جدة واصل: أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها الشديدين للتفجيرات الإرهابية التي وقعت بالقرب من معهد صيني في جامعة كراتشي جنوبي باكستان، وأدت إلى سقوط عددٍ من القتلى وجدّدت الوزارة التأكيد على تضامن المملكة مع جمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة ووقوفها معها في مواجهة العنف والتطرف والإرهاب؛ مؤكدةً رفض المملكة لهذه الأعمال الإجرامية التي تتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة كما تتقدّم الوزارة بالعزاء والمواساة لذوي الضحايا، ولجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة حكومةً وشعبًا شاركنا الخبر
في 24/4/2022 - 21:41 م أعلنت وزارة الخارجية المصرية يوم، السبت 23 أبريل، أنها تتابع مع القنصلية العامة لمصر بجدة، آثار حادث حافلة نقل 51 معتمرا من مختلف الجنسيات على الطريق بين مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة. وقال بيان للوزارة إن الحادث أسفر عن مقتل شخص وإصابة 12 مواطنا مصرياً. وأضافت أن معظم الركاب المصريين تلقوا العناية الطبية المطلوبة وخرجوا من المستشفى، وما زال أحدهم يتلقى العلاج اللازم، مؤكدة متابعة حالته وتوفير كافة سبل الرعاية له. كما أوضحت الوزارة الالتباس بشأن حادث مروري آخر في جدة حيث لقي زوجان مصريان مصرعهما في حادث سير، مؤكدة أن هذا الحادث ليس له علاقة بحادث حافلة العمرة. وأنهت القنصلية العامة بجدة كافة الإجراءات والترتيبات لدفن الزوجين المتوفين في مقابر البقيع بالمدينة المنورة بناءً على طلب أسرهم. كما كلفت القنصلية العامة بجدة أحد أعضائها الدبلوماسيين بالانتقال فوراً إلى المدينة المنورة لمتابعة الموقف وتسريع كافة الإجراءات ذات الصلة. وقدمت وزارة الخارجية تعازيها لأسر المواطنين الثلاثة المتوفين. "إغاثي الملك سلمان" يوقِّع مذكرتَيْ تفاهم مع "الخارجية الفرنسية" و"الوكالة الفرنسية للتنمية" لدعم العمل الإنساني بلبنان. كاتب ومحرر صحفي لدي نجوم مصرية، يدرس إعلام وكتب في الكثير لدي المواقع الإخبارية الشهيرة مثل مصر فايف، وكورة في العارضة.
من جانبه.. اعتبر المستشار مصطفى أحمد كمال صبري أن الفرع الجديد لوزارة الخارجية يأتي ثماراً للتعاون المشترك بين الجانبين، وفي إطار السعى المتواصل لغرفة جدة للتعاون مع كافة الجهات ذات الصلة لتقديم أفضل الخدمات لأصحاب الأعمال والمراجعين من المواطنين والمقيمين.
وأفاد عادل حنفي نائب رئيس الإتحاد بالسعودية أنه نتج عن الحادث وفاة المواطن محمد سعيد إبراهيم السيد إبن محافظة الأسكندرية يبلغ من العمر واحد أربعون عامًا ، وتقوم الآن القنصلية العامة بجدة بإنهاء إجراءات دفنه بمقابر البقيع بالمدينة المنورة ، وإصابة (12) من المصريين وهم: حسان يوسف - محمد مصطفى - محمد مبارك - عمرو محمد - علي عطية - راجا محمد - علي عبدالحميد - محمد أحمد - أيمن مصطفى - رفيق سعيد - إبراهيم النوري - محمد عبدالله ، منهم (3) حالات مازالوا يتلقون العلاج بالمستشفى وحالتهم مستقرة ، تراوح أعمار المصابين مابين عشرون عامًا وستون عامًا. وأختتم حنفي أنه تزامن مع حادث الباص وقع حادث للمهندس سامح إبراهيم عزام وزوجته بسيارته الخاصة أبناء قرية (أم الرزق) محافظة دمياط أدى إلى وفاة الزوجين على الفور ، حيث قامت القنصلية العامة المصرية بجدة بمتابعة إنهاء إجراءات دفن المتوفين في مقابر البقيع بالمدينة المنورة بناءً على رغبة ذويهم ، سائلين الله أن يصبر ذويهم ويجعل قبرهما روضة من رياض الجنة. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار مصر - اتحاد المصريين بالسعودية يشيد بدور الخارجية المصرية في حادث طريق الهجرة - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو اليوم السابع كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر السابق اخبار مصر - ضبط وإزالة فورية لـ 17 حالة تعدٍ بالصف والعياط فى الجيزة - شبكة سبق التالى اخبار مصر - تعرف على التشكيل الجديد للجنة تقييم دراما رمضان بالمجلس القومى لحقوق الإنسان - شبكة سبق
