بشكل غير مباشر ولقد تطورت أساليب إسرائيل، فلم تعد تدير المشهد بشكل مباشر يمكن أن يثير مشاعر الكرامة الوطنية، ولكنها تستخدم الطغاة العرب الذين تحالفوا معها خاصة في توفير الأموال ببذخ للبلطجية الذين يهيئون المشهد للانقلاب فلا تخسر إسرائيل شيئا، وتكسب دائما. ولقد كان ذلك واضحا في الحالة المصرية.. حيث تدفقت الأموال بالمليارات لإنشاء وسائل إعلامية تزيف وعي الشعب، وتضع أمامه خيار واحد: إما تأييد الانقلاب أو أن تصبح مصر مثل سوريا والعراق.. وكان ذلك الخطاب يحمل تهديدا بإشعال الحرب الأهلية. ومن الواضح أن تلك الأساليب قد تكررت في تونس، فاتجه البلطجية إلى إحراق مقرات حركة النهضة تماما كما أحرقوا مقرات حزب الحرية والعدالة في مصر. ومن الواضح أن طغاة العرب فقدوا القدرة على الإبداع والتجديد وابتكار أساليب جديدة.. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد الملاحة الدولية وزير. وكان الشيء الجديد في المشهد هو استخدام رئيس منتخب في الانقلاب على الديمقراطية. ولقد كانت زيارة سعيد لمصر هي البداية، حيث غير مساره، وعاد بوجه غير الذي ذهب به.. ومن الواضح أن سلطة الانقلاب المصري تقوم بدور مهم في إدارة المشهد في تونس.. حيث هللت وسائل الإعلام المصرية للانقلاب، واعتبرته يشكل انتصارا لها على الإخوان المسلمين.
ولقد أذل الخوف من القوة الغاشمة أعناقَ الكثير من الرجال، فصمت أشجعهم، ونافق أكثرهم، وانبطح أجبنهم. لكن الأمة لم تعد تحتاج لهؤلاء الذين كشفت الانقلابات أنهم أضعف من أن يتقدموا لقيادة الأمة في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد الحياة والوجود. الأوبئة الاجتماعية خطر قادم يهدد عالمنا العربي والإسلامي!! (بقلم: علي الحاروني- مصر) – شارع الصحافة. لقد أصبحت الأمة تبحث عن قيادات جديدة ترفض الوهن وتتحدى الخوف، وتتقدم بشجاعة لتقود الكفاح ضد الطغيان العربي التابع لإسرائيل.. والذي يرى الطغاة أنها تضمن حياتهم واستمرار حكمهم وأن التحالف معها هو الطريق إلى قلب أميركا. ولقد أعلن بوضوح واحد من أهم المثقفين العرب المرتبطين بالاستبداد والطغيان، والذي كان يعمل سكرتيرا للمعلومات لكنز إسرائيل الإستراتيجي: أنه لا يمكن أن يصل رئيس إلى حكم مصر إلا برضاء إسرائيل وموافقتها، وأن إسرائيل هي التي تستطيع أن تحل مشكلة السد الإثيوبي!! هل يجهل أحد دور إسرائيل في هندسة الواقع العربي، وأن الطغيان العربي يستند إلى قوتها الغاشمة في إخضاع الشعوب، وإسكات صوت الدول الغربية -التي تدعي الدفاع عن الديمقراطية- عن الحديث عن المذابح التي ترتكبها السلطات الانقلابية. لماذا قيس سعيد؟ حالة الانقلاب التونسي توضح حقائق جديدة تحتاج الأمة لمعرفتها، فلقد كان المدخل إلى قلوب الشعب التونسي هو الإعلان عن رفض التطبيع مع إسرائيل، وبذلك تمكن قيس سعيد من الوصول للحكم بأصوات التونسيين الذين يرفضون التطبيع.
قد يقول قائل: وهل ستمسح الدول العربية لملايين اللاجئين الذين تستضيفهم بالمس بالمصالح الأمريكية على أراضيها. ؟ وهنا نقول: ومتى كان تحرير الأرض، أو المس بمصالح القوى الاستعمارية التي تدعم بالمال والسلاح من يقتلنا كل يوم يتم بإذن من الأنظمة التي تحرس مصالح الاحتلال. ولكن لتنفيذ هذا التكتيك: أولا: يجب القيام بحملة سياسية وإعلامية شاملة ومستمرة، لناحية كسب الشعوب إلى جانب هذا التحرك، إن لم يكن بالمشاركة فبالدعم والاسناد. وثانيا: يجب القيام بحراك جماعي لملايين اللاجئين في مختلف أماكن تواجدهم، بشكل يستحيل معه على هذه الأنظمة منعه. تنفيذ حق العودة، وإقناع الدول الداعمة للاحتلال بالتخلي عنه، لم يعد يجدي معه مراعاة خواطر الأنظمة، أوما يسمى بدول الطوق التي ما وجدت إلا لحراسة وحماية حدود كيان العدو. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد 3 دول عربية. عن الكاتب كاتب وصحفي عمل سابقا مراسلا في صحيفة الوطن الفلسطينية ومراسلا لصحيفة النهار المقدسية ومحررا في صحيفة الرسالة الفلسطينية له الكثير من المقالات المنشورة في العديد من الصحف والموافع الاخبارية العربية والفلسطينية
من هو القائد للبوذيين التبتيين، يعتبر سؤال القائد للبوذيين التبتيين من الأسئلة التي عرضت في لعبة الكلمات المتقاطعة التي تعتبر من احد الألعاب الذهنية المميزة، كما ان لغز من هو القائد للبوذيين التبتيين من الالغاز التي تحتاج الى بعض التفكير للوصول الى الحل الصحيح، كما ان الألعاب الذهنية من افضل الألعاب التي تعطي العقل دفعة للنشاط وتحفزه على العمل، وتقلل من نسبة اصابته بالأمراض مثل الخرف والزهايمر، وسنتعرف خلال الاسطر القادمة من المقال على من هو القائد للبوذيين التبتيين من 9 حروف لعبة كلمات متقاطعة، وحل لغز القائد للبوذيين التبتيين من 9 حروف، وما هو اسم القائد للبوذيين التبتيين مكون من 9 حروف. من هو القائد للبوذيين التبتيين من 9 حروف لعبة كلمات متقاطعة تعتبر لعبة الكلمات المتقاطعة من الألعاب العائلية التي تحتوي على العديد من المعلومات العامة، حيث ان هذه اللعبة تتكون من الأسئلة التي تأتي على شكل صورة ويقوم اللاعب بتجميع الاحراف للوصول الى الحل المناسب للصورة، حيث انها تحتوي على الأسئلة من جميع المجالات مثل الدول، والعواصم، والاعلام، والشخصيات المهمة في الدول، وتعتبر لعبة الكلمات المتقاطعة من الألعاب الذهنية التي تعود على الافراد بالعديد من الفوائد في المجالات المختلفة، اما القائد للبوذيين التبتيين هو دالاي لاما.
