يرتبط استمرار المرض بعدد من العوامل. لذلك فإن سلبيات العلاج الشخصي(من دون الطبيب) تتمثل في صعوبة فهم نوع الفيروس الذي يصيب هذا الأنسان، لأن الأعراض الناتجة عن هذه الأمراض متشابهة، لذلك يمكن ان تحصل مضاعفات مختلفة، قد تصيب القلب والأوعية الدموية أو الجهاز الهضمي أو التنفسي أو البولي. يقول الخبراء، الطبيب فقط يمكنه تحديد طريقة العلاج، ولا ينصحون بمزاولة العمل لحين الشفاء التام. بينت نتائج العلاج الشخصي ان المرضى يقعون في اخطاء تسبب في اطالة مدة المرض، وحتى في بروز مضاعفات مختلفة. الخطأ الأول: يعتقد كثيرون ان تناول الكحول يقضي على الفيروسات. في حين أن الكحول تضعف جهاز مناعة الجسم، لذلك ينصح الخبراء بالابتعاد عن المشروبات الكحولية عند الإصابة بهذه الأمراض. وينصح الأطباء في تناول مغلي بعض انواع الأعشاب الطبية والشاي والبابونج، لأنها تساعد في تخفيف اعراض المرض. الخطأ الثاني: ينصح البعض بضرورة تناول فيتامين "C " حال الشعور بأعراض المرض، بدعوى أنه يزيد من مناعة الجسم. 9 أمور تجعل الزكام أسوأ... تجنبيها الآن | Laha Magazine. ولكن في الواقع لا توجد دراسة علمية تؤكد أن المريض الذي يتناول كمية من هذا الفيتامين عند ظهور أعراض المرض يشفى منه بسرعة. ولكن المواد الغذائية الغنية بهذا الفيتامين تخفف بالفعل بعض الشيء من أعراض المرض.
نصيحة: توقفي فوراً عن التدخين، وإلى الأبد إذا أمكن. وبعد مرور 48 ساعة على توقيف التدخين، تستعيد شعيرات الرئتين وظيفتها الحيوية وتنظف المخاط. عدم تناول الغذاء المتوازن صحيح أننا لا نشعر برغبة في تناول الطعام عند المعاناة من الزكام، لكن الغذاء الصحي والمتوازن ضروري لتعزيز جهاز المناعة. ففي حال عدم تناول الطعام الصحي، لن يحصل الجسم على الطاقة الكافية لمحاربة الزكام. يوصى بتناول الأطعمة المغذية وإنما السهلة الهضم، مثل اليخنات والحساء. الامتناع عن شرب الماء لعل الامتناع عن شرب الماء أو تزويد الجسم بالسوائل هو أحد أبرز الأخطاء التي نرتكبها عند تعرضنا للزكام. يوصى بشرب الماء بكثرة لتلطيف الحنجرة وترطيب الجسم. نصيحة: ما رأيك في إضافة الليمون أو العسل إلى الماء الساخن وشرب الخليط؟ النتيجة مدهشة حقاً. هل الفيتامين ج يساعدك في مقاومة الزكام؟ | سأصبح أم | رشاقة المرأة. شرب الحليب لا يوصى بالاستمرار في شرب الحليب خلال فترة الزكام. فالحليب يزيد من إنتاج المخاط، ويسبب المزيد من السعال ويفاقم أعراض الاحتقان. كما يزيد الحليب من كثافة اللعاب بشكل مؤقت، وهذا هو سبب الإحساس بانزعاج أكبر في الحنجرة. عدم تعقيم اليدين نظافة اليدين وتعقيهما هي خطوة ضرورية للحدّ من تفاقم الزكام.