كما عقدت مصر وتركيا جولتين من "المحادثات الاستكشافية" في القاهرة ثم أنقرة، ترأس وفدي البلدين فيهما نائبا وزيري الخارجية المصري والتركي. اقرأ أيضاً:
ونقلت قناة "تي آر تي" التركية عن أردوغان قوله، إن بلاده ستفتح "صفحة جديدة في العلاقات" مع السعودية، موضحاً أنه يأمل أن تعزز زيارته "العلاقات على أساس الاحترام المتبادل والثقة". وحطت طائرة أردوغان الذي يزور المملكة للمرة الأولى منذ 2017، في وقت سابق الخميس بمطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، وكان في مقدمة مستقبليه الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكة المكرمة. وكانت العلاقات بين الرياض وأنقرة بدأت في التراجع منذ 2017، إثر خلافات بشأن الموقف التركي خلال الأزمة الخليجية، وملف قضية الصحافي جمال خاشقجي، ودعم أنقرة لجماعة الإخوان. طرد دبلوماسيين يابانيين ونوريجيين من روسيا. تأتي الزيارة بعد أشهر من جهود أنقرة للتقارب وإصلاح العلاقات مع الرياض، في وقت يسعى فيه أردوغان لتخفيف المشاكل الاقتصادية المتزايدة في تركيا. وعشية زيارة الرئيس التركي، عقد وزيرا المالية في البلدين اجتماعاً افتراضياً، وقال وزير المالية التركي نور الدين نباتي إنه ناقش مع نظيره السعودي محمد بن عبد الله الجدعان، سبل تحسين التعاون الاقتصادي، بحسب وكالة الأناضول. محطات إصلاح العلاقات في يناير الماضي، ظهر الرئيس التركي في مقطع فيديو وهو يتحدث إلى سيدة أعمال تركية كانت تشكتي بشأن مشكلة تتعلق بالتصدير إلى السعودية، ليرد عليها أردوغان قائلاً: "سأزور المملكة الشهر المقبل (فبراير)، وسأعمل على حل هذه المشكلات"، قبل أن تتم الزيارة أخيراً في أبريل.
سورة هود مكتوبة / فضيلة الشيخ ياسر الدوسري - YouTube
(١) الكشاف ٢/ ٢٠٧. وهذا المعنى أخرجه الطجري ١١/ ١٨١ - ١٨٢. (٢) انظر معالم التنزيل ٢/ ٣٧٣. والمحرر الوجيز ٩/ ١٠٤. وزاد المسير ٤/ ٧٥. (٣) قرأها اليماني، وعيسى بن عمر. انظر المحرر الوجيز ٩/ ١٠٥. والبحر المحيط ٥/ ٢٠١. (٤) هذا قول الفراء ٢/ ٣. والزجاج ٣/ ٣٨. وعزاه ابن الجوزي ٤/ ٧٧ إلى ابن عباس - رضي الله عنهما -. (٥) هذا قول مجاهد كما في النكت والعيون ٢/ ٤٥٧. وزاد المسير ٤/ ٧٧. ص437 - الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد - إعراب سورة هود عليه السلام - المكتبة الشاملة. (٦) حكاه النحاس في معانيه ٣/ ٣٢٩. والماوردي ٢/ ٤٥٧ كلاهما عن الحسن. (٧) الصحاح (ثنى). (٨) الكَشْحُ: ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلف. وطوى عنه كشحه: قطعه.
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ [ ٦] تفسير الأية 6: تفسير الجلالين { وما من} زائدة { دابة في الأرض} هي ما دبَّ عليها { إلا على الله رزقها} تكفل به فضلا منه تعالى { ويعلم مستقرها} مسكنها في الدنيا أو الصُلب { ومستودعها} من الموت أو في الرحم { كل} ما ذكر { في كتاب مبين} بيِّن هو اللوح المحفوظ.
اقترح تعديلاً
Copyright © الحقوق محفوظة - قالب by Colorlib. | سياسة الخصوصية
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2007-2011, al-Milani Foundation