وفي ختام مقالنا عن من هو القائد للبوذيين التبتيين وعرفنا أنه الدلاي لاما الرابع عشر تينزن غياتسو هو القائد الحالي للبوذيين التبتيين منذ عام 1935م وحتى عام 1959م حيث تم اجتياح التبت من قبل الحكومة الشيوعية الصينية وتم نفي زعيم التبت الدلاي لاما تينزن غياتسو الذي ماوال يقيم في منفاه بالهند حتى اليوم. بعد المحتوى
وفي عام 1959 م وعلى خلفية الاحتلال الصيني للتبت انتقل الدالاي لاما تينزن غياتسو كلاجئ للهند ، حيث استقبله رئيس الوزراء الهندي جواهر لال نهرو مع أتباعه التبتيين وضمن لهم الإقامة الآمنة في بلاده. استقر حينها الدالاي لاما في دهارامسالا في ولاية خسماتشال براديش في شمال الهند حيث أسست هناك إدارة التبت المركزية (حكومة التبت في المنفى). قائمة باسماء الدالاي لاما [ عدل] الاسم الصورة نبذة غيندون دروب 1391 - 1474 الدالاي لاما الأول. غيندون غياتسو 1475 - 1542 الدالاي لاما الثاني. سونام غياتسو 1543 - 1588 الدالاي لاما الثالث. يونتين غياتسو 1589 - 1616 الدالاي لاما الرابع. لوزانغ غياتسو 1617 - 1682 الدالاي لاما الخامس. تسانغيانغ غياتسو 1683 - 1706 الدالاي لاما السادس. كيلزانغ غياتسو 1708 - 1757 الدالاي لاما السابع. جامفيل غياتسو 1758 - 1804 الدالاي لاما الثامن. لونغتوك غياتسو 1806 - 1815 الدالاي لاما التاسع. دالاي لاما - ويكيبيديا. تسولتريم غياتسو 1816 - 1837 الدالاي لاما العاشر. خيندروب غياتسو 1838 - 1856 الدالاي لاما الحادي عشر. ترينلي غياتسو 1856 - 1875 الدالاي لاما الثاني عشر. ثوبتين غياتسو 1876 - 1933 الدالاي لاما الثالث عشر.
بحيرة Lhamo La-tso تُعد لمهد الأول لإرشاد التبتيين إلى الشخصية الروحانية والدينية التي تقودهم إلى الصواب بعد وفاة الدالاي لاما الحالي. فيما يختار فريق البحث عن الطفل المنشود وفقًا للدلائل الواضحة. وإخضاعه لاختبارات خفية للتأكد من كوّنه الشخصية المنشودة. التناسخ للوعي من أكثر الآليات التي تضمن الحفاظ على دالاي لاما التبتية. لاسيما يُعتقد في أنه في حالة اختيار المرأة البوذية للدالاي لاما فإنها يجب أن تتسم بسمات الجمال الفائق، لإن تناقل تعاليم البوذية يحتاج إلى المظهر الجيد. الجدير بالذكر أن اختيار الدالاي لاما لا يُترك إلى الحكومة الصينية. إذ أن التبتيين لا يثقون في الصين لكي يتم اختيار تلك القيمة الروحية والدينية بناء على مقاييسهم الخاصة. وفي ذات السياق فإن مجلس الشيوخ الأمريكي" الكونجرس" لا يعترف باختيار الصين للدالاي لاما. أقوال دالاي لاما توجد العديد من الأقوال الروحانية والتي يستلهم منها العالم أجمع عُصارة خبرة وفلسفة وسن واعتقاد نحصل عليه في جُملة مُعبرة عن الموقف ربما، وربما تُشير إلى حكمة أو موعظة تأتي على لسان إحدى الشخصيات البوذية الروحانية التي دمجت بين الفلسفة والتسامح والقواعد الإنسانية العامة، نستعرض أبرزها فيما يلي: " تذكر أنه في بعض الأحيان عدم الحصول على ما ترغب فيه، ضربة حظ رائعة تجعل حياتنا أفضل". "