4- عندما يصاب طفلك بالمرض لا ترسله إلى المدرسة: حتى لو كانت الأعراض مبدئية إرسال الأطفال إلى المدرسة يعني نشرًا للمرض على نطاق أوسع، بالإضافة إلى أن معظم هذه الأمراض الفيروسية تتطور مع الوقت وقد تسبب الغثيان، ارتفاع درجات الحرارة، وسيلان الأنف خلال ساعات قليلة فقط. 5- الحصول على نوم كافٍ: النوم والاسترخاء مفيدان في المرحلة الاولى من المرض لأنها تسمح لنظام المناعة بالعمل بفعالية، خذ بعض الدواء، الشوربة الساخنة، أو الشاي لتعزيز مناعتك وتقوية جسمك، ولا تجلس بدون طعام أو شراب لفترات طويلة حتى لو كنت غير قادر على الأكل. 6- اتبع حدسك عندما يتعلق الأمر بمرض الأطفال: توقف الطفل عن اللعب والاستمتاع بما حوله من العاب أو توقفه عن الأكل يعني بأنه يعاني من مشكلة ما. 7- راقب الطفل وقم بقياس درجة حرارته قبل أن تتصرف: ويفضل استشارة الطبيب قبل شراء الدواء، بعض الأمراض فيروسية وبعضها بكتيرية لذا يجب أخذ العلاج المناسب حتى لا تسبب الضرر لنظام المناعة. هل فيتامين C يحمي أو يشفي من الزكام؟ على مرّ السنين، ساد الاعتقاد بأنّ الفيتامين ج أو C يقي أو يشفي من الزكام، رغم عدم وجود حقائق علمية تُثبت هذا الأمر، لكن المتعارف عليه هو أنّ تناول كميات مناسبة منه يلعب دوراً هاماً في محاربة العدوى.
الخطأ الثالث: غلق النوافذ وباب الغرفة التي يرقد فيها المريض وتغطيته بغطاء سميك. أما الخبراء فينصحون بالعكس ، أي بتهوية الغرفة عدة مرات في اليوم، مثلا كل ساعتين لمدة 5 – 10 دقائق، خلالها فعلا يجب تغطية المريض بغطاء سميك. الخطأ الرابع: يكثر المرضى من استخدام الجهاز الرذاذ والقطرات لتسهيل عملية التنفس عبر الأنف. في حين يقول الخبراء ان الاكثار من استخدام هذه المستحضرات يسبب جفاف الغشاء المخاطي للأنف، مما يؤدي الى الاصابة بزكام مزمن. الخطأ الخامس: استخدام المضادات الحيوية في العلاج. يعتقد العديد من الناس انه بما ان المضادات الحيوية ساعدت في الشفاء من العديد من الأمراض، فإنها ستساعدهم في الشفاء من أمراض البرد ايضا. وهذا خطأ كبير، لأن المضادات الحيوية تقتل البكتريا، في حين أمراض البرد تسببها الفيروسات. لذلك فإن تناول المضادات لا ينفع مطلقا في علاج أمراض البرد. ولكن أخيرا ما العمل؟ ينصح الخبراء بتناول المستحضرات المضادة للفيروسات لمنع تكاثرها داخل الجسم. وكذلك بتناول البروتينات التي تساعد على زيادة افراز "الانترفيرون" لتعزيز مناعة الجسم. المصدر: RT+ كمسمولسكايا برافدا تابعوا RT على
من الممكن ان يقف الباحث الاكاديمي وحيدًا امام الدراسة العلمية من اجل اختيار طريقة منهجية تتلاءم مع نوع الدراسة وعلمها المتخصص فيه. ولهذا عملت اكاديمية الوفاق على جعل البحث العلمي في الوطن العربي والشرق الاوسط اكثر سهولة وتطور عما كان عليه في العقود الماضية. يظهر هذا العمل بوضوح عندما تتخصص اكاديمية الوفاق في تطوير البحث العلمي. واعداد دراسات اكاديمية ذات جودة عالية، واشرف على إعدادها اساتذة اكاديميين متخصصين في انواع العلوم المختلفة. تجتمع لدي اكاديمية الوفاق لتطوير البحث العلمي بالوطن العربي والشرق الاوسط كل المقومات التي تمكنها من خدمة اكبر عدد ممكن من طلبة الجامعات. والباحثين في الدراسات العليا الباحثين عن معلومات تُفيد في معرفة طرق البحث العلمي المناسبة لهم. Post Views: 454
ماذا يجب على الباحث أن يحدده قبل استخدام طرق البحث العلمي؟ هناك مجموعة من الأمور التي يجب أن يحددها الباحث قبل استخدام طرق البحث العلمي كما يلي: تحديد أهمية البحث: من المهم أن يحدد الباحث الأهمية من البحث، والأهمية يجب أن تكون نابعة من تخصص الباحث ووفقًا لدراسته، فلن يستطيع طبيب بشري مثلًا أن يفصل إشكالية اجتماعية، وعلى العكس لن يستطيع أخصائي اجتماعي أن يبحث في مرض أو وباء معين، وأهمية البحث تتمثل في معاناة معينة يراها الباحث بالنسبة لأفراد المجتمع نتيجة وجود ظاهرة سلبية، أو قصور في نظرية أو مسلمة علمية وبالتالي يؤدي ذلك إلى عدم إتمام التجارب العلمية بشكل منضبط... إلخ. تحديد الهدف من البحث: يُعد تحديد الهدف من البحث من أهم عناصر طرق البحث العلمي، فكل بحث علمي لا بد أن يتوافر له هدف أو عدة أهداف، فلسنا بصدد سرد كتابي فقط دون مناط، فعلى سبيل المثال في حالة طرح موضوع باسم ظاهرة أطفال الشوارع، فإننا بذلك نكون قد وضعنا أيدينا على إشكالية اجتماعية تؤرق الجميع، ومن هذا المنطلق وجد الباحث أنه لا بد من أن يكرس جهده بما يمتلكه من معلومات بحثية من أجل محاولة إثبات تفشي تلك المشكلة، وبعد ذلك إيجاد وسائل فعالة للحد منها، وبالمثل أي إشكالية أو موضوع في تخصص علمي معين.
