مع تقدم الزمن وازدياد الوعي وتقدم التكنولوجيا كان من واجب وزارة التعليم أخذ موقف، فعلينا الإحاطة بموضوع ما هي المهارات الرقمية وزارة التعليم في النظام التعليمي الجديد. وأيضا مع انتشار جائحة كورونا الفترة الأخيرة أصبح من اللازم على وزارة التعليم تقصي بعض الإجراءات، منها الدخول إلى عالم التعليم عن بعد، نقوم هنا في موسوعة باستعراض تلك المهارات الرقمية الجديدة الصادرة من وزارة التعليم. ما هي المهارات الرقمية وزارة التعليم في النظام التعليمي الجديد السؤال الذي يتساءل عنه الكثير هو ما هي المهارات الرقمية وزارة التعليم في النظام التعليمي الجديد. انتشرت مؤخرًا مهارات كثيرة بها مراحل بدائية ومتوسطة ومتقدمة منها نوعين رئيسيين هما: المهارة الرقمية. مهارة الملاحة. المهارة الرقمية وهي التي من اللازم توافرها لكي يتمكن الشخص من أن يكون من مستخدمي التكنولوجيا والتعامل معها جيدا. أما بالنسبة لمهارة الملاحة فهي تكون أعم وأشمل من المهارة الرقمية. ماهي المهارات الرقمية وزارة التعليم. تستدعي مهارة الملاحة؛ القيام بعدد من الخطوات التي من بينها: جمع البيانات بالعديد من الطرق. وطريقة تنظيمها. وترتيبها جيدا من حيث أولوية كلا منها. ومن ثم تقييم صحة المعلومات وجودتها.
ما هي المهارات الرقمية التي تساعد الشخص على إستخدام الكمبيوتر والإنترنت بشكل مثالي ومفيد، حيث تعد هذه المهارة في الوقت الحالي من أكثر المَهارات التي يجب على الشخص تعلمها، وفي هذا المقال سنتحدث بالتفصيل عن المهارة الرَقمية، كما وسنوضح ما هي مَهارات التعليم الرَقمي. تعريف المهارات الرقمية المَهارات الرَقمية (بالإنجليزية: Digital Skills)، هي مجموعة من القدرات الرَقمية التي تساعد على إستخدام الأجهزة الرَقمية وتطبيقات الإتصال والشبكات، وذلك من أجل الوصول إلى المعلومات وإدارتها بشكل مثالي ومفيد، حيث إنها تمكن الأشخاص من إنشاء محتوى رقمي ومشاركته بشكل فعال، كما وإنها تمكن الأشخاص على التواصل والتعاون وحل المشكلات المختلفة، وذلك من أجل تحقيق الذات بشكل فعال ومبدع في الحياة، وايضاً من أجل التعلم والعمل على الأنشطة الإجتماعية بشكل عام. وتعتبر المَهارات الرَقمية هي المهارات الوظيفية الأساسية اللازمة للإستخدام الأساسي للأجهزة الرَقمية والتطبيقات عبر الإنترنت، وفي الواقع تعد هذه المهارات في الوقت الحالي هي السبب الرئيسي للإزدهار في الإقتصاد والمجتمع، حيث يجب أن تعمل المهارات الرقمية جنباً إلى جنب مع القدرات الأخرى مثل مهارات القراءة، والكتابة، والحساب القوية، والتفكير النقدي والمبتكر، وحل المشكلات المعقدة، والقدرة على التعاون، والمهارات الإجتماعية والعاطفية.
