رحت لدكتور في سعد التخصصي في الخبر قالو لي انو مميز.. له عياده في لبنان.. وكل اسبوعين يروح ل لبنان.. المهم جربته وسويت جلسات التقشير وبصراحه اللي ما اعجبني فيه انو بالمره ما كان يسمع لي يعني حسيت انو الكريم اللي وصفه بعد عمليه التقشير مضايقني كتيييير وسبب لي حساسيه وازعاج لكن ابدا ما كان يقتنع ويقول لي استمري عليه! هذا الكلام قبل سنه وللاسف بشرتي وعلى حسب كلام زوجي صارت اسوء من قبل! وحدة المانع للجلدية والتجميل. وطلع لي تجاعيد! تحطمت.. ومن ثم رحت لدكتوره بنفس المستشفى وسويت تقشير ثاني وكان قبل شهرين وشكلو للاسف ما يناسبني التقشير لانو بشرتي خربت ويا حسرتي! واللي حطمني انها سوت لي تعبئه الخطوط اللي حول الفم والنتيجه كانت سيئه للغاااااايه والله جدا حزنت وندمت.. ما سوتها بالشكل الصحيح.. الله يسامحها.
انشر هذه الوظيفة: ملحوظة هامة: وظايف نت ليست شركة توظيف وانما موقع للاعلان عن الوظائف الخالية المتاحة يوميا فى أغلب الشركات بالشرق الاوسط, فنرجو توخى الحذر خاصة عند دفع اى مبالغ او فيزا او اى عمولات. والموقع غير مسؤول عن اى تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعلنة. طريقة حساب الضرائب علي اليوتيوبرز والبلوجرز في مصر وأسئلة مهمة جدااا كيف تحدد مصداقية الوظائف المعلنة؟ قدم سيرتك الذاتية الان عفوا.. عيادة جلدية الدمام السيارة. هذه الوظيفة تم اخفاء بيانات الاتصال الخاصة بها نظرا لمرور اكثر من 30 يوم منذ نشر هذا الاعلان وقد تم ارشفته.
واذا نظرنا لوجدنا ان الله منح مصر ومكه والجنه صفه وخاصية الهيه هي الامن والامان فمن اراد تغيير تلك الخاصيه الالهيه فهو تعدي صارخ علي اراده الله لذلك يرد الله كيد من يكيد بمصر في نحره..! وعندما قال رسولنا الكريم: استوصوا بأهل مصر خيرا واتخذو منها جندا كثيفا سأله الصحابة: لماذا يا رسول الله؟ فقال لأن أهلها خير أجناد الأرض وهم في رباط الي يوم الدين. مصر ذكرها الله 30 مرة في القرأن وقال: "ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين". ما صحة قصة : مصر لا تحرسها الملائكة.!. فيا أهل مصر.. لا تخافوا.. فمصر يحرسها الله.
2015-11-29, 06:25 PM #1 ما صحة قصة: مصر لا تحرسها الملائكة.! مصر لا تحرسها الملائكة..! تقول القصة أن سيدنا نوح عليه عليه السلام لما جاء الطوفان وركب السفينة وطاف الأرض.. كان كلما مر علي بلدة خرج اليه الملائكة الذين يتولون حراستها فيسلمون عليه ويلقون عليه السلام. ولما مر علي مصر لم يخرج اليه احد فتعجب سيدنا نوح من ذلك.. فنزل عليه الوحي من الله تعالي لا تعجب يا نبي الله فان كل بلد جعلت لها ملائكة تحرسها الا مصر فاني توليت بنفسي حراستها. ولما انتهي الطوفان واستقرت سفينة نوح علي الأرض. أحــــــذرو و ( إستوصوا بأهل مصر خيراً ) - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. قال له حفيدة لقد آمنت بك يا جدي ولم يؤمن بك أبي.. فادعو لي دعوة ا سعد بها. فقال نبي الله: اللهم انه أمن بي فاسكنه الأرض المباركة التي هي أم البلاد وغوث العباد والتي نهرها أفضل أنهار الدنيا. هكذا سميت مصر باسم حفيد سيدنا نوح مصرايم ابن حام ابن نوح. وفي التوارة مكتوب: ان مصر خزائن الأرض كلها فمن أرادها بسوء كب الله علي وجهه يوم القيامة وقصمه الله.. وما يريدها احد بسوء الا اهلكه الله.. وبنص القران هي خزائن الارض ايضا فمصر كما يقول المفسرون كنانة الله في أرضه من رماها احد بسوء الا اخرج الله من كنانته سهاما فرماه به فأهلكه.