طرق البحث العلمي – أسس وتطبيقات تأليف: محمد أزهر سعيد السماك الناشر: دار اليازوري العلمية تاريخ النشر: 2012 وصف الكتاب يشكل البحث العلمي أداة رئيسة من أدوات التقدم العلمي والتقنيات العلمية المتطورة. باعتباره الوسيلة الرئيسة لمعالجة المشكلات المختلفة التي تواجه الإنسانية في كافة مفاصل الحياة. ومن خلاله تتحقق الإضافات العلمية الجادة التي تشكل حجر الزاوية في البناء الحضاري الناجز للإنسانية. كونها الفائض التراكمي لنتاج العقل البشري في الخلق والإبداع والسلوك وعليه، فقد حظي البحث العلمي بالعناية الفائقة في الدول المتقدمة وبعضا من الدول النامية. على انه ينبغي أن نشير إلى أن البحث العلمي يعد عنصرا مهما من عناصر الاقتصاد الوطني. طالما انه يسهم في نمو الدخل القومي للعديد من بعض دول العالم المتقدمة بما يفوق إسهامات عناصر الاقتصاد الأخرى كالأرض والعمل ورأس المال والتنظيم. (1) وبذلك يشكل البحث العلمي العمود الفقري في البناء المصرفي الأكاديمي لا للباحثين الناشئين فحسب بل المتقدمين أيضا من هنا تواصل التفكير في معالجة أساسيات البحث العلمي في أكثر من مؤلف وكلما دعت الحاجة لذلك – علما إن منهجية هذا الكتاب تمثل مناهج البحث العلمي الأساسية في الاستقراء والاستنباط كلما أمكن ذلك لقد جاء هذا المؤلف ببابين في سبعة فصول، خمسة منها تناولت: المفاهيم والمنهجية والأساليب واليات الإخراج وبحوث الدراسات العليا.
مناهج البحث العلمي للبحث العلمي اساليب بحثية، وخطط تطبيقية، واستراتيجيات متعددة بتعدد العلوم. لفتح الافاق امام الباحثين في استخدام "طريقة البحث" المناسبة والمتماشية مع نوع وتخصص رسائلهم العلمية. مناهج البحث العلمي، اساليب البحث العلمي، مناهج الدراسة، كلها مسميات متعددة لمدلول واحد. المنهج العلمي للأبحاث والدراسات الاكاديمية يمكن ان نُصنفه في منهجين علميين هما الافضل والاكثر انتشارًا بين الباحثين العلمين. المنهج الوصفي. المنهج الوصفي في العلوم النظرية وبعض انواع العلوم التطبيقية هو المنهج الاكثر استخدامًا فيها. يستخدمه الباحث العلمي في النظريات والعلوم الفلسفية والوجودية بدرجة كبيرة. يساعد الباحث في العلوم النظرية ليصل الى رصد وتتبع موضوع الدراسة ومشكلتها في فترات زمنية مختلفة. يختار الباحث العلمي المنهج الوصفي التعريفي. لتوافقه مع عينات الدراسة في مثل تلك الابحاث العلمية، منهج علمي مرن للغاية، يظهر هذا عندما يقرر الباحث العلمي تحكيم أدوات الدراسة القائم عليها. الكم والكيف في الرسائل والابحاث العلمية المستخدمة للمنهج الوصفي تظهر للباحث بوضوح. ويمكن من خلالها ضبط الرسالة العلمية للقارئ او المستفيد من الدراسة فيما بعد.