زراعة الذرة الصفراء | المقطع الكامل | - YouTube
نشرة إرشادية صادرة عن مركز البحوث الزراعية – الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى. مقدمة النشرة: الذرة الرفيعة من محاصيل الحبوب الصيفية الهامة بعد الأرز والذرة الشامية وتعتبر جمهورية مصر العربية الأولي في إنتاجية الذرة الرفيعة بوحدة المساحة على جميع الدول المنتجة في العالم، وتتركز معظم زراعتها في الوجه القبلي حيث تزرع في مساحات كبيرة سنويا تصل إلي 400 ألف فدان. ويتركزحوالي 80% من هذه المساحة بمحافظات الفيوم وأسيوط وسوهاج، وبلغت المساحة المنزرعة بالذرة الرفيعة 376 ألف فدان عام 2000 بمتوسط إنتاجية 17. 5 إردب / فدان وجملة الإنتاج 6. عشق قديم.. سعودي يلجأ لزراعة المانجو و3 أطنان يومياً. 6مليون إردب. وترجع أهمية الذرة الرفيعة كحبوب لكونها محصولا غذائيا للإنسان خاصة في المجتمعات الريفية، وحديثا تساهم بشكل رئيسي في صناعة أعلاف الحيوان والدواجن، ويتم الآن توريد الحبوب البيضاء لوزارة التموين لإنتاج خبز بلدي جيد المواصفات بخلط دقيق الذرة الرفيعة بنسبة 20% مع دقيق القمح مما يساعد على تقليل استيراد القمح ودقيقه من الخارج، علاوة على استخدام بعض أنواع حبوب الذرة الرفيعة حمراء اللون في صناعات البيرة و استخلاص الصبغات. و تستخدم النباتات الخضراء بعد حصاد القناديل للأصناف والهجن قصيرة الساق ثنائية الغرض كعلف للحيوانات، أما سيقان الأصناف الطويلة فتستخدم في الوقود و بناء الأسوار ومصدات الرياح.
من نتاج مزارع المانجو في جازان بدايات زراعة المانجو وقال إن بداياتي كانت بزراعة 1200 شجرة من المانجو، لتبدأ في مرحلة زيادة العدد من هذه الشجرة لتنتج مزرعتي حالياً ما لا يقل عن طن من الثمار في اليوم الواحد، وترتفع أحيانا إلى 3 أطنان، وذلك بحسب وقت ذروة إنتاج الثمار حيث يستمر الإنتاج إلى ما يزيد عن 3 أشهر. وأشار إلى أن هناك أنواعا من ثمار المانجو الشهيرة في مزارع المنطقة، وتحتوي مزرعتي على 23 نوعا، ولكن في المنطقة هناك أكثر من 60 نوعا، منها الممتازة والمتوسطة والجيدة، ومن أشهرها الهندي والجلين والسنسيشن والسوداني والزبدة، والتي تجدها في جميع المزارع ولا تكاد تخلو أي مزرعة في المنطقة من هذه الأنواع، إضافة إلى تميز بعض المزارع عن مزارع بنوع معين تتواجد بها، ويتم جلبها من خارج السعودية.
بسم الله والحمد لله، والصلاة والسلام عل رسول الله وعلى آله وصحبه، ومن والاه. اللهم إنَّا نسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علِمنا منه وما لم نعلم، ونعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمنا منه وما لم نعلم. كان يوم الجمعة يسمى قبل الإسلام العروبة (بفتح العين)، وسُمي بعد الإسلام يوم الجمعة لاجتماع الناس لصلاة الجمعة. وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لقوم يتخلفون عن الجمعة: (لقد هممتُ أن آمُر رجلًا يصلي بالناس، ثم أُحرِّق على رجالٍ يتخلفون عن الجمعة بيوتهم)؛ رواه مسلم والحاكم بإسناد على شرطهما. فضائل صلاة الجمعة. وعن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهم أنَّهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره: (لينتهينَّ أقوام عن ودعهم ( وتركهم) الجمعات، أو ليختمنَّ الله على قلوبهم، ثم ليكوننَّ من الغافلين)؛ رواه مسلم وابن ماجه وغيرهما. وعن أبي الجعد الضمري وكانت له صحبة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَن ترك ثلاث جمع تهاونًا بها؛ ( أي: من غير عذر)، طبع الله على قلبه)؛ رواه أحمد وأبو داود، والنسائي والترمذي وحسَّنه، وابن ماجه، وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما، وقال: صحيح على شرط مسلم.
