قصص واقعية عن الصدقة سوف نقدمها لكم عبر موقع جربها ، حيث أن الصدقة لها تأثير كبير على حياة الفرد فإن الفرد إذا كانت له حاجة في هذه الدنيا فعليه بالصدقة فهي سبب في دخول البركة والرزق إلى حياة الإنسان فيدفع الله بها الأذى والمرض عن الإنسان فتصدقوا لنيل رضا الله. اقرأ أيضًا: قصص واقعية قصيرة عن الحب قصص واقعية عن الصدقة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عليك بالصدقة فإن فيها ست خصال ثلاثاً في الدنيا ثلاثاً في الآخرة فأما التي في الدنيا فتزيد في الرزق وتزيد في المال وتعمر الديار وأما التي في الآخرة فتستر العورة وتصير ظلاً فوق الرأس وسترا من النار)، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً في الصدقة ( اتقوا النار ولو بشق تمرة). وروي أن عائشة رضي الله عنها اشترت جارية فنزل جبريل عليه السلام وقال: يا محمد. قصة الصدقة لا تموت تحكي عن معجزات الصدقة لن تصدقها ولكنها حقيقية. أخرج هذه الجارية من بيتك فإنها من أهل النار، فأخرجتها عائشة ودفعت إليها شيئا من التمر فأكلت الجارية نصف تمرة ودفعت النصف. إلى فقير رأته في الطريق فجاء جبريل عليه السلام وقال: (يا محمد إن الله تعالى يأمرك أن ترد الجارية فإن الله أعقها من النار لأنها تصدقت بنصف تمرة) فقال عليه الصلاة والسلام: ((يا عائشة اشتري نفسك من النار ولو بشق)) المغزى هنا أن التصدق ليس شرطاً أن يكون بشيء كبير فما نقدر عليه هو عند الله كبير فهي تجعل القلب لين رقيق يشعر بغيره فالتصدق على الغير يفتح لك كل باب مغلق وييسر لك الرزق في الأرض ويسبب لك تحقيق لحاجاتك.
اقرأ أيضًا: قصص عن حسن الظن بالناس قصة الصدقة الجارية ببئر رومة هناك كثير من قصص واقعية عن الصدقة ولكن تلك القصة محببة إلى القلب، فعندما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وجد أن الماء العذب فيها قليل ولم يكن هناك غير بئر واحد به ماء عذب يسمي بئر رومة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يشتري بئر رومة فيجعل دلوه مع دلاء المسلمين بخير له في الجنة). كما قال رسولنا الكريم (من حفر بئر رومة فله الجنة). فرأى عثمان بن عفان مدى المعاناة التي يقوم المسلمون بمعاناتها ليحصلوا على المياه، حيث أنهم كانوا يقومون بالذهاب إلى رجل يهودي وهو من يملك بئر رومة ليبتاعوا منه الماء. قصص واقعية عن الصدقة والتنويه بدور منصة. فتذكر عثمان بن عفان قول رسول الله وقام بالذهاب إلى هذا الرجل اليهودي ليبتاع منه هذا البئر فرفض أن يقوم ببيعه، وفي النهاية توصلوا إلى حل وهو أن يبيع له نصفه ويقتسموا الأيام فباع اليهودي لعثمان بن عفان النصف بثمن اثني عشرة ألف درهم. وفي الأيام المخصصة لعثمان بن عفان كان يترك كافة المسلمين ليأخذوا ما يريدون من الماء دون أن يتقاضى منهم أي مال فعندما رأى الرجل اليهودي هذا الفعل قام ببيع النصف الآخر من البئر لعثمان بن عفان بثمن ثمانية ألف درهم.
