عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: May 2019 المشاركات: 5 لدي اثاث عمارة مطابخ ثلاجات غسالات برادات دواليب المنيوم دواليب خشب دواليب حديد (( كراسي مشغل سرير جلد متحرك وكرس يشبه كرسي الحلاق) مكتبات سرير نوم حديد سرير نوم بكس خشبي اسفنجات تلفزيونات الموقع منطقة المدينة المنورة محافضة العلا من يرغب مراسلتى
أحياناً يكون الغرض من البيع هو إنتقال العميل إلى مكان آخر لا يتحمل كل ذلك الأثاث، لذا يسعى إلى بيعه أو على الأقل بيع بعض القطع. شراء مطابخ مستعملة بالرياض توفر شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض امكانية شراء جميع أنواع المطابخ سواء الخشبية أو الالمويتال أو مطابخ ايكيا بأسعار مرتفعة، كما لم تتوقف خدماتها فقط على مدينة الرياض، بل تملك طواقم عمل. حراج الاثاث المستعمل بالرياض. لديها الجاهزية الكاملة على معاينة العفش في مختلف المدن بالمملكة وشراء جميع المطابخ المستعملة خارج الرياض، علاوة على ذلك شراء أدوات المطبخ والأواني المستعملة بأسعار يتم تحديدها طبقاً لعوامل مختلفة من قبل الشركة من حيث حالة الإستخدام ونوع الأدوات ومدة إستخدامها وغيرها من الأمور، فضلاً عن ذلك توفر الشركة إمكانية بيع أثاث المطابخ كالمناضد وكراسي السفرة وغيرها، خلال جميع الأوقات بمجرد إتصال العملاء على أرقام الشركة. مميزات شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض تتميز شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض بالكثير من المميزات التي كانت سبباً مباشراً في إقبال إلعملاء للتعامل مع الشركة وحصولها على شهرة واسعة، ومن أبرز هذه المميزات ما يلي:- إمتلاكها لطواقم عمل تقوم بالرد على اتصالات العملاء في جميع الأوقات، وإرسال فرق المعاينة المتخصصة لمعاينة الأثاث خلال وقت قريب لعدم شعور العميل بالملل.
محلات شراء اثاث مستعمل بالرياض وإعادة بيعها مرة أخرى كما أنها تمتلك سيارات مجهزة بمختلف المكتنيات الحديثة لحمل الأثاث القديم من مكان العميل إلى ورش ومخازن الشركة لإعادة تجديده، وبيعه مرة أخرى مما جعلها تتمتع بسمعة طيبة وشهر كبيرة خلافاً عن باقي الشركات، لذا يلجأ العملاء دائماً التعامل معها والاستفادة من خدماتها المميزة وبيع الأثاث المستعمل بأسعار مرتفعة، دون التعرض للإحتيال من قبل الأشخاص غير المتخصصين والسماسرة. شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض | سيدات الكويت. أسباب بيع الأثاث المستعمل يلجأ العديد من الأشخاص إلى بيع الأثاث القديم لديهم ،وإختيار الشركات المناسبة من حيث السعر حتى يمكن الإنتفاع بأعلى سعر ممكن، لذا تحرص شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض على إرسال فريق لمعاينة تحديد الأسعار التي تقدر قيمة الاثاث القديم بشكل دقيق، ومن أبرز أسباب بيع الأثاث القديم ما يلي:- ملل العملاء من إستخدام ذلك الأثاث نظراً لوجود موديلات أحدث والرغبة في القيام باستبداله بعفش جديد يتناسب مع الديكورات الحالية. قدم العفش الموجود علاوة على ذلك رغبة العميل في القيام بتجديده. التخلص من العفش القديم لأنه يتسبب في تكدس بالمنزل مما يساعد في وجود العديد من الحشرات به.
193 ديناراً أغلى تأمين و75 ألف دولار أعلى تغطية 6 آلاف دولار يتحمّلها مسافرو «بلاتينيوم» بين 81 و85 عاماً 980 دولاراً حد أقصى للحجر 14 يوماً «الفضية» تشمل أوروبا وآسيا وأفريقيا من دون اليابان «الذهبية» تغطي العالم باستثناء أميركا وكندا وأستراليا واليابان بدأت شركات التأمين المحلية، وتحديداً الكبرى منها، في إعداد وثائق تأمين جديدة تستقيم مع البروتوكول الصحي للتشغيل التجاري بمطار الكويت الدولي، والقاضي بإلزام المسافرين بتغطية فيروس كورونا ضمن بنود وثائق التأمين على السفر. وفي هذا الخصوص، علمت «الراي» أن هناك شركات مثل وربة للتأمين، بدأت بالفعل بيع وثائق تأمين تغطي المصاريف الطبية لمصابي «كورونا»، لفترات تبدأ من 15 يوماً، وتصل إلى سنة، فيما يبلغ متوسط الحد الأدنى لسعر الوثيقة الواحدة 10 دنانير، و193 ديناراً كحد أقصى. وبالنسبة لمتوسط الحد الأقصى الذي يمكن أن تغطيه وثيقة تأمين السفر ضد «كورونا» يبلغ 75 ألف دولار، علاوة على مصاريف حجر صحي لا تزيد على 980 دولاراً موزعة على 14 يوماً. فترات التأمين وبشيء من التفصيل، كشفت مصادر مسؤولة لـ«الراي» أنه كما تختلف أسعار وثائق التأمين ضد «كورونا»، تختلف الدول التي تغطيها هذه الوثائق، والفترات التي تشملها، كما أنها تتضمن حدوداً عليا للمصاريف الطبية، وحدوداً قصوى أيضاً بالنسبة لتغطية فترات الحجر الصحي.