من زوجاته(ع) 1ـ جارية، اسمها سُمانة المغربية، 2ـ أُمّ الفضل بنت عبد الله المأمون العبّاسي. من أولاده(ع) الإمام علي الهادي(ع)، موسى المبرقع، حكيمة. عمره وإمامته(ع) عمره 25 عاماً، وإمامته 17 عاماً. مولد الإمام الجواد. حكّام عصره(ع) في سِنِي إمامته عبد الله المأمون بن هارون الرشيد، محمّد المعتصم بن هارون الرشيد. مكانته(ع) العلمية لقد ساهم الإمام الجواد(ع) في إغناء مدرسة أهل البيت(عليهم السلام) واستمرارها، وحفظ تراثها، وكان ذلك واضحاً مدّة إمامته، وقد امتازت هذه المرحلة من الإمامة بالاعتماد على الرواية والنصّ عن الرسول(ص)، وكذلك الاستنباط والفهم من الكتاب والسنّة النبوية المباركة. لقد قام الإمام الجواد(ع) بالتدريس وتعليم العلماء والتلامذة سبل استيعاب علوم الشريعة المحمّدية الغنية بالمعارف، وحثّهم على كتابة وتدوين وحفظ ما يلقيه عليهم، وما ألقاه آباؤه الطاهرون من قبل على تلامذتهم الروّاد. كما أمرهم بالتأليف والتصنيف ونشر ما بحوزتهم وما حصلوا عليه، وبيان علوم الشريعة المقدّسة وتفقيه المسلمين، أو الردّ على الآراء المنحرفة والخرافات والتمحّلات الشيطانية التي وقع فيها الكثيرون. استدعاؤه(ع) من قبل المعتصم العباسي بُويع الخليفة العبّاسي المعتصم سنة 218ﻫ، وما أن استَتَبّ له أمر الملك وانقادت له البلاد شرقاً وغرباً، حتّى أخذ يتناهى إلى سمعه بروز نجم الإمام الجواد(ع)، واستقطابه لجماهير الأُمّة، وأخذه بزمام المبادرة شيئاً فشيئاً.
استشهاده(ع) استُشهد في آخر ذي القعدة 220ﻫ بالعاصمة بغداد، ودُفن بجوار مرقد جدّه الإمام موسى الكاظم(ع) في الكاظمية المقدّسة. من وصاياه(ع) (4) 1ـ قال(ع): « الْعَامِلُ بِالظُّلْمِ، وَالمُعِينُ عَلَيْهِ، وَالرَّاضِي بِهِ شُرَكَاءُ ». 2ـ قال(ع): « أَرْبَعُ خِصَالٍ تُعِينُ اْمَرْءَ عَلَى الْعَمَلِ: الصِّحَّةُ وَالْغِنَى وَالْعِلْمُ وَالتَّوْفِيقُ ». 3ـ قال(ع): « إِنَّ لِلهِ عِبَاداً يَخُصُّهُمْ بِالنِّعَمِ، وَيُقِرُّهَا فِيهِمْ مَا بَذَلُوهَا، فَإِذَا مَنَعُوهَا نَزَعَهَا عَنْهُمْ، وَحَوَّلَهَا إِلَى غَيْرِهِم ». 4ـ قال(ع): « مَنِ اسْتَغْنَى بِاللهِ افْتَقَرَ النَّاسُ إِلَيْهِ، وَمَنِ اتَّقَى اللهَ أَحَبَّهُ النَّاسُ وَإِنْ كَرِهُوا ». مولد الأمام الجواد عليه السلام. 5ـ قال(ع): « لَنْ يَسْتَكْمِلَ الْعَبْدُ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُؤْثِرَ دِينَهُ عَلَى شَهْوَتِهِ، وَلَنْ يَهْلِكَ حَتَّى يُؤْثِرَ شَهْوَتَهُ عَلَى دِينِه ». 6ـ قال(ع): « الْفَضَائِلُ أَرْبَعَةُ أَجْنَاسٍ، أَحَدُهَا: الْحِكْمَةُ، وَقِوَامُهَا فِي الْفِكْرَةِ، وَالثَّانِي: الْعِفَّةُ، وَقِوَامُهَا فِي الشَّهْوَةِ، وَالثَّالِثُ: الْقُوَّةُ، وَقِوَامُهَا فِي الْغَضَبِ، وَالرَّابِعُ: الْعَدْلُ، وَقِوَامُهُ فِي اعْتِدَالِ قُوَى النَّفْسِ ».
