كانت كل دول العالم على مر العصور تسعى دائماً أن تمتلك جيشاً قوياً وأسلحةً فتاكة لتدافع بها عن نفسها ضد أي هجوم عليها ، وفي نفس الوقت تثبت من خلالها هيمنتها على المنطقة المحيطة بها. ولكن في السنوات الأخيرة أخذ الأمر مسار مختلف وغريب ، لقد حدث تطور مرعب في الأسلحة لدرجة أنه لا يمكن لهذه الأسلحة أن يكون الهدف منها استخدامها ضد البشر فقط. هناك أسلحة متطورة قد تستخدم في الحرب العالمية الثالثة إن من بعض هذه الأسلحة الفتاكة التي قدم تستخدم في الحرب العالمية الثالثة هي: قنابل فراغية قد تستخدم في الحرب العالمية الثالثة إن هناك بعض من الدول التي قد تمتلك نوعاً مخصصاً من القنابل التي تدعى اليوم القنابل الفراغية. الحرب العالمية الثالثة على الابواب المغلقة. إن هذه القنابل تعتمد على الأوكسيجين الموجود في الجو لتنفجر و من ثم تقوم بتوليد طاقة حرارية مخيفة ، فهذه القنبلة تعتمد بقودها على الهواء. وبالتالي هذه القنابل تولد موجة انفجارات طويلة الأمد لا تنتهي مقارنة بالمتفجرات العادية، وطالما هي في الهواء تصهر كل شيء تقابله. المركبات الإلكترونية المسلحة أسلحة قد تستخدم في الحرب العالمية الثالثة: تمتلك بعض الدول اليوم مركبات آلية إلكترونية مسلحة محملة بقذائف متعددة الرؤوس وأسلحة فتاكة.
أو أقل وهذه مغامرة عسكرية غير مضمونة النتائج. ج)نوع نسبة النصر فيها تنعدم إلى صفر% أي أن النصر فيها للغرب مستحيل وهذه مقامرة وهي أخطر الف مرة من المغامرة وهذه هي الحرب العالمية الثالثة نجدها بالنسبة للغرب مقامرة أي أن نسبة الانتصار للغرب تتراوح بين (صفر-20%)،وقد بين هذا صموئيل هنتنجتون في نظريته بالتسعينيات من أن الغرب فيالقه معبأة وجاهزة لضغط الزناد وأن العدو منتظراً لهم،وإن القضية للغرب ليس أكثر من الحظ بهذه المقامرة أي أن انعدام فرص النصر للحد الأدنى ومن المعروف أن حكومات الغرب مستعمرة في حقيقتها ولا تملك حرية القرار.
هل بدأت الحرب العالمية الثالثة – المنصة المنصة » منوعات » هل بدأت الحرب العالمية الثالثة هل بدأت الحرب العالمية الثالثة، لقد مر العالم بمجموعة من الحروب التي خلفت اثار جسيمة ما زالت بعض الدول تعاني منها الي يومنا هذا ومن هذه الحروب هي الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، وفي ظل الصراعات المستمرة بين الدول العظمي التي تمتلك قوة عسكرية وايضا السلاح النووي من المتوقع أن تقام الحرب العالمية الثالثة التي قد تكون نهاية هذا العالم لذلك في هذا المقال سنجيب علي سؤال هل بدأت الحرب العالمية الثالثة. هل بدأت الحرب العالمية الثالثة علي حسب ما يتم توقعه من خلال الاشخاص المختصين في مجال الصراعات والحروب ان هناك توقع بأن الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل، وفي نفس الوقت ان البداية ليست علي أرض الواقع ، بل بين مبادئ الديمقراطيات الغربية والليبرالية من جهة والأنظمة الاستبدادية من جهة أخرى، وما يجب الإشارة إليه أن الغزو الروسي لأوكرانيا في الوقت الحالي قد عمل علي التأثير علي طبيعة العلاقات المختلفة في النظام الدولي سواء كانت علاقات الاقتصادية والمالية والتجارية والثقافية والسياحية والرياضية، حيث انه قد تم فرض عقوبات غير اعتيادية علي روسيا بسبب هذا الغزو.
