ما اسم ابن سمير غانم
الصوت والبدلة أما عن فكرة الصوت فجاءت أثناء تصوير الحلقات بالصدفة عندما سرع غانم طريقة كلامه غير متعمد ومن هنا جاءت نبرة الصوت التى اشتهر بها "فطوطة". حكاية أخرى لا يعرفها الكثيرون وهى بدلة "فطوطة" فكيف جاءت فكرتها؟ قصة وقعت بمحض الصدفة وظلت مرتبطة في ذهن الجمهور بسمير غانم.. #سميرغانم يطلب من سيد زيان تقليد أصوات البائعين ويفاجأه ببائع حقيقي ساكسونيا على الهوا - YouTube. فكانت فكرة البدلة تعود للمخرج فهمي عبد الحميد الذى استوحاها من ابنه وائل بالصدفة حين ارتدى الأخير ملابس واسعة عليه بشكل مضحك فألهمه بشكل بدلة فطوطة وقرر أن يكون ذلك الستايل المناسب لتقديم تلك الشخصية. وبالفعل استقر المخرج عليها ونفذتها مصممة الأزياء وداد عطية لكن كان هناك اختلافاً في شكل البدلة حيث كانت في البداية سوداء في أول الحلقات حتى قابل عبد الحميد أحد المشاهدين الذي سأله "كيف لشخصية مرحة مثل "فطوطة" أن تكون ملابسها سوداء؟" وهنا قرر المخرج تغيير لون البدلة من الأسود للأخضر بعد ثالث حلقة من العرض حتى لا تظهر شخصية "فطوطة" كئيبة وبالفعل رحب الجمهور بالبدلة بشكلها الجديد وخطفت الأنظار.
قدم «غانم» خلال هذه الفوازير دور القزم «فطوطة»، وحرص على أن يكون ذا إطلالة مميزة، فاشتهر بالبدلة الخضراء والحذاء الضخم والباروكة السوداء، مع استخدام نبرة صوت مميزة. ورغم أن العمل استمر لمدة ٣ أعوام فقط، فإنه نجح فى أن يجعل الجمهور من كل المراحل العمرية يتعلق به، حتى الآن، ويتذكر «فطوطة»، خاصة فى شهر رمضان. وقال أسطورة الكوميديا، خلال أحد لقاءاته التليفزيونية، عن كواليس تصوير فوازير «فطوطة وسمورة»، مع المؤلف عبدالرحمن شوقى، والمخرج فهمى عبدالحميد، إن الفكرة بدأت بالسعى لتقديم شخصية الرحالة «ابن بطوطة»، ثم تطورت لتصبح شخصية «بطوط». وبدأ التصوير بالفعل، لكن بعد مدة أدركوا أن شخصية «بطوط» بالزى الأسود لن تناسب الفوازير، وهنا وصلوا إلى شخصية «فطوطة» بملابسه المبهجة الكوميدية وأسلوبه المضحك. مرض شقيقه وراء أفلامه التجارية حينما اتهم عدد من النقاد سمير غانم بأنه يشارك فى أفلام «تجارية» لا تليق بمسيرة نجم مثله، شعر بالغضب، وقال فى لقاء تليفزيونى مع الإعلامية صفاء أبوالسعود، إن النقاد يهاجمونه دون أن يحاولوا البحث عن الحقيقة التى دفعته لذلك. وأوضح أن مشاركاته فى تلك الأفلام كانت بهدف مساعدة شقيقه المريض بـ«الفشل الكلوى»، خاصة أن جلسات الغسيل كانت مكلفة للغاية، رافضًا فى الوقت ذاته وصف هذه الأعمال بأنها «أفلام مقاولات»» لأن «أى عمل فنى يستهدف تحقيق ربح مادى.. ابن سمير غانم العشيران. ما طبيعى إن المنتج بيعمل فيلم عشان يكسب.. هل أنا بقى عشان عاوز أكسب أبقى مقاول؟».
