غيابه آإلتقينا دون مو۶ــد »$ • المشاركات: 15, 064 جــزاج اللــه الــف خيــر.... وجعلــه اللــه في ميـــزان حسنــاتـج.... تقبلـــي:: كل الشكر و التقدير..... 31-12-2008, 05:40 PM Banned تاريخ التسجيل: May 2006 الدولة: مع ســـــقراط المشاركات: 2, 932 معدل تقييم المستوى: 0 بارك لك الله على ماقدمته ومشكووووووره اختي موووووونه
[٨] المراجع [+] ↑ "الإسراف والتبذير" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-4-2020. بتصرّف. ↑ "معنى الإسراف والتبذير لغةً واصطلاحًا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-4-2020. بتصرّف. ↑ سورة الإسراء، آية: 26. ↑ سورة الأعراف، آية: 31. ابين الفرق بين الاسراف والتبذير. ↑ رواه السيوطي ، في الجامع الصغير ، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 6384، حديث صحيح. ↑ "الفرق بين الإسراف والتبذير" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-4-2020. بتصرّف. ↑ "ما حكم الإسراف والتبذير بالأكل والماء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-4-2020. بتصرّف.
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إن التبذير يعني إنفاق الأموال في الأمور المحرمة، كشراء المخدرات والخمور. وتابع موافي خلال برنامج «ربي زدني علما» على قناة صدى البلد «القرآن ذكر إن الله لا يحب المسرفين، والمسرف هنا هو من أنفق أموال كثيرة لكن في الحلال»، متسائلا «أحيان نرى إسرافا غير عادي في الأفراح، وقلت لشخص من قبل مش ده إسراف، فرد عليا هل ربنا حرم النعيم». وأضاف «سنسأل عن النعيم أمام الله، يعني لو عملت فرح ابنك بملايين، وجرام عنده عملية قلب مفتوح، أو مصيبة هتسأل»، مشيرا إلى أن العدل يعني الوسطية. ونصح موافي باتباع الوسطية في المعيشة قائلا «لا تكون بخيل ولا تكون مسرف».
إذا تركها الشخص جحود واستنكارًا لها فهو كافر بإجماع الفقهاء أما من تركها تكاسلًا في أدائها دون وجود عذر شرعي لا تختلف الفقهاء في ذلك فمنهم من كفره ومنهم رأى أنه فاسق مرتكب لكبيرة من الكبائر. اتفق الفقهاء على أنه إذا تعمد الشخص تأخير الصلاة عن وقتها حتى خرجت من وقتها المحدد لها دون وجود سبب شرعي يمنعه من أدائها في وقتها المخصوص. فإن هذا الشخص قد ارتكب فعلًا محرمًا ويأثم على تركه لها ويجب على الشخص التوبة وطلب العفو والمغفرة من الله سبحانه وتعالى. أما في حالة تأخير الصلاة عن وقتها مع وجود سبب وعسر شرعي لذلك فلا إثم عليه مثل النسيان أو النوم بدليل قول الرسول صلى الله عليه وسلم (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه) قد أعطى الله سبحانه وتعالى للشخص المسافر رخصة تأخير الصلاة كأن يقوم بالجمع بين صلاة الظهر والعصر جمع تأخير. واتفق الفقهاء على ذلك وأجازوا الأمر أيضًا في حالة المطر فلا أثم على الشخص الذي أخر الصلاة عن وقتها في حالة المطر الشديد. حكم تأخير الصلاة إلى آخر وقتها مقالات قد تعجبك: إن تأخير الصلاة إلى آخر وقتها هو ألا يقوم الشخص بتأدية الصلاة وفي وقتها المحدد لها وتركها حتى قبل انتهاء وقت الصلاة بوقت بسيط.
صلاة المغرب: يبدأُ وقتها من غروب الشمسِ إلى ظهورِ الشفق. صلاة العشاء: يبدأ وقتها من مغيبِ الشفق الأحمر إلى ثلث الليل أو إلى نصفه حسب مذهب الشافعية. وهكذا نكون قد تعرّفنا حكم تأخير الصلاة عن وقتها، فالصلاة تعدُّ من أعظمِ وأهمِّ أركان الإسلام، وإنَّ أوَّل ما يسأل عنه العبد يوم القيامة من أعماله كلِّها الصلاة، فلا بدّ أن يحافظ عليها المسلم في وقتها قدر استطاعته. المراجع ^ صحيح مسلم, علي بن أبي طالب،مسلم،627، صحيح. سورة الماعون, الآية 4-5 صحيح الجامع, أبي قتادة،الألباني،807، صحيح ^, حكم تأخير الصلاة عن وقتها, 20-06-2021 صحيح الجامع, عبدالله بن عمرو،الألباني، 7115،خلاصة حكم المحدث: صحيح فتح الباري لابن حجر, عبدالله بن عباس، ابن باز،1/524، خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن صحيح مسلم, أبو برزة الأسلمي،مسلم، 647، خلاصة حكم المحدث: صحيح ^, استحباب تأخير العشاء ووجوب أدائها مع جماعة المسجد, 20-06-2021 ^, بداية ونهاية أوقات الصلاة, 20-06-2021
س: سؤال من: ح. ص. ج- من الرياض يقول: أنا حريص على ألا أترك الصلاة، غير أني أنام متأخرًا فأوقت منبه الساعة على الساعة السابعة صباحًا -أي: بعد شروق الشمس- ثم أصلي وأذهب للمحاضرات، أما في يومي الخميس والجمعة فإني استيقظ متأخرًا -أي: قبل صلاة الظهر بساعة أو ساعتين- وأصلي الفجر بعدما أستيقظ، كما أنني أصلي أغلب الأوقات في غرفتي في السكن الجامعي، ولا أذهب إلى المسجد الذي لا يبعد عني كثيرًا، وقد نبهني أحد الإخوة إلى أن ذلك لا يجوز، فأرجو من سماحة الوالد إيضاح الحكم فيما سبق، جزاكم الله خيرًا. ج: من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفرًا أكبر -نسأل الله العافية- لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر، أي: صلاة الفجر. أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو تركها نسيانًا، مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكرًا.