ويبقى موقف الكنسية القبطية من الكيان الصهيوني ناصعاً ومنادياً بوفاء الأقباط لقضايا الأمة العربية والإسلامية فبعد أن وقعت اتفاقية كامب ديفيد للسلام مع اسرائيل رفض البابا شنودة أن يرافق الرئيس المصري إلى اسرائيل كما رفض أي مبادرة تطبيعية مع الكيان الإسرائيلي وهو الأمر الذى دفعت الكنيسة ضريبته، ليس فقط فى الاستيلاء على دير «دير السلطان» القبطي فى القدس رغم حصول الكنيسة القبطية على حكم محكمة من سلطة الاحتلال لتسليمه للكنسية القبطية بدلاً من إعطائه لكنيسة الحبشة، بل أيضا فى طبيعة السياسة الإسرائيلية المعادية للكنيسة القبطية نتيجة لموقفها بمقاطعة إسرائيل. هذه المواقف النبيلة المتبادلة بين المسلمين والأقباط في مصر تنزع أي شرعية عن أي استهداف للأقباط في مصر أو أي استهداف لأي أقلية أخرى تعيش بين المسلمين، فرحمة وتسامح الإسلام التي كفلتهم أربعة عشر قرناً لن تضيق بهم في القرن الواحد والعشرين الذين باتت حقوق الإنسان فيه هي الروح المحركة له. *الدكتور طارق العجال هو استاذ للتاريخ بجامعة عفت بمدينة جدة.
ومادام أن الموقف يقتضي أن ندين ما يتعرض له الأقباط في مصر من طرف المتزمتين الذين لم يعد واضحاً لصالح من يعملون وإلى أي خريطة تفتيتية يهدفون، فإنه من الواجب التذكير بموقف من المواقف المشرفة للكنسية القبطية في حفظ وحدة مصر وأمنها والوفاء للمسلمين أنه في زمن انتصرات محمد علي باشا والامتيازات والحمايات الأجنبية التي حظيت بها بعض الطوائف غير المسلمة في الدولة العباسية، سعت روسيا القيصرية في إطار بحثها عن مواطئ نفوذ لها في الشرق الأوسط لذا رأت أن افضل مطية لها هم الأقباط الذي ينتمون للمذهب الأرثوذكسي الذي تحميه وتشرف عليه روسيا، فأرسل القيصر أميراً يعرض على البطريرك قبول حماية قيصر الروس لشعبه. فذهب هذا المندوب الروسي إلى الدار البطريركية وعرض على البابا بطرس الجاولي (1809 – 1852) أن تتولى روسيا مسؤولية حماية الاقباط في مصر، فكان رد البابا رهيبا على الأمير فقال له: وهل ملككم يحيا إلى الأبد؟ قال له: لا يا سيدي البابا بل هو إنسان يموت كما يموت سائر البشر، فأجابه: "إذن أنتم تعيشون تحت رعاية ملك يموت وأما نحن فتحت رعاية ملك لا يموت وهو الله". حينئذ لم يسع المندوب الروسي إلا أن ينطرح تحت قدميه واخذ يقبلها وتركه وهو يشعر بعظمة هذا الرجل البسيط وقال " لم تدهشني عظمة الأهرام ولا ارتفاع المسلات، ولم يهزني كل ما في هذا القطر من العجائب بقدر ما هزني ما رأيته في هذا البطريرك القبطي.