هل سيشعل بوتن الحرب النووية ؟؟ العالم بلا روسيا في 2018 قال بوتن " يعني لو الأوضاع تدهورت جداً ودخلنا في صراع قوي ضد أوروبا والغرب ما هو الذي يمكن أن يحدث غير الخسائر الكبيرة جداً والدمار الشامل! ولكنه أضاف جملة ثانية أكثر خطورة ألا وهي: ما حاجتنا للعالم إذا لم تكن روسيا فيه!! يعني إذا الكوكب هذا بلا روسيا فالكوكب هذا لا يلزمنا بمعني آخر إذا العالم هذا ما في روسيا آمنة وقوية فنحن لسنا حريصين علي بقاؤه إذا لم تكن روسيا فيه بقوتها وتأثيرها وأمنها وهو الذي يتحكم في الشنطة النووية بكافة أزاريرها وبرمجتها التي في استطاعتها تدمير أجزاء كبيرة من الكرة الأرضية وعليه فعلي أمريكا وأوروبا التعقل والتريث والتفكير ملياً وجيداً مع عدم فرض المزيد من العقوبات الإقتصادية القاسية علي روسيا وآلا فالنتيجة تكاد تكون معروفة سلفاً ولن يوقف بوتن شيئاً وهذا ما أعتقده وأراه والعلم عند الله وحده تحياتي وتقديري
وعندما تدخلت فقد اتخذت إجراءات عقابية وشجعت التحشيد وصب الزيت على النار بالإدانة وبالدعوة للمعاقبة ولفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية والعزل السياسي بدلا من الدعوة للحوار ولحل الخلاف بالطرق السليمة. وكذلك فعلت الدول الأوروبية والكثير من دول العالم بشن حملات التحريض وتزويد الأطراف المحاربة بالسلاح والمرتزقة وإغراق الرأي العام بالدعاية التحريضية والمبالغات في ارتكاب الفظائع والمآسي الإنسانية أضعاف الحقيقة. لا جدال في أن الحرب الجارية حاليا هي كارثية بكل المقاييس. الحرب العالمية الثالثة على الأبواب! - النوف. فقد خلّفت بالفعل دمارًا كبيرًا، ومآسي إنسانية وتشريد وملايين اللاجئين وأربكت معظم دول وشعوب العالم. وعجلة الدمار الذي سيكلف تريليونات الدولارات (فوق كلفة الحرب ذاتها) مستمرة ولا نستطيع أن نتخيل متى يتوقف الهدم والقتل والهدر. ولن يخرج من هذه الحرب رابح واحد بغض النظر عمّن يكسب المعركة أو يخسرها. ولكني أتساءل هل كانت هذه الحرب حتمية؟ ألم يكن بالمستطاع لو توفرت قيادة دولية حكيمة ومتمكنة ومدعومة من الدول العظمى وقتها؟ يقودني هذا إلى إعادة التأكيد أن على دول العالم، وعلى قياداته المؤثرة أن لا تسمح لدروس هذه الحرب القاسية أن تذهب دون الاستفادة منها.
