عزيزي السائل، إن والدتك على حق؛ فالقراءة مهمة جدًا وسوف تُفيدكِ في المستقبل، وهي ممتعة جدًا في حال أحسنت اختيار الموضوعات التي تثير اهتمامك، وتكمن أهمية القراءة فيما يأتي: تُوسع الإدراك العقلي وتقي من مرض الزهايمر. تُساعد على التفكير الإبداعي. تُحفز الذاكرة. تُحسن من التركيز وتدرب العقل عليه. تُوجه الإنسان إلى رؤية الأمور من منظور مختلف، وهي فرصة للخروج من الواقع ومعايشة الأحداث. تقرير عن أهمية القراءة وفوائدها - موسوعة. تُخلص الإنسان من التوتر والإجهاد الذي قد يتعرض له. تستبدل شعور الوحدة بمشاعر الأمل، والهدوء، والاسترخاء. تُشكل فرصة هامة لتلقي الكثير من المعلومات؛ فتزيد من المعرفة الثقافية للشخص. تُثري المخزون اللغوي للفرد. تُحسن من المهارات الكتابية للفرد. تُشكل وسيلة ترفيه متوفرة ورقيًا أو إلكترونيًا على حدٍ سواء.
[أهمية الموضوع] تتمثل أهمية الموضوع في أمور عدة، أذكر أهمها في النقاط التالية: - تعلُّق النظم المراد تحقيقه وشرحه بكتاب الله تعالى، وشرف كل كتابٍ بما هو متعلِّقٌ به. - اعتماد الإمام الجعبري على عقيلة أتراب القصائد للإمام الشاطبي في نظمه هذا. - مكانة الناظم - الإمام الجعبري-، وتظهر هذه المكانة من خلال: أولاً- قربه من عصر الإمام الشاطبي رحمه الله، فهو يعد من طبقة تلاميذ تلاميذ الإمام الشاطبي بالنظر إلى تاريخ وفاته. ثانيًا- تتلمذه على كبار قراء عصره. ثالثًا- إمامته في القراءات والحديث والأصول والعربية والتاريخ وغيرها من العلوم، وشهادة كل من ترجم له بالإتقان والحفظ والضبط. رابعًا- كثرة مؤلفاته في شتى العلوم والفنون، نظماً ونثراً، شرحاً وتلخيصاً. - يُبْرِزُ آراء الإمام الجعبري-رحمه الله في (فن رسم المصاحف العثمانية) على وجه الخصوص. موضوع تعبير عن اهميه القراءه. - اعتماده على المصادر الرئيسية في علم الرسم، ومنها:
الخاتمة: الجهل ظلمات الجهل ظلمات، وهو سببٌ في تخلّف الأمم وتراجعها، فالجهل يصنع المشكلات ويُفاقمها ويجعل حلّها صعبًا، ويُسبب تراجع الحياة وعدم تقدمها أبدًا، واستمرارها تحت وطأة التخلف الذي لا يُفيد الإنسان في شيء، بل يُسبب تعقد الحياة واتجاهها نحو الأسوأ في جميع المستويات؛ سواء أكانت اجتماعية أم سياسية أم صحية أم اقتصادية أم غير ذلك، كما أنّ الجهل يجعل الحياة خالية من أسباب الراحة والرفاهية، ويجعلها معقدة بشكلٍ كبير، وهذا يستهلك قوة الإنسان ويُسبّب فتور عزيمته. كما أنّ الجهل مثل المرض الخطير المُعدي الذي ينتشر في أجساد المجتمعات وينخرها، لهذا لا بدّ من محاربة انتشار الجهل بنشر العلم والقراءة والحث عليها، ولا بدّ من اتخاذ خطوات كبيرة وأساسية في هذا الاتجاه كي يصبح الجهل في طيّ النسيان، فأكبر حربٍ تعيشها المجتمعات الآن هي الحرب على الجهل الذي يملأ عقول الكثيرين ممّن يمتنعون عن القراءة وطلب العلم. المراجع ↑ سورة العلق، آية:1-4
[١] لم ينزل الله وحي كتابه على الرسول الكريم بهذه الآيات في بداية رسالته إلّا لغاية، وهي الوقوف على مدى أهمية القراءة ودورها في نماء شخصية الفرد وانعكاس ذلك على المجتمعات، والقراءة هي نظر الشخص إلى ما هو مكتوب أو هي المطالعة، وكما نعرف إنّ للقراءة نوعين جهرية وصامتة، فالقراءة الجهرية هي ما يَنطق به القارئ من كلمات مكتوبة أمامه بصوت مسموع، أمّا الصامتة فتكون بإلقاء النظر عليها فحسب. وللقراءة بنوعيها فوائد جمّة حيث تهذّب الفرد بما يقرأه من علوم وآداب، وتريحه من الإجهاد والإرهاق لا سيما إذا ما قرأ كتب الأدب واللطائف والروايات، وتنمي مهاراته الكتابية، وقدرته على التفكير التحليلي من خلال تحليله للمعلومات وربطها معاً، كما أنّها تنمي الذاكرة وتنشطها، وتدفع الفرد لتحقيق التميّز في حقول المعرفة والدراسة، وتبعده عن الوقوع في المعاصي التي تتسبب بها أوقات الفراغ، ونتيجة لهذا كله يعمُّ الصلاح المجتمع، فلا جهل ولا فسوق ولا طاقات شبابية مهدورة نتيجة للقراءة، بالإضافة إلى ما سيحققه المجتمع من تقدّم معرفي وثقافي بفضل شبابه القارئ. وعلى الراغب في صقل شخصيته أن يخصص جزءاً من وقته لقراءة ما يتناسب مع ميوله وأهوائه من كتب ورقيّة، أو إلكترونية سهّلت على الشخص انتقاء ما يرغب في قراءته بيسر وسهولة، كما أنّ لتحبيب الأهل أطفالهم في القراءة وتدريبهم على ممارستها منذ الصغر، واصطحابهم إلى المكتبات العامة، دورٌ كبير في إنشاء جيل محبٍّ لها مقبلٍ عليها، فالعلم في الصغر كالنقش في الحجر كما يُقال.