3 - صفوان بن يحيى: يقول الشيخ الطوسي: له كتب كثيرة ، وله مسائل عن الإمام الكاظم ( عليه السلام). 4 - أحمد بن محمد بن أبي نصر: كان عظيم المنزلة ، له كتاب ( الجامع) ، وكتاب ( النوادر). كلام الإمام الجواد ( عليه السلام) في توحيد الله أُثيرت في عصر الإمام الجواد ( عليه السلام) كثير من الشكوك والأوهام حول قضايا التوحيد. ولادة الإمام محمد الجواد(ع) – الشیعة. وأثَارها من لا حريجة له في الدين من الحاقدين على الإسلام ، لِزَعزَعَة العقيدة الإسلامية في نفوس المسلمين ، وتشكيكهم في مبادئ دينهم العظيم. وقد أجاب الإمام الجواد ( عليه السلام) عن كثير من تلك الشُبَه وفَنَّدها ، ومن بينها: الشُبهة الأولى: سأل محمد بن عيسى الإمام ( عليه السلام) عن التوحيد قائلاً: إني أتوهم شيئاً. فأجابه الإمام ( عليه السلام): ( نَعم ، غيرُ معقولٍ ، ولا محدودٍ ، فما وقع وَهمُك عليهِ من شيءٍ فهو خَلافُه ، لا يشبهُهُ شيء ، ولا تدركُهُ الأوهام ، وهو خلافُ ما يُتَصوَّر في الأوهام ، إنما يتصور شيء غير معقولٍ ولا محدود). فإن وهم الإنسان إنما يتعلق بالأمور الخاضعة للوهم والتصور ، أما الأمور التي لا تخضع لذلك فإنه من المستحيل أن يتعلق بها الوهم والخيال حسب ما قُرر في علم الفلسفة.
كان قد مرَّ على عمر الإمام الرضا عليه السلام ـ أبو الإمام الجواد عليه السلام ـ أكثر من أربعين سنة ، لكنه عليه السلام لم يُرزق بولد. فكان هذا الأمر مُدعاة لقلق الشيعة ، لأنها تعتقد بأن الإمام التاسع سيكون ابن الإمام الثامن. ولهذا كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أن يَمُنَّ الله عزَّ وجلَّ على الإمام الرضا عليه السلام بولد ، حتى أنَّهم في بعض الأحيان كانوا يذهبون إلى الإمام عليه السلام ويطلبون منه أن يدعو الله سبحانه بأن يرزقه ولداً ، وهو عليه السلام يُسلِّيهم ، ويقول لهم: « إنَّ اللهَ سوف يَرزُقني ولداً يكون الوارث والإمام من بعدي ». جاء في [ مناقب آل أبي طالب] لابن شهر آشوب: تروي السيدة حكيمة بنت أبي الحسن موسى بن جعفر كيفية المولد العظيم ، وما لازَمَتْه من الكرامات ، فتقول: لما حضرت ولادة أم أبي جعفر عليه السلام دعاني الإمام الرضا عليه السلام فقال: « يا حَكيمة ، اِحضَري ولادتَها ». ولادة الإمام الجواد عليه السلام. وأدْخَلَني عليه السلام وإيّاها والقابلة بيتاً ، ووضعَ لنا مصباحاً ، وأغلق الباب علينا. فلما أخذها الطلق طَفئَ المصباحُ ، وكان بين يديها طست ، فاغتممتُ لانطفاءِ المصباحِ ، فبينما نحن كذلك إذْ بَدْر أبو جعفر عليه السلام في الطست ، وإذا عليه شيءٌ رقيق كهيئة الثوب ، يسطع نوره حتى أضاء البيت فأبصرناه.