قصة قصيرة - قصه جميلة - اجمل قصص وحكايات قصيرة منوعة مفيدة صمت الماضي 18-03-2013, 12:42 PM قصة مؤثرة من أروع ما قرأت عن الصدقة: قصة مؤثرة من أروع ما قرأت عن الصدقة: قصة مؤثرة من أروع ما قرأت عن الصدقة: قال الحافظ ابن رجب الحنبلي في شرح حديث "يتبع الميت ثلاث": دخلت امرأة على عائشة قد شلت يدها فقالت: يا أم المؤمنين، بت البارحة صحيحة اليد فأصبحت شلاء قالت عائشة: وما ذاك؟! قالت: كان لي أبوان موسران، كان أبي يعطي الزكاة ويقري الضيف ويعطي السائل ولا يحقر من الخير شيئا إلا فعله، وكانت أمي امرأة بخيلة ممسكة، لا تصنع في مالها خيرا، فمات أبي ثم ماتت أمي بعده بشهرين، فرأيت البارحة في منامي أبي وعليه ثوبان أصفران، بين يديه نهر جار، قلت: يا أبه ما هذا؟ قال: يا بنية، من يعمل في هذه الدنيا خيرا يره، هذا أعطانيه الله تعالى. قصص واقعية عن الصدقة قصيره. قلت: فما فعلت أمي؟ قال: وقد ماتت أمك؟ قلت: نعم، قا ل: هيهات! عدلت عنا، فاذهبي فالتمسيها ذات الشمال فملت عن شمالي، فإذا أنا بأمي قائمة عريانة متزرة بخرقة، بيدها شحيمة تنادي: والهفا، واحسرتاه، واعطشاه. فإذا بلغها الجهد دلكت تلك الشحيمة براحتها ثم لحستها، وإذا بين يديها نهر جار، قلت: يا أماه ما لك تنادين العطش، وبين يديك نهر جار؟ قالت: لا أترك أن أشرب منه.
قصة أنت أبصر قد قام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالوقوف يومًا يعمل على تحفيز الناس على الصدقة فقال رسول الله ("تَصَدَّقُوا" فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدِي دِينَارٌ قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ"، قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى زَوْجَتِكَ". قَالَ: عِنْدِي آخَرُ، قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى وَلَدِكَ"، قَالَ: عِنْدِي آخَرُ، قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى خَادِمِكَ"، قَالَ: عِنْدِي آخَرُ، قَالَ: "أَنْتَ أَبْصَرُ! " المغزى من هذا الحديث هنا أن الصدقة لا تقتصر فقط على الغرباء ولكن يمكن أن نقوم بالتصدق على البيت وأهله والمقربين وأن يقوم بكفاية أهله وكذلك أسرته وبأن كل شخص أبصر بحاله وبما يحتاج ومن الشخص الحقيقي المحتاج لصدقته.
*فلا تبخل بصدقتك فإنها لك* 🌷
فلما انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه ، تشققت الأرض وبدأ البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ ، يقول شددنا الرحال نبحث عن الماء في الدحول ، والدحول: هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو. يقول: فدخلت إلى هذا الدحل لأُحضر الماء حتى نشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فتهت تحت الدحل ولم أعرف الخروج! وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يئسوا وقالوا: لعل ثعبانًا لدغه ومات.. لعله تاه تحت الأرض وهلك.. وكانوا والعياذ بالله ينتظرون هلاكه طمعًا في تقسيم المال والحلال، فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره إن جارنا هذا لا يستحقها ، فلنأخذ بعيرًا أجربًا فنعطيه الجار ونسحب منه الناقة وابنها ، فذهبوا إلى المسكين وقرعوا عليه الدار وقالوا: أخرج الناقة... قال: إن أباكم أهداها لي.. قصة عن الصدقة - قصص وعبر. أتعشى وأتغدى من لبنها ، فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي، فقالوا: أعد لنا الناقة خيرٌ لك ، وخذ هذا الجمل مكانها وإلا سنسحبها الآن عنوة ، ولن نعطك منها شيئًا! قال: أشكوكم إلى أبيكم... قالوا: اشكِ إليه فإنه قد مات!!