أما بالنسبة للوثيقة الذهبية، فتغطي جميع دول العالم، باستثناء أميركا، وكندا، وأستراليا، واليابان، بمصاريف طبية تبلغ 50 ألف دولار بحد أقصى، إضافة إلى 60 دولاراً لتغطية الحجر الصحي، بحد أقصى في اليوم الواحد، وحتى 14 يوماً. وأخيراً وثيقة البلاتينيوم، تغطي جميع دول العالم بحد أقصى من المصاريف الطبية يبلغ 75 ألف دولار، إلى جانب 70 دولاراً كمصاريف حجر صحي يومياً، بحد أقصى 14 يوماً. ومن الملاحظ، أن وثائق تأمين السفر ضد «كورونا» المعدّة حتى الآن تراعي مسألة اختلاف الأعمار، حيث جرى تصنيف حامليها إلى أكثر من فئة تنتهي بـ85 عاماً، فيما سيتم تقدير نسبة الكلفة التي يتعيّن على العميل تحملها من تغطية المصاريف الصحية، بحسب فئته العمرية. وإلى ذلك، سيكون على العميل المصاب بـ«كورونا» الذي يتراوح عمره بين 81 و85 عاماً ويحمل الوثيقة الفضية أو الذهبية تحمّل 4 آلاف دولار من تغطية مصاريفه الطبية، فيما سيتحمل 6 آلاف إذا كانت وثيقته بلاتينيوم. وبالنسبة لأعمار 71 إلى 80 عاماً سيكون على حاملي وثيقتي تأمين السفر الفضية والذهبية، تحمّل 3 آلاف دولار، و4 آلاف بالنسبة لحامل وثيقة البلاتينيوم، أما من تتراوح أعمارهم بين 61 و70 عاماً فعليهم تحمل 300 دولار من مصاريفهم الطبية إذا كانوا من حاملي الوثيقة الفضية والذهبية، و450 دولاراً إذا كانوا بلاتينيوم.
نصحت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، مواطني الدولة المتوجهين للسفر إلى الخارج خلال الفترة الحالية، بالحصول على تأمين طبي عالمي يتضمن تأمين ضد فيروس كوفيد 19، والالتزام بتعليمات السلامة والوقاية الصادرة من قبل الوجهات المقصودة. ودعت الوزارة ضرورة الاطلاع على إرشادات السفر خلال «كوفيد 19» التي توفرها عبر البوابة الإلكترونية الخاصة بالوزارة، مؤكدة أنه الإصابة بفيروس «كورونا»، أثناء التواجد في الخارج، يتوجب التواصل مع بثة الدولة في الوجهة المقصودة والالتزام بإجراءات العزل المتبعة في الوجهة، مع التسجيل في خدمة تواجدي قبل السفر. وتوفر وزارة الخارجية والتعاون الدولي، بالتعاون مع الشركة الوطنية للضمان الصحي (ضمان)، برنامج تأمين السفر الدولي للحالات الصحية الطارئة التي قد يتعرض لها المواطن خارج الدولة. ويهدف البرنامج إلى تجنيب المواطنين وأفراد أسرهم من مخاطر الحالات الصحية الطارئة وتكبد مبالغ إضافية خلال تواجدهم خارج الدولة. ويوفر البرنامج تغطية صحية واسعة وشاملة حول العالم، بكلفة تصل إلى 500 ألف درهم للشخص في العام، ويتميز بنظام الدفع المباشر، بمعنى أنه سيتم سداد تكاليف العلاج مباشرة من قبل برنامج مسافر، بعكس بعض البرامج الأخرى التي تُلزم المؤمن عليه بدفع التكاليف كلها، ومن ثم تعويضه لاحقاً.
