مطلوب مبرمج يستطيع تثبيت برنامج اودو والتعديل عليه حسب احتياجات الشركة وضبط إعدادات المودويلات حسب طبيعة العمل وضبط نقاط البيع للفروع والدليل المحاسبي و تدريب المحاسب الرئيسي للعمل على البرنامج وتجهيز كامل المطلوب من سيرفر وغيره ومطلوب كذلك عرض سعر عقد دعم فني بخلاف قيمة هذا المشروع الخبرة و سابقة الأعمال شرط لقبول المستقل
إدارة علاقات العملاء. المحاسبة والتمويل. نقاط بيع معتمدة. إدارة المشاريع. إدارة المستودعات. إدارة المشتريات. الموارد البشرية. التصنيع. التسويق. الفواتير. بيانات الرواتب. برنامج عالمي قوي لشركات والمؤسسات والمطاعم والمحلات التجارية الأكثر مبيعا. برنامج اودو ERP متكامل لجميع التطبيقات لسهوله إدارة عملك. افضل برنامج محاسبة للدخول علي البرنامج من أي جهاز بالعالم في حال تخطيطك لإنشاء شركة كبيرة أو صغيرة أو أيّ شيء آخر، فما عليك سوى اختيار اودو أكثر برامج الأعمال تثبيتاً في العالم والمستخدم من قبل أكثر من 3, 700, 000 مستخدم بدءاً من أصغر المشاريع إلى أكبرها. سهولة إستخدام البرنامج وسهولة التدريب عليه ومرونتة يتوافق مع شروط هيئة الزكاة والدخل في تطبيق الضريبة المضافة والفاتورة الالكترونية. لتواصل / ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) واتساب / ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) 89225462 كل الحراج خدمات خدمات اخرى تجنب قبول الشيكات والمبالغ النقدية واحرص على التحويل البنكي المحلي. إعلانات مشابهة
لدينا خطط أسعار مختلفة لتناسب احتياجات كل عميل. نسعى جاهدين لتحقيق أعلى مستويات الجودة بالسعر الأنسب. في اوامر الشبكة لتقنية المعلومات لدينا فريق متكامل في إدارة برنامج odoo المحاسبي يتمتعون بخبرة كبيرة في إدارة المشاريع والأعمال للمؤسسات والشركات الكبيرة ونقوم بتقديم تقرير شهري لعملائنا يتضمن كل ما تم بالبرنامج كما نقوم بتعليم عملائنا على التعامل مع برنامج اودو بمفردهم. تواصل معنا الآن واستفد من الباقات المتنوعة والعروض والخصومات التي تقدمها فالشركة في إدارة نظام اودو ولتحصل على أفضل النتائج لمؤسستك
كما أن التحديث المستمر للمنصة هو من الأمور الجذبة للمنصة. أما عن مساوئ التطبيق: التوافق مع الإصدارات السابقة: يعد هذا أحد المجالات الرئيسية التي يتم أخذها في الاعتبار عند تصميم نظام أساسي لتخطيط موارد المؤسسات ، وقد أولى المنافسون مثل SAP أهمية دائمًا للتوافق مع الإصدارات السابقة في تصميمهم. الأخطاء: تتميز أفضل نماذج ERP بأدنى حد من الأخطاء أو لا توجد بها أخطاء على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن Odoo لم يتم ضبطه بدقة في هذا الصدد لأنه جديد نسبيًا في السوق. التوثيق: الطريقة التي يتم بها توثيقها ليست ملحوظة مثل الأنظمة التقليدية. يؤدي إلى نقص التنظيم. حيث أن التصنيف داخل المستندات ليس مناسبًا لمستخدمي الأعمال والمطورين. أما عن المنصات الأخرى المستخدمة فجميعها لها ميزات ومساوئ ولا يمكنك تحديد أي منهم أفضل. لكن تعتبر منصة اودو من أفضل المنصات حاليا.
