Bölük bölük sağından ve solundan. الترجمة التركية - مجمع الملك فهد ترجمة معاني القرآن الكريم للغة التركية، ترجمها ممجموعة من العلماء، نشرها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، عام الطبعة 1422هـ. ملاحظة: ترجمات بعض الآيات (مشار إليها) تم تصويبها بمعرفة مركز رواد الترجمة، مع إتاحة الاطلاع على الترجمة الأص
الصرف: (36) قبلك: اسم ظرفيّ بمعنى الجهة، وزنه فعل بكسر ففتح... وقد يأتي بمعنى الطاقة. (37) عزين: جمع عزة بمعنى الجماعة وهو اسم جمع، وقيل محذوف منه الهاء وأصله عزهة... وقيل لامه واو من عزوته أعزوه أي نسبته. وقيل لامه ياء أي عزيته أعزيه بمعنى عزوته.. وقد ألحق بجمع المذكّر بسبب حذف لامه، وقد يجمع جمع التكسير على عزى زنة فعل بكسر ففتح... وقال الأصمعيّ: العزون الأصناف.. إعراب الآيات (40- 41): {فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشارِقِ وَالْمَغارِبِ إِنَّا لَقادِرُونَ (40) عَلى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (41)}. الإعراب: الفاء استئنافيّة (لا أقسم) مرّ إعرابها، (بربّ) متعلّق ب (أقسم)، اللام للتوكيد في موضع لام القسم (أن) حرف مصدريّ ونصب (خيرا) مفعول به منصوب، وهو صفة لموصوف محذوف، (منهم) متعلّق ب (خيرا)، الواو عاطفة (ما) نافية عاملة عمل ليس (مسبوقين) مجرور لفظا منصوب محلّا خبر ما... والمصدر المؤوّل (أن نبدّل... ) في محلّ جرّ ب (على) متعلّق ب (قادرون). جملة: (أقسم) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (إنّا لقادرون) لا محلّ لها جواب القسم. وجملة: (نبدّل) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).
محمد عبد الله عنان (7 يوليو 1896 ـ 20 يناير 1986) مؤرخ مصري بارز، اشتهر بوجه خاص بأبحاثه ومؤلفاته وتحقيقاته في مجال الدراسات الأندلسية. حياته ولد محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن عرفة العناني العمري في 7 يوليو 1896م، بقرية بشلا التابعة لمركز ميت غمر بمديرية الدقهلية، في أسرة ترجع أصولها إلى السادة العنانية، الذين ينتسبون إلى عبد الله بن عمر بن الخطاب، وخرج منهم على مر العصور علماء وفقهاء. تعليمه تلقى عنان دروسه في كتّاب القرية، حيث حفظ أجزاء من القرآن الكريم، ثم انتقلت الأسرة إلى القاهرة، فتلقى دروسه الابتدائية في مدرسة العقادين، ودروسه الثانوية في المدرسة الخديوية، وحصل على البكالوريا سنة 1914، ثم درس القانون في مدرسة الحقوق السلطانية وتخرج فيها سنة 1918، فآثر الاشتغال بالمحاماة على مناصب الإدارة والنيابة العمومية. وقد تعلم عنان منذ صباه الإنجليزية والفرنسية والألمانية (وأضاف إليها الإسبانية لاحقًا ليتمكن من مواصلة بحوثه الأندلسية من مصادرها)، كما كان على دراية باللاتينية، حياته العملية اشتغل عنان بالصحافة، ونشر بعض المقالات في الصحف منذ سن مبكرة، وكان يكتب بانتظام في جريدتي "السياسة" و"السياسة الأسبوعية"، ولكنه ظل في كتابته الصحفية مستقلًا عن الولاء للأحزاب وسياساتها، وآثر الكتابة في السياسة الخارجية والشؤون الدولية، وفي النهاية ترك المحاماة وتفرغ للكتابة الصحفية والبحوث التاريخية.
محمد عبد الحليم عبد الله هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة ، وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937. نشرت أول قصة له ، وهو ما يزال طالبا في عام 1933 ، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغة العربية " حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع. عين مساعدا لسكرتير عام نادي القصة ، وجمعية الأدباء في 21/4/1963 ، وعين عضوا لمجلس إدارة جمعية الأدباء في 1/11/1967. من أهم مؤلفاته:- ( بعد الغروب – شمس الخريف – الجنة العذراء – للزمن بقية – شجرة اللبلاب.. وغيرها) كما كتب العديد من القصص القصيرة. ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية ، والإنجليزية ، والفرنسية ، الإيطالية ، والصينية ، والألمانية ، كما تحولت معظم رواياته إلي أفلام سينمائية. الجوائز التي حصل عليها: جائزة المجمع اللغوي عن قصته " لقيطة " عام 1947.
Born in Damanhur, Egypt March 20, 1913 Died June 30, 1970 هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة ، وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937. نشرت أول قصة له ، وهو ما يزال طالبا في عام 1933 ، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغة العربية " حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع. عين مساعدا لسكرتير عام نادي القصة ، وجمعية الأدباء في 21/4/1963 ، وعين عضوا لمجلس إدارة جمعية الأدباء في 1/11/1967. من أهم مؤلفاته:- ( بعد الغروب – شمس الخريف – الجنة العذراء – للزمن بقية – شجرة اللبلاب.. وغيرها) كما كتب العديد من القصص القصيرة. ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية ، والإنجليزية ،.. "الرجال معادن: بعضهم يذوب في درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمد إلى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى في الفرن الذري، وحين يذوبون يتحول فحمهم إلى ماس. " ― محمد عبد الحليم عبد الله "الم اقل لك اننا نحب اوطاننا حتى ولو قست علينا؟! "
كانت خاتمة أعماله أداء فريضة الحج، في أوائل سنة 1932م، ولم يلبث إلا قليلًا عقب عودته من الحجاز حتى ألمّ به المرض الأخير، وهو أتمّ ما يكون صحة وقوة، فمات -رحمه الله- في ليلة الخميس 23 يونيو سنة 1932م، وصلي عليه في الجامع الأزهر، ودفن بمدافن الأسرة بقرافة العفيفي بقرب العباسية، ورثاه الشعراء وبكاه كلُّ من اغترف من علمه أو ذاق حلاوة عشرته أو لمس صلابة دينه وصفاء سريرته، وأكبر فيه عزة نفسه وعلو كرامته، أو ناله بره من قريب أو بعيد.