وأمَّا من تركها وتخلَّف عنها من غير عذرٍ شرعيّ فهو آثم، وعليه أن يحذر من الوعيد المذكور في قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَيَنْتَهينَّ أقْوامٌ عن ودْعِهِمُ الجُمُعاتِ، أوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ علَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيَكونُنَّ مِنَ الغافِلِينَ) ، [٩] [١٠] فقد توعّد النبي من يترك الجمعة بالختم على قلبه، ومن ختم الله -تعالى- على قلبه فإنَّه يُصبح لا يعرف معروفاً ولا يُنكر منكراً، وينطبق عليه قول الله -تعالى-: (كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تطلع الشمس ولا تغرب على أفضل من يوم الجمعة، وما من دابة إلا وهي تفزع يوم الجمعة؛ (لأن الساعة ستقوم فيها)، إلا هذين الثقلين، إلا الجن والإنس؛ رواه ابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما، ورواه أبو داود وغيره أطول من هذا، وقال في آخره: وما من دابَّة إلا، وهي مصيخة ( مستمعة) يوم الجمعة من حين تصبح حتى تطلع الشمس شفقًا ( حذرًا وخوفًا) من الساعة إلا الإنس والجن. حديث شريف عن صلاة الجمعة - موضوع. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله: خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خُلق آدم وفيه أُدخل الجنة، وفيه أُخرج منها؛ رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي. هذا الحديث يدل على أن يوم الجمعة أفضل من سائر الأيام بدون استثناء، وإذا وردت أحاديث ذكرت أن أفضل أيام الدنيا وأحبَّها إلى الله، يوم النحر أو يوم عرفة، فالمراد أنهما أفضل من سائر أيام السنة باستثناء أيام الجمع. أما الساعة التي يستجاب فيها الدعاء، فقد اختُلف فيها على أقوال، وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتهما الأحاديث الثابتة، وأحدهما أرجح من الآخر، الأول: أنها من جلوس الخطيب على المنبر حتى انقضاء صلاة الجمعة، والقول الثاني: أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين، وهو قول عبدالله بن سلام، وأبي هريرة، والإمام أحمد.
[البخاري – كتاب الجمعة - باب الدهن للجمعة]. ويُسَنُّ التبكيرُ بالحضور إلى صلاة الجمعة لغير الإمام؛ فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَقَفَتْ الْمَلاَئِكَةُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، يَكْتُبُونَ الأَوَّلَ فَالأَوَّلَ، وَمَثَلُ الْمُهَجِّرِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي بَدَنَةً -ناقة- ثُمَّ كَالَّذِي يُهْدِي بَقَرَةً، ثُمَّ كَبْشًا، ثُمَّ دَجَاجَةً، ثُمَّ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ طَوَوْا صُحُفَهُمْ وَيَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ". [البخاري – كتاب الجمعة - باب الاستماع إلى الخطبة]. فضائل ونوايا صلاة الجمعة. وعن أَوْسٍ بْنِ أَوْسٍ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: "مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَة وَاغْتَسَلَ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ، وَدَنَا مِنَ الإِمَامِ، فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ: أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيامِهَا". [سنن أبي داود – كتاب الطهارة - باب في الغسل يوم الجمعة]. والتبكير لحضور الجمعة كان من عادة السَّلف الصالح -رضي الله عنهم-، وكانوا يعاتبون أنفُسَهُم عند تركهِمُ التبكير أو تقصيرِهِم فيه؛ دخل ابن مسعودٍ -رضي الله عنه- بُكرةً، فرأى ثلاثةَ نفر قد سبقوه بالبكور، فاغتمَّ لذلك، وجعل يقول لنفسه معاتبًا إياها: "رابعُ أربعة، وما رابعُ أربعةٍ ببعيد".
ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- توعََّّد من يتخلَّف عن صلاة الجمعةِ بقوله: "لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدَعِهِمْ الْجُمُعَاتِ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِن الْغَافِلِينَ". [باب التغليظ في ترك الجمعة - كتاب الجمعة – مسلم]. وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مَنْ سَمِعَ النِّدَاءَ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَلَمْ يَأْتِهَا، ثُمَّ سَمِعَهُ فَلَمْ يَأْتِهَا، ثُمَّ سَمِعَهُ فَلَمْ يَأْتِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ، وَجَعَلَ قَلْبَهُ قَلْبَ مُنَافِقٍ". [صحيح الترغيب والترهيب]. وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مَنْ تَرَكَ ثَلاَثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ". [باب التشديد في التخلف عن الجمعة - كتاب الجمعة – سنن النسائي]. فلعلَّ تاركي صلاةِ الجمعةِ –وما أكثرهم هذه الأيام– ينتبهون، ويفيقون من غيِّهم، ألا فليبلِّغ الشاهد منكم الغائب، فهذه مسؤوليتُكُم.. وأنتم –أيها الآباء، وأيتها الأمهات– تتحمَّلون مسؤوليةَ أولادِكم الذين يتخلَّفون عن صلاة الجمعة، فاتقوا اللهَ في أولادكم، واحْرصُوا أشدَّ الحرْص على إحضارهم معكم، وحذار من التهاون أو التشاغلِ عنهم، فإنَّكم ستسألون عنهم يوم القيامة، فهل أعددتم للسؤال جوابًا؟!
مرحباً بالضيف