كما يوجد عدد من الرجال يتشبه بالمرأة رغبة منه في لفت الأنظار إليه ولفت الانتباه إليه ويقوم بعمل ذلك من خلال تسريحات الشعر المتميزة بالمرأة أو ارتداء ملابس النساء، أو السير بطريقة غريبة ومريبة. 2 ــ التربية الخاطئة تعتبر التربية من أكثر الأمور التي تؤثر على الفرد، حيث أن سوء التربية والتعامل مع الرجل بشكل خاطئ قد يؤدي إلى إنحراف هذا الشاب رغبته في التشبه بالمرأة. 3 ـ ضعف الوازع الديني الوازع الديني من الأمور التي تعين الإنسان على الحياة والسير فيها بطريقة ترضي الله، فإذا كان الوازع الديني ضعيف فإن الإنسان قد يلجأ إلى انحراف والوقوع في المعاصي والذنوب. كما أنه لا يستطيع أن يعرف خطأ التشبه بالمرأة، ويراها من الأمور العادية وهي من الذنوب والمعاصي. تشبّه الرجال بالنساء والنساء بالرجال سلوك مشين في المجتمعات الإسلامية. 4 ــ التقليد الأعمى التقليد الأعمى قد يؤدي بصاحبه إلى ارتكاب المعاصي والذنوب دون أن يعرف، فيرغب الشاب أن يقلد الفنانات أو الأصحاب من حوله ولا ينظر إلى كون هذا الأمر مخالف للطبيعة أم لا. 5 ــ نقص في التوعية لابد أن يتم توعية الإنسان على الأخلاق الصحيحة واتباع تقاليد الدين الإسلامي، وعدم مخالفة الفطرة التي فطر الله عباده عليها. لذلك يجب توعية الشباب بمفهوم التشبه وضرره على المجتمع وعلى نفسه، كما يجب ألا يتوقف دور التوعية على الأسرة فقط بل يجب أن يكون من خلال جميع البرامج الإعلامية المسموعة والمقروءة والمرئية بالإضافة إلى دور رجال الدين.
ومظاهر تشبه النساء بالرجال والعكس تظهر في اللبس وطريقة الكلام والمشي وقصات الشعر ، وللتشبه أسباب عديدة يكمن اجمالها فيما يلي: نقص الإيمان وقلة الخوف من الله ، التربية السيئة ، وسائل الاعلام ، التقليد الاعمى ، رفقاء ورفيقات السوء ، النقص النفسي ، حُب لفت الأنظار ، القدوة السيئة ، انعدام الغيرة من الزوج أو الولي ( للمرأة).
وعندئذٍ لا يكون رجلاً، كما هو ليس بأنثى في حقيقة أمره. ولذا يحرِّم الإسلام أن يتشبه الرجل بالمرأة، والعكس بالعكس. إذ يُروى: "أن النبيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ "لعن المُخَنَّثين من الرجال، والمترجِّلات من النساء"، و"لعن الرجل أن يَلْبِسَ لِبْسة المرأة، والمرأةَ أن تلبِسَ لِبْسةَ الرجل". وحركات الشباب في العالم التي تحاول اليوم أن تطيحَ بالأعراف والتقاليد السليمة، وأن تنبِذ القانون والأخلاق والدين. تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال. كي تُمارِس الانطلاق في كلِّ ما تأتي به في غير رِقابة من شيء ما، حتى من ضمير.. هذه الحركات لا تعبِّر عن منطق الحياة الإنسانية. إنما هي شذوذ وتعاريج في خطِّ سَيْر الحياة، دفع بها طغيان الحياة المادِّيّة، والصراع فيها، والقلق من الغد، ومخاوف الهلاك السريع من أدوات الدمار العاجل التي أتى بها التقدُّم العلمي في الحضارة الصناعية المعاصرة.
تشبُّه الرجال بالنساء إن الحمدَ لله، نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنا، ومن سيئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه. ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]. تشبه الرجال بالنساء في القرآن. ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]. أما بعد؛ فإن أصـدق الحديث كتاب الله عز وجل، وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمورِ محدثاتُها، وكلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلَّ ضلالةٍ في النارِ، وبعدُ: حَدِيثُنَا معَ حضراتِكم في هذه الدقائقِ المعدوداتِ عنْ تشبُّه الرجال بالنساء.