يزيد التوجه نحو إصدار وثائق تأمين خاصة بكوفيد-19 كأحد مستلزمات قضاء العطلات في الخارج، مما يخلق فرصا لشركات التأمين في وقت يطلب فيه مزيد من البلدان تغطية تأمينية إلزامية في حالة إصابة الزائر بفيروس كورونا. وتشهد حجوز شركات الطيران ارتفاعا في بعض المناطق، مما يثير آمالا حذرة في تعافي حركة السفر خلال الصيف، لكنه يؤجج أيضا مخاوف في الوجهات السياحية من تحمل تكاليف باهظة إذا تقطعت السبل بالمصطافين بسبب الفيروس. وقال القائمون على إحدى خطط خدمات الطوارئ لرويترز إن أكثر من 12 بلدا تطلب تغطية كوفيد-19 التأمينية للزوار وإن الأردن أحدث بلد يدرس مثل هذه الحماية. وقال روبين إنجيل مستشار تأمين السفر لدى شركات منها أكسا وإيه. آي. جي إن القيمة الإجمالية لسوق التأمين ضد مخاطر كوفيد-19 أثناء السفر تدور بين 30 و40 مليار دولار سنويا. وقال دان ريتشاردز الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال ريسكيو لإدارة مخاطر السفر والأزمات "خدمات التأمين والحماية المتعلقة بالسفر تنطلق بالتزامن مع استئناف حركة السفر". ويغطي تأمين كوفيد-19 عادة علاجا بما تصل قيمته إلى 100 ألف دولار، ويمكن أن تشمل تكاليف وفحوص فيروس كورونا وخدمات مثل الإجلاء أو الدفن المحلي أو حرق الجثث.
وأكد أن شركات التأمين تتعامل بحذر مع التأمين الطبى عبر توفير اتفاقيات إعادة تأمين ليتحمل المعيدون جزءا من الخطر ليتم توزيعه وتفتيته، بجانب تعاقد شركات التأمين مع شركات إدارة الرعاية الصحية بنظام الطرف الثالث «TPA» وبالتالى مساعدة شركات التأمين فى ضبط الموافقات الطبية والاستهلاك وتقليل التكاليف والتعويضات وتحقيق هامش ربح من الاكتتاب فى التأمين الطبى. محمد ناصف رئيس قطاع الشئون الفنية فى شركة «بيت التأمين المصرى السعودى» من جانبه، كشف محمد ناصف رئيس قطاع الشئون الفنية فى شركة «بيت التأمين المصرى السعودى» أن قطاع التأمين المصرى نجح فى امتصاص آثار جائحة كورونا ، كما نجح فى ترويض الوباء حيث تم توفير التأمين ضد وباء كورونا فى وثيقتى التأمين الطبى وتأمينات السفر عبر ملاحق إضافية بقسط إضافى وشروط محددة. وأضاف أن قطاع التأمين جنى ثمار ترويض الوباء فى وثيقتى التأمين الطبى وتأمينات السفر عبر زيادة الطلب على تلك التغطيات، وبالتالى زادت الأقساط فى ظل توافر برامج إعادة تأمين تساهم فى توزيع الخطر وتفتيته مع وجود تصحيح للأسعار عبر وجود قسط إضافى لملحق الأوبئة والأمراض المعدية بوثيقتى التأمين وتأمينات السفر مما زاد من أقساط قطاع التأمين.
نجح قطاع التأمين المصرى فى تحويل أزمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» إلى فرص نمو، وترويض الوباء على الرغم من وجود إصابات ووفيات بالفيروس بين عملاء التأمين فى فروع تأمينات السفر والطبى والحياة إلا أنه نجح فى تغطية الأوبئة والأمراض المعدية كملحق بقسط إضافى لوثيقتى الطبى والسفر مما زاد من الطلب على تلك التغطيات وزادت الأقساط. وأكدت كوادر شركات التأمين أن نشاط السياحة بدأ فى التعافى وكذلك نشاط الاستيراد والتصدير مما انعكس إيجابا على زيادة أقساط التأمين، وتجاوز ما عاناه القطاع فى العام الأول للوباء ليتحول العام الثانى إلى عام ترويض الوباء واقتناص الفرص للنمو وزيادة حجم الأقساط. وحوًل القطاع تخوفات البنوك من تعثر العملاء فى سداد القروض إلى فرصة لتأمين الائتمان والضمان ضد مخاطر عدم السداد الناتجة عن التعثر، فازدهر نشاط تأمين الائتمان والضمان وتحول من تحدى وأزمة إلى فرصة نمو حقيقية فى السوق على مستوى الأقساط والطلب على التأمين. واستفاد القطاع من عودة حركة السياحة فى انتظام نشاط السياحة فى سداد أقساط التأمين بعد أن قام قطاع التأمين بجدولة أقساط القطاعات الاقتصادية المتأثرة بالوباء ووفر لها تسهيلات فى سداد الأقساط على دفعات.