تاريخ النشر: الثلاثاء 26 ذو الحجة 1432 هـ - 22-11-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 167907 70206 0 397 السؤال السؤال: هل من السنة ارتداء البنطلون أو الدشداشة فوق الكعبين (أي فوق العظمين)؟ أرجو توضيح ذلك بصورة مفصلة مع الأدلة. وهل هي سنة مؤكدة أو مستحبة؟ لأني أرى بعض السلفيين يلبسون الدشداشة قصيرة جداً ( أي فوق الكعبين بشبر أو أكثر)حتى يصبح لبسه شاذاً. وجزاكم الله خيراً. حكم تطويل الثوب للاطفال. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد تقدم في الفتوى رقم: 21266 ، اختلاف العلماء في حكم تطويل الثوب قميصا أو بنطلونا ونحوهما تحت الكعب،. وعلى كل حالٍ فالمقصر لثوبه مأجور؛ لإنه إما تارك لحرام أو لمكروه، وترك الحرام والمكروه بنية الامتثال يثاب فاعله. حتى ولو قيل بأن تطويل الثياب مباح إذا خلا من خيلاء، فإن المقصر لثوبه مأجور أيضاً؛ إذ تقصير الثياب سنة بكل حال، وفاعل السنة بقصد الاتباع مأجور. فلا يستقيم وصمه بالشذوذ. هذا وليعلم السائل أن من قصر ثوبه فوق كعبه فقد أتى بالسنة، ولا يلزم أن يبلغ به نصف ساقه، وللفائدة راجع الفتوى المذكورة أعلاه. ويرى بعض أهل العلم أن السنة في الإزار أن يكون إلى نصف الساقين وأما القميص فينزل أسفل من ذلك حتى يقرب من الكعبين.
وشكرا
أمَّا القولُ بأنَّهما عقوبةٌ واحدةٌ، وأنَ من دخل النَّارَ لم ينظُرِ اللهُ إليه، ومن لم ينظُرِ اللهُ إليه، فمأواه النَّارُ؛ فغيرُ صَحيحٍ، بل هما عقوبتانِ، ولو كان أحَدُهما يستلزمُ الآخَرَ، ونظيرُ هذا في القرآنِ الكريمِ كثيرٌ، كقَولِه تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} وغيرِها من الآياتِ، وكذا السُّنَّةُ المطَهَّرةُ. وممَّا يؤَيِّدُ خَطَأَ حَملِ المطلَقِ على المقَيَّدِ حديثُ العلاءِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ عن أبيه قال: سألتُ أبا سعيدٍ الخُدريِّ عن الإزارِ فقال: على الخبيرِ سَقَطْتَ! حكم تطويل الثوب الفلسطيني. قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (إِزْرةُ المسلِمِ إلى نِصفِ السَّاقِ، ولا حرج -أو لا جُناحَ - فيما بينه وبين الكعبينِ، ما كان أسفَلَ من الكعبينِ فهو فى النَّارِ، من جرَّ إزارَه بطَرًا لم ينظُرِ اللهُ إليه). أخرجه أحمد وأبو داود وابن ماجه ومالك. وهو حديثٌ صحيحٌ، صَحَّحه النوويُّ، وابنُ دقيق العيدِ، والألبانيُّ، وغيرُهم. فهذا الخبيرُ بحُكمِ إسبالِ الإزارِ رَضِيَ اللهُ عنه يروي حديثًا عن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيه السَّببانِ والعُقوبتانِ، وقد فَرَّق بينهما.
علاج التهاب مفصل الفك تتضمن الخيارات العلاجية الخاصة بعلاج مفصل الفك ما يلي [١]: العلاجات المنزلية: باستطاعة المصابين بالتهاب الفك تخفيف حدة أعراض المشكلة لديهم عبر اتباع بعض الخطوات المنزلية البسيطة؛ كتجنب علك العلكة ، والتركيز على تناول الأطعمة الطرية، وتجنب طحن الأسنان قدر الإمكان، كما قد يكون من المفيد تدليك مفصل الفك والعضلات المحيطة به، وبالطبع يُمكن استخدام الكمادات الباردة أو الدافئة لتخفيف حدة الأعراض. علاج المسبب: لا بد من البحث عن المسبب الذي أدى إلى حدوث التهاب المفصل لعلاجه؛ فمثلًا لو كان السبب هو طحن الأسنان أثناء النوم دون قصد، فإن الطبيب قد يزود المريض بتقويم للأسنان لوضعه أثناء النوم، بينما لو كان سبب الالتهاب هو الإصابة بأحد أنواع التهابات المفاصل، فإن العلاج قد يتضمن إعطاء المريض حقن الستيرويد لتخفيف التورم والالتهاب في المفصل. الجراحة: يلجأ الأطباء إلى الخيار الجراحي لعلاج الحالات المرضية الشديدة للغاية التي يُعاني أصحابها من محدودية في حركة المفصل بسبب الالتهاب، وقد يتضمن الإجراء الجراحي استبدال كامل المفصل إذ اقتضى الأمر ذلك، لكن على أي حال تبقى احتمالية الاستعانة بهذا النوع من الجراحة قليلة للغاية وربما نادرة أيضًا.