وتناسى أمثال هؤلاء ما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال» متفق عليه. فاللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله، وأي ذنب عقوبته اللعن فقد عدّه العلماء من كبائر الذنوب وعظيمها. وهذا التشبّه قد يكون في اللباس أو في المشية أو في الأدوار الواجبة على الرجل والمرأة بحجة تبادل الأدوار والنوع الإنساني. وهذا الفعل على ما فيه من عقوبة إلهية وفتاوى علمية بتحريمه هو مناف للفطرة السوية ومخالف لقواعد السلوك الاجتماعي وبرواز للعدوان والطغيان على إنسانية الإنسان. فالله -جل جلاله- حكيم في تدبيره قال تعالى: {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى} (الليل: 3-4). فهذا السعي المقصود هو حركة الإنسان في هذا الكون والقيام بدوره من التمكين والاستخلاف في الأرض. حكم تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال. فإذا خالف الإنسان في أساس تكوينه وانقلب مسخاً بين الذكورة والأنوثة، وتابع هؤلاء الشواذ في الآفاق سيكون ذلك الفعل وبالاً على نفسه وأسرته ومجتمعه. وللأسف عند انتقال العولمة بجميع تفاصيلها سهّلت دخول بعض التناقضات النفسية والاجتماعية لبلاد المسلمين، وانتقلت حالة من المفاهيم الصريحة والمغلوطة عن التشبه بأفعال وسلوكيات وممارسات من أبناء المسلمين وبناتهم مثل: البويات، والجنس الثالث، والجندر.
أسباب تشبّهه النساء بالرجال إنّ الوقوف على الأسباب التي تقود النساء للتشبّه بالرجال يوصلنا إلى طرق الوقاية من هذه المسلكيات المحرّمة في الشرع، حيث يجد الباحثون أنّ أهم هذه الأسباب: [٥] ضعف الوازع الديني: حيث إنّ الدين هو القادر على صياغة الثقافة التي تشكّل أنماط الحياة المجتمعية وفق تعاليم الإسلام ويصبغها بآدابه وقيمه، ورغم وجاهة هذا السبب، إلا أنّه يجدر عدم إغفال المسببات الأخرى التي كان بعضها يقف وراء ضعف الوازع الديني، مثل التنشئة الأسرية التي تعدّ الحضن الرئيسي للفتاة. خلل البناء الثقافي في الأسرة: فمن خلال الأسرة تبرز وتتشكّل ملامح الهويّة الثقافية لأفرادها ذكوراً وإناثاً، وقد أشار النبي -صلّى الله عليه وسلّم- إلى أهميّة دور الأسرة في تشكيل ثقافة الأبناء ومعتقداتهم، حيث قال: (كلُّ مولودٍ يُولَدُ على الفطرةِ، فأبواه يُهَوِّدانِه، أو يُنَصِّرانِه، أو يُمَجِّسانِه، كمثلِ البَهِيمَةِ تُنْتِجُ البَهِيمَةَ، هل ترى فيها جَدْعَاءَ). [٦] النظرة الدونيّة للمرأة: حيث عادت صورة المرأة في بعض المجتمعات تشابه صورتها في المجتمع الجاهليّ ، وباتت تظهر تحت غطاء الدعوة إلى تحرير المرأة ومساواتها بالرجل، وتمكّنت هذه الدعوات في ظلّ الشبهات التي تثار عن هضم الإسلام لحقوق المرأة ، ومن أمثلة ذلك: الفهم المغلوط لمسألة قوامة الرجل، ونقصان عقل المرأة ودينها، وكذلك قضية توزيع الميراث، وحصّة المرأة الشرعية منه؛ الأمر الذي أدّى ببعض النساء إلى تبنّي هذه الدعوات الهدّامة، والتمرّد على جنسها، ومحاولة الترجّل في مجالات الحياة.