وما إن أُدافع عن موقفي حتى ينهالَ بالغضبِ المصحوب بسائر ما لا تُحمَد عُقباه! وكي أكون منصفة فهو لا يبدأ بالضرب، لكنني لا أملك نفسي عند الدفاع عن موقفي الصحيح. وحينما يراني لا أوافِقه يستشري غضبًا، وينهال عليَّ بالضرب، وبعد الضرب يأتي إليَّ كالطفلِ الصغير مُعتذرًا! لقد نشأتُ في بيتٍ لا يعرف الضرب؛ مما جعلني أحسُّ بإهانةٍ عظيمةٍ، وهو قد نشأ في بيتٍ الضربُ فيه عاديٌّ جدًّا. في قلبي نداءٌ عميق أن أتحمَّل كل شيء، وأحرصَ على بيتي؛ إلَّا أن نداءً آخر خافتًا مخيفًا - لا أعلم مصدره - يدفعني لطلب الانفصال كلما ضرَبني. احب زوجي يسبني – لاينز. أرجو من الأستاذة عائشة الحكمي أن تجيبَني؛ فقد أسرتْني بكلامِها، مع الاحترام والتقدير لسائر المستشارين، أثابكم الله وجزاكم خيرًا. الجواب: بسم الله الموفِّق للصواب وهو المستعان أيتها العزيزة، ما كان الله - سبحانه - ليُضيعَ لكِ التزامكِ بدينكِ، وتمسُّككِ بحجابكِ، فله الحمدُ كما هو أهلُه، فلا فضل إلا فضلُه، جمعَ بين القلوب، وأكرمَ بنَيْل المطلوب، وعسى - سبحانه - أن يُتِمَّ عليكِ نِعَمه بهداية زوجكِ، وكفِّ يده عن ضرْبكِ، إنه بالإجابة جدير، وعلى ما يشاء قدير. أجد في التراث الإسلامي من أخبار بعض الأزواج ممن حَمَلتْهم الغَيرة على ضرب نسائهم، ما لكِ فيه سَلْوَة؛ فقد ذكَر ابنُ الجوزي - رحمه الله تعالى - في كتابه: "أخبار النساء"، عن ابن أبي مُلَيْكة، أن ابن عُمر سَمِع امرأته تكلِّم امرأةً من وراء جدار، بينها وبينها قرابة لا يعلمها ابن عُمَر، قال: فجمع لها جرائد، ثم أتى فضربها بها!
تاريخ النشر: 2020-07-02 04:30:22 المجيب: الشيخ/ أحمد سعيد الفودعي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أنا عندي مشكلة وأريد أن تنصحوني، لأني في حيرة وأدعو الله بالرشاد. أنا متزوجة منذ خمس سنوات، وعندي طفلة، وزوجي أحببته كثيراً، ومنذ بداية الزواج كان هناك رفض من أهله لأسباب خاصة، وحصلت مشاكل وتزوجنا، وطبعاً (كنت متنازلة عن حقي من البداية بكل شيء) مقابل أن نعيش سوياً، وبدأت تتراكم الضغوط والمشاكل من ماديات وضغط نفسي، ويشهد الله أني لم أقصر معه، وكنت دائماً أقول عنه الخير أمام أهلي حتى تكون صورته جميلة، وإن كان العكس أهلي ساعدونا مادياً كثيراً وصبرت معه وكنت راضية بأقل شيء واشتغلت لأساعده. بداية الحمل بدأ يسبني بحجة أنه معصب، وأنا بطبعي الهدوء وعدم الرد، وبعد الولادة بدأت المشاكل أكثر، حتى إني لما تزوجنا كان يتم منعي أن أخرج، وممنوعة من عمل أي شيء، وتأخير الأكل والشرب، وزاد الخطأ ووصل لوالدي ولوالدتي التي توفيت منذ فترة قريبة بحجة أنه لا يقصد الإهانة لها، وإنما بوقت غضب. بدأ يقارنني بزوجات أصدقائه، وأنهم أفضل مني، ويشهد الله أن كل من عرفني قال شخصيتك ممتازة وجميلة وبنت ناس. أنا مغتربة في بلد وأهلي في بلد، وبيئات مختلفة، حاولت أن أمشي حياتي بأي شيء، ولم يقدم لي ذهباً ولم أعمل حفل زفاف ولا غيره، (وكنت أقول غداً سيستطيع، ولم يقدر غير أنه كان يكلم البنات ويقول لي: سأتزوج عليك!
مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين منتدى مشكلتي لطـرح المشاكل الزوجية ، والعاطفية ، والعلاقات الأسرية ، والاجتماعية ، والشخصيه بسريه تامه. يرجى مشاهدة الشروط قبل الكتابه داخل القسم. الموضوع يظهر بعد إعتماده من قبل الاداره وذلك منعا للكلمات البذيئه التي قد تصدر من أعضاء غير مسؤولين.