و خلاصة القول إن القراءة تفيد الطفل في حياته, فهي توسع دائرة خبراته, وتفتح أمامه أبواب الثقافة, و القراءة تحقق التسلية و المتعة, و تهذب مقاييس التذوق, و تساعد في حل المشكلات, كما أنها تساهم في الأعداد العلمي للطفل و التوافق الشخصي و الاجتماعي له, لذا وجب تنمية ميل الأطفال نحو القراءة, حتى يقبلوا على ممارسة هذه الهواية يحب و شغف, وبالتالي الاستفادة من كل فوائدها التي ذكرناها.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين دليل عملية تضييق المهبل بالفيلر التي تعتبر من أكثر العمليات إنتشاراً في السنوات الأخيرة حيث أن الكثير من السيدات لجأت إلى هذه العملية بعد معاناة طويلة من إتساع المهبل و إستخدام الأعشاب والتمارين الرياضية التي لا تعطي أي نتيجة فعالة حيث وجدوا نتائج رائعة في هذه العملية أعطتهم الثقة في أنفسهم من جديد من خلال عودة المظهر الأنثوي الشبابي من جديد ووجود تغيير كبير في ممارسة العلاقة الجنسية. ما هي عملية تضييق المهبل بالفيلر ؟ هي من العمليات التي ظهرت في السنوات الماضية لحل بعض مشكلات المهبل حيث يلجأ إليها العديد من السيدات لعلاج مشكلة توسيع المهبل الناتجة عن التقدم في السن أو الناتجة عن تكرار الولادة الطبيعية فيعمل الفيلر على حشو منطقة المهبل وتضييقها وإظهارها بشكل أفضل من السابق لأنه يخلصها من الترهلات الموجودة الأشخاص المرشحون لتضييق المهبل بالفيلر يوجد بعض الأشخاص الذين بحاجة لإجراء تضييق المهبل وهم بعض السيدات الذين تعرضوا للولادة الطبيعية عدة مرات ونتج عنها توسيع للمهبل. بعض السيدات الذين تقدموا في السن وأصابوا بترهلات في هذه المنطقة.
3- عن طريق الليزر ما بعد العمليه 1- الالام البسيطة والمحتملة وعادة ما تكون بحاجة لمسكن الم بسيط 2- ليس بحاجة لغطاء للعملية 3- انتفاخ وتورم في المنطقة من الممكن ان يحصل فلا داع للقلق 4 تجمع دموي قليل بجانب اطراف المناطق المذابة من الممكن ان يحصل مميزات هذه العمليات: 1. لا داع لفك الغرز لأنها تذوب لوحدها 2. للفتيات في الـ ٢٠: التغيرات التي تحدث للمهبل في هذه المرحلة. لا تذوب ولاتتغير في الاحساس في المنطقة 3. بالامكان الرجوع لممارسة الحياة الجنسية بعد 4 اسابيع 4. بالامكان الاستحمام والرجوع لممارسة الحياة اليومية في اليوم الثاني مركز_فرح # الجهاز_التناسلي_الآنثوي # الشفرتان # الشفرتان_الداخليتان # الشفرتان_الصغيرتان_عند_المراة # الشفرتين_غير_متساويتين # الشفرتين_الصغيرتين_متباعده #
تاريخ النشر: 2014-11-19 00:08:25 المجيب: د. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة، مارست العادة السرية، ولكن توقفت منذ سنة هداني الله. وقد تقدم لخطبتي شاب وقمت برفضه؛ وذلك بسبب شكل الشفرتين لدي فواحدة أكبر من الأخرى، فخفت أن يكتشف أني مارست العادة، ويفضحني. هل بإمكانه معرفة ذلك، أو لا؟ وهل يوجد حل لمشكلتي؟ شكرًا لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ هيا حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: الحمد لله الذي هداك الى طريق الصواب - أيتها الابنة العزيزة- فتركت ممارسة هذه العادة القبيحة، وأسأل الله عز وجل أن يتقبل توبتك وأن يثبتك عليها. أتفهم خوفك وقلقك مما تعانين، لكن أحب أن أطمئنك وأقول لك: إن اختلاف حجم الشفرين الصغيرين، هو أمر طبيعي جدًا، وموجود عند كثير من الفتيات والنساء ممن لم يمارسن العادة السرية، فاختلاف الحجم والشكل وحتى اللون، قد يتواجد بشكل خلقي وطبيعي في أي عضو مزدوج في الجسم مثل: الأذنين، العينين، الكليتين، الثديين، وغير ذلك. لذلك ولكون اختلاف الحجم شائع جدًا، وقد يتواجد بشكل خلقي، فإنه لا يمكن لا لزوجك، ولا حتى للطبيبة المختصة مهما بلغت خبرتها، أن تكتشف من خلاله، بأنك قد سبق ومارست العادة السرية، فاطمئني تمامًا من هذه الناحية.