وبالعودة إلى التاريخ نجد بأنّ معظم الشخصيّات السياسية البارزة اتّبعت أسلوب الحرب الإعلامية للترويج لأفكارها، فعلى سبيل المثال استعان ألكسندر بالحرب الإعلامية المرئية من خلال إنشاء تماثيل تُجسّده أو سكّ عملات تحمل صورته، أمّا مارتن لوثر كينغ فقد أظهر براعةً شديدةً في استخدام الحرب الإعلامية لإيصال رسالته وحصد تأييد الأغلبية منطلقاً بذلك إلى حملات الإصلاح، ولم يتوانَ خصمه عن مواجهته باتّباع الأسلوب نفسه وشنّ حرب إعلامية مضادّة. وفي عصر التحوّل الرقمي الذي نعيشه ومن خلال هذه الثورة التكنولوجيّة الهائلة أدركت جميع الدول والقوى والأحزاب أهميّة الحرب الإعلامية، بما في ذلك الدول المحايدة، من منطلق أن هذه حرب بديلة ومكافئة للحروب الساخنة، تُخاض بنفس طويل وأدوات قتل ناعمة، وتحتدم بلا دماء وبكلفة مادية متواضعة، فيما ضاعفت الدول الداخلة في صراعات لا نهاية لها على النفوذ والسيطرة والزعامة، اهتماماتها بهذا الجانب من حروبها الكامنة، وسخّرت للتفوّق فيها قدرات إعلامية وتكنولوجية هائلة. إذ يكفي بثّ مشهد من عين المكان عبر شبكات التواصل الاجتماعي، لإسقاط خطاب سياسي كامل على الأرض، خاصة وبعد أن تحوّل المواطن بهاتفه المحمول إلى وضع المراسل الحربي، على نحو ما تجلّت عليه الحال خلال الحرب في بعض الدول العربية كفلسطين والعراق وسوريا على مدى السنوات الطويلة الماضية، بالإضافة إلى ما نشهده اليوم أيضًا من حرب طاحنة بين روسيا وأوكرانيا تجعلنا أمام طرح سؤال غاية في الأهميّة، وهو هل نحن أمام وقائع تُشير إلى أننا على إبواب حرب عالميّة ثالثة؟ أم أننا أمام حرب إعلاميّة تعمل على تضليل الحقائق وتضخيم الأحداث؟
في يوم من الأيام استيقظت وأنا أشعر بالتعب الشديد لانيي تأخر في السهر ليلة الراحة وأنا أنتظر أبي. حاولت أمي أن توقظني لكي أفطر واستعد للذهاب إلى المدرسة، إلا أنني رفضت وتمسكت بمخدتي الدافئة وصرخت لا أريد الذهاب إلى المدرسة أنا تعبان جدا، سمع أبي صراخي. جاء أبي إلى غرفتي وسألني ما بك يا صخر، لماذا لا تريد الذهاب إلى المدرسة، نزلت دموعي وقلت له بضيق أنا متعب، ودرس البارحة كان صعبًا ودرس اليوم سيكون أصعب، مسح أبي دموعي مطلب مني أن ألحق به لكي يريني شيئا مهمًا. #لايف قصة سيدنا إبراهيم🔥🔥-عليه السلام- قصص الأنبياء - قصص مصورة للأطفال- رمضان كريم - قصص منوعه - YouTube. تبعت أبي إلى الحديقة حتى وقفنا أمام شجرة التفاح اللذيذة وانحتى أبي وبدأ يحفر حتى وصل إلى جذر الشجرة وقطع منه قطعة صغيرة. ثم وقف وتناول تفاحة من الشجرة، وسألني أيهما تفضل أن تأكل، ذهلت من السؤال وأجبت بكل ثقة طبعا أريد التفاحة فالجذور طعمها مر، ابتسم أبي وقال لكن لماذا نسقي الجذور ولا نسقي التفاح كل يوم، فكرت قليلًا وقبل أن أجد الإجابة تابع أبي، لست وحدك من يحس بالضيق من الدراسة. في قديم الزمان قبل ما يقارب 2400 سنة كان هناك مفكر وفيلسوف اسمه أرسطو فكر عمقيًا في هذه المشكلة، إذا كان التعلم يشعرنا بالضيق، فلماذا نتعلم حتى توصل إلى الحكمة التالية، جذور التعلم مرة ولكن ثمارها حلوة، كمال قال: الفرق بين المتعلم و غير المتعلم كالفرق بين الحي و الميت.
فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم: ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم! . فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً: وأنا أحس أنني أقصر مما كنت! قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم. قصص أطفال مصورة عن المدرسة | المرسال. قال القلم مسروراً: ما أعظمك يا صديقتي، وما أجمل كلامك! . فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان.. توقيع: نسايم يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ إلهي أسئلك العفو والعافية عافية الدنيا والأخرة
قِصَّةُ الطِّفْلِ الأَمِين | قصص قصيرة للأطفال - YouTube