الحمد لله. لمعرفة أوقات الصلوات ابتداءً وانتهاءً يُراجع السؤال ( 9940) أما ما سألت عنه من الفرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها فجوابه ما يلي: أما انقضاء وقت الصلاة: فهو أن يترك الصلاة حتى يخرج وقتها ولم يصل ، وهذا من كبائر الذنوب ، إلا لعذر شرعي كالنوم والنسيان. قال في الموسوعة الفقهية (10/8): " اتفق الفقهاء على تحريم تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بلا عذر شرعي ". قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله: " أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها ( أي الصلاة) إلى ما بعد الوقت ، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت ، فهذا متعمد للترك ، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء ، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟ فيه خلاف بين العلماء: إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفرا أكبر. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفرا أكبر يخرجه من الملة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " بين الرجل وبين الشرك و الكفر ترك الصلاة " رواه الإمام مسلم في صحيحه (82). وقوله صلى الله عليه وسلم: " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، ولأدلة أخرى.
من أهمية الصلاة وعظمتها أن الله سبحانه وتعالى فرض في ليلة الإسراء والمعراج على الأمة الإسلامية خمس صلوات في اليوم والليلة وأوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل انتقاله إلى الرفيق الأعلى. من أهمية الصلاة أن الله سبحانه وتعالى جعلها وسيلة لتفريق من المسلم والكافر والمطيع والعاصي. الصلاة هي العبادة الوحيدة التي يتم تكرارها في اليوم والليلة خمس مرات وهي كفارة للذنوب والمعاصي والسيئات التي يقترفها الإنسان. من أهمية الصلاة أنها تجعل المسلم متصلًا برب العزة يشعر بعظمته سبحانه وتعالى وبرحمته ومراقبته سبحانه وتعالى فلا يقترف المسلم المعاصي خشية من غضب الله وعذابه. الإنسان المسلم الذي ذاق حلاوة مناجاة خالقه فلا يستطيع التفريط فيها بأي شكل بل يحرص على أدائها في جميع أوقاتها ويؤدي النوافل والسنن في أي وقت يريد من الليل والنهار وذلك طمعًا في رضا الله سبحانه وتعالى عنه وقربه منه. الحكم الشرعي للصلاة فرض الله سبحانه وتعالى الصلاة على كل مسلم بالغ عاقل وجعل الله سبحانه وتعالى من أركان الإسلام الخمسة فلا يجب التهوين والتقصير في أدائها. قد وعد الله سبحانه وتعالى من يترك الصلاة بالويل الشديد حيث قال الله عز وجل في كتابه العزيز (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون).
السؤال: أنا أُصَلِّي أحيانًا قبل انتهاء وقتِ الصَّلاة بعَشْرِ دقائق، ما الحكم؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فلا شكَّ أنَّ أداء الصلاة في أوَّل وقتِها أفضل؛ لقوله تعالى: { فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} [البقرة: 148]، وقال سبحانه: { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [آل عمران: 133] أي سارِعُوا إلى ما يوجب المغفرة وهي الطاعة. وقال أنس ابن مالك ومكحول: معناه إلى تكبيرة الإحرام. وقال عليُّ بن أبي طالب: إلى أداء الفرائض؛ قاله القرطبي في "تفسيره". وفي "الصَّحيحين" عنِ ابن مسعود رضي الله عنه أنَّه سألَ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم: أيُّ العَمَلِ أحبُّ إلى الله؟ قال: " الصلاةُ على وقْتِها "، قلت: ثم أي؟ قال: " بر الوالدين "، قلت: ثم أي؟ قال: " الجهاد ُ في سبيل الله "، وفي رواية عند الدارَقُطنيِّ والحاكم والبيهقيِّ بلَفْظِ: " الصلاة في أوَّل وقتها "، ولكنها معلولة، وورد من حديث ابن عمر وأم فروة رضي الله عنهما، وهما معلولان أيضًا. وأداءُ جَميع الصَّلوات في أوَّل وقْتِها هو الثَّابتُ المُتواتِرُ من فِعْلِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلَّم إلا ما ثَبَتَ عنه منِ استحباب تأخيرِ العِشاء عن أوَّل وقْتِها إلى قريبٍ من نِصفِ الليل أو ثُلُثِه لِمَنْ وَجَدَ جَماعة في ذلك الوقت ، وعند اشْتِداد الحرِّ يُستحب الإبرادُ -وهو تأخيرُ الظهر أو العَصْر- أو التَّأخير لتحصُلَ له جَماعةٌ في الصَّلاة لا تَحصل له في أوَّل الوقْتِ.