الله المستعـــــان! ولا حول ولا قوة إلا بالله لا يدفع البلاء إلا الصدقة فأكثروا منها اللهم صل على محمد وآل محمد لا اله الا الله والله اعلى واعلم جزاكم الله خيرا [بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات اشجان الحسن الله يجزيك الخير اضعاف اضعاف وشكرا على المرور ضيأءالروح شكرا على المرور وان شاء الله نكون عند حسن ظنكم
ثانيها أن يؤمن ببعث الله للناس من القبور. ثالثها الإيمان بأحداث اليوم الآخر نفسه؛ كالحشر، والحساب، والجزاء، والشفاعة، والحوض، والصراط، ونحوه. من ثمرات الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر. رابعها الإيمان بوجود الجنّة ونعيمها والنار وعذابه، وأن الناس مصيرهم إمّا إلى الجنّة أو إلى النار، وكل ما أخبر الله وأخبر رسوله من أحداث اليوم الآخر أو ما يتّصل به واجبٌ على المسلم الإيمان به على وجه اليقين، والتصديق بأن ما ورد من الأشراط والأحداث لا بدّ أن يظهر ويأتي حقيقةً، دون تأويلٍ شخصيّ، بل يؤمن العبد بما جاء بالنصوص الشّرعية وما فسّره أهل العلم الثقات، ويحرص على تذكّر قرب يوم القيامة باستمرار؛ ليزداد صلةً وتقرّباً لله -تعالى-. [١٦] وقد قسّم العلماء علامات اليوم الآخر إلى علاماتٍ صغرى وأخرى كبرى: [١٧] الصغرى هي ما دلّت على اقتراب يوم القيامة، ووقع أغلبها؛ كبِعثة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وكثرة القتل، وضياع الأمانة، وغيرها من العلامات الواردة في النّصوص الشّرعية الصحيحة. العلامات الكبرى فهي أقرب للساعة من الصغرى، وتُنذر ببدء الساعة؛ ومنها خروج المهدي، وظهور الدجّال، ونزول نبي الله عيسى -عليه السلام-، وخروج يأجوج ومأجوج، والدخان، وطلوع الشمس من مغربها، وغيرها من العلامات الواردة في النصوص الشّرعية الصحيحة، وهذه الأمارات تأتي مُتتابعةً وراء بعضها، فإن انتهت بعث الله العباد من القبور.
ذات صلة مفهوم الإيمان باليوم الآخر أثر الإيمان في حياة الفرد والمجتمع آثار الإيمان باليوم الآخر أوْلى الله -تعالى- اهتماماً بالغاً بالإيمان باليوم الآخر تذكيراً للعباد بقدومه لا محالة؛ حتى لا ينشغل الناس عنه، وينسوا أن هناك نهاية للحياة الدّنيا بسبب تمسّكهم بها وبما فيها من مغرياتٍ وشهوات، كما بَيّن الله -تعالى- في قوله:(أَرَضيتُم بِالحَياةِ الدُّنيا مِنَ الآخِرَةِ فَما مَتاعُ الحَياةِ الدُّنيا فِي الآخِرَةِ إِلّا قَليلٌ). [١] ولمّا يؤمن العبد بقدوم هذا اليوم يسعى له سعيه، ويحرص على القيام بأفضل الأعمال التي تُقرّبه من الله -تعالى- لينال رضاه وجنّته ، وبالإيمان باليوم الآخر يُدرك العبد أن الدُّنيا رحلتها قصيرةٌ، ونعيمها زائلٌ وهي ممرٌ لحياته الأخرى التي فيها يكون النعيم المُقيم والثواب الجزيل على أعماله التي قصد بها وجه الله -تعالى-. [٢] وللإيمان باليوم الآخر آثارٌ عديدةٌ على حياةِ العباد فيما يأتي بيانُ بعضٍ منها: [٣] استشعارُ مراقبةِ الله -تعالى- لعباده، فيحرِصُ الإنسانُ على تقوى الله -تعالى- في أعماله كلّها لأنّه سيُسأل عنها في اليوم الآخر، والله -تعالى- لا يُضِيع عمل أحدٍ خيراً كان أو شراً، صغيراً كان أو كبيراً قال -تعالى-:(وَنَضَعُ المَوازينَ القِسطَ لِيَومِ القِيامَةِ فَلا تُظلَمُ نَفسٌ شَيئًا وَإِن كانَ مِثقالَ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ أَتَينا بِها وَكَفى بِنا حاسِبينَ).
[٤] المداومة على أعمال الخير والاجتهاد فيها ابتغاء وجه الله -تعالى- وطمعاً بالأجر والثّواب في الآخرة امتثالاً لأمره -تعالى-: (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ).