أحمد عبد الرازق: ليست رسالة واحدة بل تتضمن عددا كبيرا من الرسائل اولها التأكيد على العلاقات الطيبة بين مصر والسودان، والتأكيد على الموقف الواحد المشترك بينهما واعتبارهما قوة واحدة في مواجهة اي خطر، فضلاً عن اظهار الاستعداد التام للتدخل العسكري اذا ما دعت الحاجة إليه في الامور التي قد تهدد الامن القومي أو المائي للبلدين. عبد المنعم ابو ادريس: تحمل رسائل متعددة اغلبها للاقليم، مرتبطة بالاوضاع في ليبيا واثيوبيا وأمن البحر الاحمر والتحركات الدولية فيه، ومصر في الفترة الاخيرة بدأت تدرك اهمية السودان لأمنها ويبدو الاستراتيجية المصرية اصبحت فيها تغييرات، والاتجاه الاستراتيجي للأمن المصري كان في اتجاه اسرائيل، يبدو أن الاتجاه للامن المصري تغير واتجه جنوبا ، لانه هذه هي المرة الرابعة خلال عام تجري مصر مناورات، وذلك مرتبط بالامن الغذائي المصري لانه من الواضح في الاتفاقيات التي حدثت بين السودان ومصر حول الربط الكهربائي والاستثمارات واصبحت تفكر في أن السودان مرتبط بأمنها العسكري والمائي. في اعتقادك الى ماذا تهدف؟ سراج عبد الغفار: التنسيق التام في التحديات الموجودة فيما بينهما، وعادة المناورات تكمل الجاهزية للمقاتلين في الجيوش والتنسيق في اطار التدريب المشترك يحقن دماء المعركة كلما كان داخل الجيشين القوات تنجز مهاما كأنها جيش واحد.
وكان المستشار الرئاسي عصام صديق قد ذكر وقتها أنه أجرى كثيرا من الدراسات عن فوائد عملية «البكور»، وأقنع الدولة باعتمادها. لكن صديق تنصل الأسبوع الماضي عن تقديم الساعة، وقال إن دعوته للبكور لا علاقة لها بتقديم الساعة، وما أحاط بها من ملابسات، وإن مؤتمر البكور، يونيو (حزيران) 1999، هدف تأكيد أهمية عملية البكور – الاستيقاظ باكرًا - وتأثيرها على التعليم والدين والرياضة والاقتصاد والمصارف، وتقتصر وفقًا له على تقديم زمن بدء العمل ساعة. وأوضح مصدر تحدث للصحيفة، أن السلطات مقتنعة بالعودة للتوقيت الفعلي للبلاد، لكنها ظلت ترجئ الفكرة، بسبب مخاوف من اعتبار التراجع محاولة لإزالة «آثار» النائب الأول السابق بعد أن فقد منصبه. وأضاف المصدر: «لقد كونت لجنة حكومية لدراسة التجربة وقضت بعدم تقديم الساعة، بل اعتماد توقيتين: شتوي وصيفي». وكانت الجمعية السودانية لحماية المستهلك قد طلبت قبل أكثر من عامين من السلطات العودة للتوقيت العالمي، لكنها لم تجد أذنًا صاغية. التوقيت في السودان. وقال الأمين العام للجمعية الدكتور ياسر ميرغني لـ«الشرق الأوسط»: «إن تقديم الساعة أدخل البلاد في دوامة». ودعا ميرغني ضحايا «البكور» للتوجه للقضاء للمطالبة بتعويضات عن الأضرار التي أصابتهم بسبب البكور، وأضاف: «بسبب التوجه للمدارس وأماكن العمل أثناء الظلام، فإن بعض التلاميذ تركوا الدراسة، وتعرض آخرون لعضات الكلاب، فيما تعرض مواطنون للتحرش، وهؤلاء يستحقون التعويض»، وتابع: «يضاف إلى هذا كله أن تقديم الساعة محاولة لتغيير نواميس الكون، وهي جريمة تستوجب العقاب».
في يوم 31 مارس 2022 2:42 م مجلس الوزراء الخرطوم: باج نيوز بحسب وكالة السودان الرسمية. أعلنت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، عن مواقيت العمل بالتوقيت الصيفي. وقالت الأمانة العامة لمجلس الوزراء بحسب وكالة السودان الرسمية، الخميس، إنّ التوقيت الصيفي سيبدأ اعتبارًا من أوّل أبريل 2022، وتستمر حتى نهاية أكتوبر ٢٠٢٢م. وأشارت إلى أنّ بداية العمل في جميع أجهزة الدولة في السابعة صباحًا، لفئتي العاملين ثماني أو تسع ساعاتٍ. وأعلنت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، عن تخفيض ساعات العمل الرسمية بمقدار ساعة في اليوم خلال شهر رمضان المعظّم. “نسور النيل 2” .. التوقيت والهدف – صحيفة السوداني. وأضاف" العمل سيبدأ السابعة والنصف صباحًا إلى الثانية والنصف ظهرًا، فيما سيبدأ العمل من الساعة السابعة صباحًا وحتى الثانية والنصف ظهرًا".
أقرأ التالي 30 أبريل، 2022 "واتساب" يحذر 2 مليار مستخدم من أمر خطير يحاول خداعك هديته لجمهوره في العيد.. #الهضبة يطرح أغنية #هتدلع 29 أبريل، 2022 عملية احتيال جديدة تهدد بإغلاق حسابك على "فيسبوك" 28 أبريل، 2022 كان الأكبر على الكوكب.. اكتشاف ضرس حيوان بحري عملاق منقرض جوجل تطبق خدمة تحافظ على حماية الخصوصية إنستغرام يختبر ميزة تثبيت المنشورات 27 أبريل، 2022 تعرف على أكبر زلازل مهلكة للبشر فى التاريخ "واتساب" تتيح المكالمة الجماعية لـ32 مستخدما بدلاً من 8 26 أبريل، 2022 خلل يصيب نظام التشغيل لخدمات "أبل ميوزيك" و"آب ستور" بهواتف "آيفون" إيلون ماسك يشتري "تويتر" مقالات ذات صلة
لذلك نقوم من خلال النقاط التالية معرفة هذه الآثار بالتفصيل: تسببت الحروب في تدمير التربة الزراعية مما أثر على الخصوبة لهذه التربة وكذلك حرق الغابات والأشجار وبالتالي انتهاء الحياة النباتية في بعض الأماكن من العالم، وهو ما أدى إلى مزيد من التلوّث وزيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو، وظهور الاحتباس الحراري المؤثر في مناخ الأرض حالياً. بحث قصير عن آثار الحروب على تدمير البيئة - مقال. أدت الحروب إلى اختلاف بنية الغلاف الجوي بسبب زيادة المواد الكيماوية التي نتجت عن الانفجارات وهو ما أثر إلى الخلل في نسبة الغازات في الغلاف الجوي وبالتالي لدى الإنسان والتأثير على الحيوانات والنباتات أيضاً. تؤثر الحروب في الماء حيث المواد الكيميائية التي تقتل الكائنات البحرية الموجودة في أعماق البحار والمحيطات، كذلك تتأثر الأنهار بالحروب والمواد السامة التي تزداد بسبب الانفجارات والطوربيدات من السفن وغيرها من العمليات العسكرية. في نهاية هذا المقال؛ فإن الحروب لها تأثيرات كبيرة على الإنسان والحيوان والنبات، وعلى البيئة بكل عناصرها، لذلك فإنه من الضروري أن تسن قوانين وتشريعات تمنع الحروب في المستقبل حتى ننقذ البقية الباقية من البيئة المحيطة بنا. بواسطة: Shaimaa Lotfy مقالات ذات صلة
[٥] انقراض الحيوانات والنباتات يلعب التصحّر دوراً كبيراً في زيادة أعداد النباتات والحيوانات المهددة بالانقراض؛ وذلك لارتباطه بالعديد من المؤثرات السلبية المُهدِّدة للحياة، مثل: التلوث، والجفاف، وحدوث الكوارث الطبيعية، وغيرها من المُؤثرات التي تستنفذ مصادر الغذاء والحياة، حيث إنّ بعض الكائنات الحية قد تتكيّف مع النظام البيئي المُتغيّر، وبعضها الآخر قد يفشل وينقرض لعدم قدرته على التكيّف، [٦] ويذكر أنّ علاج المشكلات البيئية الناجمة عن التصحّر كالجفاف وتلوث المياه من قِبل الجهات المسؤولة يُساهم في الحفاظ على الكائنات الحية من الانقراض. [٦] فقدان التنوع البيولوجي يُساهم التصحّر في فقدان التنوّع البيولوجي من خلال الظواهر الناتجة عنه كالجفاف، وفقدان الغطاء النباتي، وتلوث المياه، إذ يُحدث ذلك ضرراً على النظام الذي يدعم حياة الكائنات وأشكال الحياة المختلفة على الأرض، ويُشار إلى أنّ التصحّر قد يُجبر بعض السكان على الهجرة من المناطق المتصحّرة لصعوبة العيش فيها، ممّا يزيد من خطر فقدان التنوّع البيولوجي، ولا يُمكن معالجة ذلك إلّا من خلال استراتيجيات محدّدة من قِبل إدارة الأراضي والمياه، مع التوعية المستمرّة حول كيفية الحدّ من الآثار الناجمة عن التصحّر.
تعرض التربة لتلوث نتيجة كل المواد الكيميائية الموجودة في القنابل والصواريخ وما تخلف منها، فيؤدي هذا إلى تفكيك التربة وموت كل الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش بداخل تلك التربة، كما ان انجراف التربة بشكل ضخم وكبير يجعلها غير مؤهلة وقابلة للزراعة. المبادرات الدولية للحد من خطر أثر الحرب في تدمير البيئة: هناك بعض المعاهدات الدولية التي تم إقرار بعضها ونجحت في تقليل أثر الحروب في تدمير البيئة بصورة ملحوظة في الفترة الأخيرة ، وأهمها معاهدة أوتوا لمنع الألغام الأرضية في سنة 1999 ولقد وقع عللى هذه الاتفاقية ما يقرب من 133 دولة. وهناك أيضا مؤتمر منع الأسلحة التقليدية (CCWC) والألغام، وتم هذا المؤتمر في سنة 1981 وكان عدد الدول الموقعة 20 دولة فقط، وكانت بلجيكا فقد أول دولة تصدر قانون في دستورها يمنعها من استخدام الألغام وحذت حذوها كندا. ومن أهم المعاهدات أيضًا معاهدة تقنيات التغيير في البيئة (ENMOD) التي تمت في جنيف في سويسرا عبر رعاية الأمم المتحدة في 1977 ووقع عليها 48 دولة والتي تنص على منع استخدام أي تقنية أو وسيلة لتغيير الطقس والمناخ. وفي الختام ندعو الله تعالى أن ينتهي أثر الحروب على البيئة قريبا، وينعم العالم أجمع بالسلام والامان بعيدا عن الكوارث والاثار السلبية على الانسان والكائنات المحيطة به.