مفصل الركبة يعتمد الجسم في حركته على مفصل الركبة لأنّها تسانده عند تنفيذ الحركة، والانحناء، والدّوران، واللف؛ من أجل ذلك وجب ذكر الهياكل التي تعتمد عليها الركبة، وهي خمسة هياكل تُذكَر في الآتي: [١] العظام: يحتوي مفصل الركبة على ثلاثة عظام؛ هي: عظم الفخذ فوق الركبة. عظمة السّاق تحت الركبة. الرضفة، هي عظمة رأس الركبة. الأربطة ، هي مجموعة من الأشرطة الليفية التي تربط العظام بعضها ببعض، وتشمل الركبة 4 أربطة مهمة، ووظيفتها ربط عظمة الفخذ بالساق؛ وهي: الرّباط الصّليبي الأمامي، والرّباط الصّليبي الخلفي، هما المسؤولان عن الثّبات الدوراني للركبة. الرّباط الجانبي الداخلي، والرباط الجانبي الخارجي، المسؤولان عن الثبات الجانبي للركبة. الأوتار ، هي مجموعة من الأشرطة الليفية التي تشبه الأربطة لكنّها تختلف في وظيفتها المتمثلة في هي ربط العظام بالعضلات، كما تحتوي على وترين مهمين؛ هما: الوتر رباعي الرؤؤس الذي يربط العضلة رباعية الرؤؤس بالرضفة. الوتر الرّضفي الذي يربط الرضفة بالعظمة الكبرى للساق (يُعدّ هذا من الناحية المنطقية أحد الأربطة؛ لأنّه يربط بين عظمتين). الغضروف ، تتركّب الهياكل الغضروفية من الغضروف المفصلي الذي يوجد بين عظمة السّاق وعظمة الفخذ، وهو المسؤؤل عن توفير الراحة للركبة، والمساحة الجيدة لتستطيع الحركة بطريقة أفضل.
الفاصوليا، البقوليات عامة والفاكهة مثل: التفاح. الكمثرى. الرمان. براعم البروكسل. الأسماك الغنية بأوميجا 3 والأحماض الدهنية التي تعمل على خفض الدهون الثلاثية بالدم. ومنها: الماكريل. التاروت. التونة. السلمون. المكسرات مثل اللوز وغيرها تساعد أيضًا على خفض الكوليسترول. ولكن يفضل تناولها بين الوجبات أو إضافتها للسلطة نظراً لما تحتويه من سعرات حرارية مرتفعة. الأفوكادو: إذ أنه مصدر غني بالدهون الأحادية والأحماض الدهنية التي تساعد على خفض الكوليسترول بشكل فعال. زيت الزيتون: إن استبدال الزيوت النباتية الشائع استخدامها والزبدة بزيت الزيتون أحد أهم الإجراءات المتخذة بشأن تخفيض الكوليسترول بالدم. أقرأ أيضًا: أضرار القهوة الخضراء وفوائدها | هل هي خدعة تسويقية؟ علاج الكوليسترول بالأعشاب هناك عدد من الأعشاب التي تساعد نسبيا في عملية خفض الكوليسترول جنبا لجنب الأنظمة الغذائية المتكاملة مع التمارين الرياضية نذكر منها: مستخلص الشاي الأخضر الذي يساعد بشكل طفيف في خفض الكوليسترول، ولكن قد يحدث أعراض جانبية لتناول الشاي الأخضر مثل الغثيان أو القيء أو الإسهال. بذور الكتان المطحونة التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار، ولكن قد تسبب الإسهال أو الانتفاخ أو الغازات.